الاختلاف ليس فقهيا و لكنه حق و باطل
و فعلا الطيب و قبله طنطاوي لم يمثلوا الدين الاسلامي الحق و كلنا عارفين الكلام ده
الى متى سنظل ندفن رؤوسنا في الرمال؟
لجنة الفتوى و كل شيوخ الازهر يتفقوا على امر تلاقي شيخ الازهر يطلع يقول كلام تاني في الاعلام بعد تليفون صغير من الهانم و البيه
صدق من قال عنهم ائمة و علماء الملوك و السلاطين
و حتى و ان صدق الخبر انه بينكر الحديث عنهم:
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، أنه لم يتطرق أبدًا ولو بكلمة واحدة خلال لقائه مع وفد كنسى ضم القس أغابييوس سعد ممثل مطرانية المنيا، والقس فلوباتيير جميل كاهن كنيسة الطوابق بالجيزة، حول عدم الاعتداد من الوجهة الشرعية بإسلام فتاتى المنيا اللتين أشهرتا إسلامهما، وأن كلامه مع القسّين لم يكن واردا مورد الإفتاء أو تقرير الأحكام الشرعية وإنما توضيح دور لجنة إشهار الإسلام.
وذكر بيان لوكيل الأزهر الدكتور محمد واصل اليوم الإثنين أن الطيب تحدث إلى القسّين حول إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبين لهما القواعد الإجرائية القانونية التى تحكم تسجيل إسلام المصريين والتى من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاما، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وأن اللجنة تراجع الراغب فى الإسلام أياما حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية.
وأشار البيان إلى أن لقاء شيخ الأزهر مع القسّين جاء فى إطار عادة الإمام الأكبر فى استقبال أبناء الوطن جميعا، وعدم التفرقة فى الاستماع إليهم، وجاء بناء على طلبهما لعرض موضوع فتاتى المنيا وأنهما هربتا من منزلهما بسبب ضغوط أسرية وقسوة فى المعاملة حسب ما جاء على لسان القسّين.
وأوضح البيان أن شيخ الأزهر إذا أراد إبداء حكم شرعى فإنه يعلنه على الملأ وفى جميع وسائل الإعلام.
وأهاب الأزهر الشريف، فى بيانه، بالصحافة ووسائل الإعلام أن تتحرى الدقة فى كل ما تنشره من أخبار عن الأزهر وشيخه الإمام الأكبر، قبل أن تأخذه عن أى مصدر آخر وبخاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية فى ديننا الحنيف.
وكانت تقارير صحفية قد نسبت إلى الإمام الأكبر تأكيده للوفد الكنسى أن الدين الإسلامى لا يعترف بإسلام القاصرات ومن هم دون سن البلوغ فى إشارة لعدم اعترافه بإسلام فتاتى المنيا وهو ما لم يذكره شيخ الأزهر.
|
يعني اللي انا عامل تحتيه خط يوضح جدا انه فعلا قال لهم ان الازهر لا يقبل اسلام من هو دون 18
و لا يقبل اسلام
من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج،
على اساس ان شيوخ الازهر يقرؤوا الافكار و يعلموا الغيب
على كده اي شخص عليه مشكله او الدولة تضغط على الازهر انه لا يقبل اسلامه يقوم يقول مش حتبقى مسلم لان ليك مصالح شخصية
و ما شاء الله في الاخر عرف ان البنتين هربوا علشان مشاكل في البيت
COME ON!!! FOR GOD SAKE!