لهذه الاسباب لن انتخب ابو اسماعيل

[kj1]

[سلفيه]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاستاذ kg1
ممكن اسال حضرتك سؤال
لو ان ادعيت انك اسرائيلى واحضرت ورقه بيضاء
وكتبت اسمك بالعبرى
بدون اى اختام
واى دلائل
وعملتلك دعايه على كلامى ده
وانت رفعت علىيا قضيه
واحضرت الدليل
وكسبت امام القاضى
مين الصادق فينا
انا ولا انت
وان متاكده بقى انك اسرائيلى لو ايه حصل

[سلفيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1

هذا كلام منطقى جدا
قاله الشيخ الشعراوى عن نيه خالصه لله
ياترى انت نقلته وانت تخلص الدعوه الى الله
شتان بين نيتك ونيه الشيخ الشعراوى
كما ان الشيخ الشعراوى ليس نبيا
وما رايك
بكلام نبى الله يوسف
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55)

وهذا القول تأكيد لثقة يوسف أن القادم في هذا البلد يحتاج لحكمة إدارة، لا تبعثر ما سوف يأتي في سنين الخصب؛ لتضمن الاطمئنان في سنين الشدة، وتلك مهمة تتطلب الحفظ والعلم. وقد تقدم ما يثبت أن هاتين الصفتين يتحلى بهما يوسف عليه السلام. وقد يقول قائل: أليس في قول يوسف شبهة طلب الولاية؟ والقاعدة تقول: إن طالب الولاية لا يولى.
فيوسف عليه السلام لم يطلب ولاية، وإنما طلب الإصلاح ليتخذ من إصلاحه سبيلاً لدعوته وتحقيقاً لرسالته، حيث أنه كان آمراً فيستجاب، ولم يكن مأموراً للإيجاب حيث أنه كان واثقاً بالإيمان ومؤمناً بوثوق. وقد تأتي ظروف لا تحتمل التجربة مع الناس، فمن يثق بنفسه أنه قادر على القيام بالمهمة فله أن يعرض نفسه.
ومثال ذلك: لنفترض أن قوماً قد ركبوا سفينة؛ ثم هاجت الرياح وهبت العاصفة؛ وتعقدت الأمور؛ وارتبك القبطان، وجاءه من يخبره أنه قادر على أن يحل له هذا الأمر، ويحسن إدارة قيادة المركب، وسبق للقبطان أن علم عنه ذلك. هنا يجب على القبطان أن يسمح لهذا الخبير بقيادة السفينة؛ وبعد أن ينتهي الموقف؛ على القبطان أن يوجه الشكر لهذا الخبير؛ ويعود لقيادة السفينة.
إذن: فمن حق الإنسان أن يطلب الولاية إذا تعين عليه ذلك، بأن يرى أمراً يتعرض له غير ذي خبرة يفسد هذا الأمر، وهو يعلم وجه الصلاح فيه. وهنا يكون التدخل فرض عين من أجل إنقاذ المجتمع. وفي مثل هذه الحالة نجد من طلب الولاية وهو يملك شجاعتين:
الشجاعة الأولى: أنه طلب الولاية لنفسه؛ لثقته في إنجاح المهمة.
والشجاعة الثانية: إنه حجب من ليس له خبرة أن يتولى منصباً لا يعلم إدارته، وبهذا يصير الباطل متصرفاً. وبذلك يظهر وجه الحق؛ ويزيل سيطرة الباطل. ولذلك نجد يوسف عليه السلام يقول للملك:

....اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55)

وهذه الايه نسختها بتفسيرها

[AbOnOrA]

كلنا خالد سعيد: أسئلة للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل .. نحن لا زلنا نبحث عن الحق
Tue, 04/17/2012 - 03:04



أسئلة وجهتها صفحة كلنا خالد سعيد للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، مناشدة إياه ان يظهر ما لديه من مستندات حتى يحصل على الدعم اللازم.
أسئلة للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، إذا ثبت أن أحد هذه الإجابات خاطئ فبالتأكيد الأوراق مزورة بالفعل، وإذا ثبت أنها صحيح فكيف نفسر وجود اسم والدة الشيخ في قواعد بيانات الانتخابات الأمريكية كمواطنة أمريكية من حقها المشاركة في انتخابات الرئاسة التمهيدية في يونيو القادم:
١) هل هذه هي صورة والدة حضرتك؟ (الصورة المرفقة مع الخبر)
٢) هل اسم الوالدة بالانجليزية في المستندات الأمريكية: Nawal Abdelaziz Nour
٣) هل تاريخ الميلاد المثبت في الجرين كارد الذي بحوزتكم هو: 3 نوفمبر 1946
٤) هل عنوان سكن الوالدة في أمريكا والمثبت في أوراقها الرسمية هو: رقم المنزل: 844 الشارع: 5th St المدينة: Santa Monica الولاية: CA الصندوق البريدي: 90403
٥) هل رقم هاتف الوالدة في أمريكا كان: 3106567729
إذا كانت أحد إجابات أحد هذه الأسئلة الخمس بـ لا فنرجو من حضرتك إنقاذا للوضع ورفعا للحرج وتبيينا للإعلام النفي وإخراج المستندات الأمريكية التي بحوزتكم وتنفي هذه التفاصيل حتى يتبين للناس ونساندك جميعا.
وإذا كانت الإجابة بنعم، فكيف نفسر حينما ندخل هذه البيانات في الموقع: https://lavote.net/SECURED/VOTER_REG
تظهر لنا أن والدتك مقيدة بسجلات الناخبين في الانتخابات الأمريكية .. وإذا رأينا شروط التسجيل نجد أن أول شرط أن يثبت الناخب أن لديه الجنسية الأمريكية؟ http://www.sos.ca.gov/elections/elections_vr.htm
نحن لا زلنا نبحث عن الحق، ونريد من الشيخ بيان الحقيقة بما لديه من مستندات .. حتى يمكن للجميع دعمه ومساندته.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه.

[AbOnOrA]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلفيه هذا كلام منطقى جدا قاله الشيخ الشعراوى عن نيه خالصه لله ياترى انت نقلته وانت تخلص الدعوه الى الله شتان بين نيتك ونيه الشيخ الشعراوى كما ان الشيخ الشعراوى ليس نبيا وما رايك بكلام نبى الله يوسف قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وهذا القول تأكيد لثقة يوسف أن القادم في هذا البلد يحتاج لحكمة إدارة، لا تبعثر ما سوف يأتي في سنين الخصب؛ لتضمن الاطمئنان في سنين الشدة، وتلك مهمة تتطلب الحفظ والعلم. وقد تقدم ما يثبت أن هاتين الصفتين يتحلى بهما يوسف عليه السلام. وقد يقول قائل: أليس في قول يوسف شبهة طلب الولاية؟ والقاعدة تقول: إن طالب الولاية لا يولى. فيوسف عليه السلام لم يطلب ولاية، وإنما طلب الإصلاح ليتخذ من إصلاحه سبيلاً لدعوته وتحقيقاً لرسالته، حيث أنه كان آمراً فيستجاب، ولم يكن مأموراً للإيجاب حيث أنه كان واثقاً بالإيمان ومؤمناً بوثوق. وقد تأتي ظروف لا تحتمل التجربة مع الناس، فمن يثق بنفسه أنه قادر على القيام بالمهمة فله أن يعرض نفسه. ومثال ذلك: لنفترض أن قوماً قد ركبوا سفينة؛ ثم هاجت الرياح وهبت العاصفة؛ وتعقدت الأمور؛ وارتبك القبطان، وجاءه من يخبره أنه قادر على أن يحل له هذا الأمر، ويحسن إدارة قيادة المركب، وسبق للقبطان أن علم عنه ذلك. هنا يجب على القبطان أن يسمح لهذا الخبير بقيادة السفينة؛ وبعد أن ينتهي الموقف؛ على القبطان أن يوجه الشكر لهذا الخبير؛ ويعود لقيادة السفينة. إذن: فمن حق الإنسان أن يطلب الولاية إذا تعين عليه ذلك، بأن يرى أمراً يتعرض له غير ذي خبرة يفسد هذا الأمر، وهو يعلم وجه الصلاح فيه. وهنا يكون التدخل فرض عين من أجل إنقاذ المجتمع. وفي مثل هذه الحالة نجد من طلب الولاية وهو يملك شجاعتين: الشجاعة الأولى: أنه طلب الولاية لنفسه؛ لثقته في إنجاح المهمة. والشجاعة الثانية: إنه حجب من ليس له خبرة أن يتولى منصباً لا يعلم إدارته، وبهذا يصير الباطل متصرفاً. وبذلك يظهر وجه الحق؛ ويزيل سيطرة الباطل. ولذلك نجد يوسف عليه السلام يقول للملك: ....اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وهذه الايه نسختها بتفسيرها

لو ان ادعيت انك اسرائيلى واحضرت ورقه بيضاء وكتبت اسمك بالعبرى

عادى يا ستى ما هو لو اسرائيلى ولا عبرى ومربى دقنة هيبقى حلو برضو


بالفيديو.. مؤيدات أبو إسماعيل: أمريكية أو إسرائيلية هو رئيس الدولة دية

http://www.youtube.com/watch?v=Hpz046DU4UA

وقد ظهرن بملابس سوداء وأغلبهن من المنتقبات، وقد رددن شعارات تقول: "أمريكية أو إسرائيلية هو رئيس الدولة ديه"، و"يا إخوان يا سلفية حازم رئيس الفترة الجاية"، فضلاً عن حملهن العديد من اللافتات المنددة لقضية جنسية والدة أبو إسماعيل.