ارشيف احداث عام 2010

[AbOnOrA]

ديه مشكلة مدنية وحكومية
يعنى لازم تكون فيه جمعيات مدينة تعمل على تتبع مصادر الاغذية وتقديم الاستشارات للسوق والمستهلكين وبرضو لازم يكون فى دور حكومى واشراف من هيئه متخصصة تختبر المنتجات وبناء عليها تعتمدها بختم مخصوص على كل عبوة تضمن مطابقاتها للمعايير محددة
ثم يبقى فيه تفتيش واختبار لعينات عشوائية وتفتيش المصانع والمزارع لضمان استمرار تطبيق هذه المعايير

[Mr.Mamo]

خلاص خلينا نكمل فرجه ع المسرحية ونشوف هيحصل ايه في الفصل الاخير

[gadix]

<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=398><TBODY><TR><TD id=tdMainHeader class=tdHeadline colSpan=2 align=right><TABLE id=Table3 border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><TBODY><TR>< TD class=tdHeadline width="100%">الجزائر تكتفي ذاتيا من القمح</TD><TD style="PADDING-LEFT: 5px" align=left></TD><TD></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD colSpan=3></TD></TR><TR><TD id=tdStoryBody colSpan=2><TABLE border=1 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" imageTableTakeCare><TBODY ><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">محصول الجزائر من القمح تجاوز ستة ملايين طن خلال الموسم الحالي (رويترز-أرشيف)</TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>
قال االمدير العام للديوان المهني للحبوب بالجزائر إن بلاده حققت اكتفاءها الذاتي من القمح الصلب، للعام الثاني على التوالي, فيما أشار إلى أنها تملك مخزونا من الشعير يكفي لعامين, وقد تقوم بتصدير الفائض في حال تحقيقها لحصاد وفير العام المقبل.

وقال نور الدين كحال إن ارتفاع إنتاج القمح الصلب هذا العام يوازي إنتاج العام الماضي، إذ بلغ أكثر من ستة ملايين طن وهو ما سيحقق اكتفاء ذاتيا للسنة الثانية على التوالي، في الوقت الذي تراجع فيه إنتاج الشعير بسبب العوامل المناخية.

واعتبر كحال -وفق ما أوردته صحيفة الخبر الجزائرية- أن تحقيق الاكتفاء الذاتي في مادة القمح يعد إنجازا في حد ذاته بعد أن كانت الجزائر أول بلد عالمي مستورد له, قائلا "لقد أحدث تخلينا عن الاستيراد طوارئ بكندا التي كانت تمون الجزائر بالقمح الصلب".'

كما أشار إلى أن الجزائر تملك مخزونا لسنتين كاملتين من الشعير الذي صدّرت منه مائة ألف قنطار (10 آلاف طن) إلى فرنسا وتونس، إلا أن إنتاج هذه السنة تراجع مقارنة بالسنة الماضية التي وصل فيها إلى 21 مليون قنطار.

وحققت الجزائر اكتفاء ذاتيا من القمح الصلب والشعير منذ العام الماضي وخفضت بذلك صادراتها من القمح الصلب بنسبة 80% مقارنة بتسعينيات القرن الماضي، وذلك لأول مرة منذ سنة 1970.

وأكد كحال أن الحكومة قامت برفع سعر شراء القمح من المزارعين لتشجيعهم على الإنتاج، بالإضافة إلى تقديمها لهم امتيازات أخرى كقرض الرفيق الذي تتحمل فيه الدولة أعباء دفع الفوائد، فضلا عن تخفيض سعر الأسمدة للمزارعين بنسبة 20%.


يشار إلى أن الجزائر تعد من أكبر سبع مستوردين للقمح في العالم, وتبقى فرنسا المصدر الرئيسي للجزائر من القمح اللين، حيث استوردت الجزائر ما قيمته 879 مليون دولار العام الماضي، مقابل 255 مليون دولار من القمح الصلب.
</TD></TR><!-- Code Added By Mohammed Qattan @ 22-9-2003--><TR><TD width="100%" colSpan=2><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><TBODY><TR>< TD class=lblSourceAgency>الم صدر:</TD><TD class=tdSourceAgency width="10%" noWrap>يو بي آي</TD></TR></TBODY></TABLE></TD><TR><!-- End Code Added By Mohammed Qattan @ 22-9-2003 --><TR><TD width="100%" colSpan=2 align=left><SCRIPT language=javascript> function FeedbackFocus() { if (document.getElementById( "txtComments")) { document.getElementById(" txtComments").focus(); } } function OpenPrintForm(URL) { window.open('/Portal/Templates/Postings/PocketPcDetailedPage.aspx ?PrintPage=True&GUID='+UR L,'PrintPage') return false } function getElementTop(Elem) { try { yPos = Elem.offsetTop; tempEl = Elem.offsetParent; while (tempEl != null) { yPos += tempEl.offsetTop; tempEl = tempEl.offsetParent; } } catch(e) {} return yPos; } function getElementLeft(Elem) { try { xPos = Elem.offsetLeft; tempEl = Elem.offsetParent; while (tempEl != null) { xPos += tempEl.offsetLeft; tempEl = tempEl.offsetParent; } } catch(e) {} return xPos; } function ShowAddThis(ObjTarget) { document.getElementById(' JazeraShare').style.top=e val(getElementTop(ObjTarg et)+ObjTarget.offsetHeigh t)+'px'; document.getElementById(' JazeraShare').style.left= eval(getElementLeft(ObjTa rget)-2)+'px'; document.getElementById(' JazeraShare').style.displ ay=""; } function HideAddThis() { document.getElementById(' JazeraShare').style.displ ay="none"; }var current = 3;function increasefont(arg) {var fsize = "6,8,10,12,14,16,18";fsiz e = fsize.split(",");var content = document.getElementById(" HtmlPlaceholderControl1") ;if (content==null){content = document.getElementById(" lblBody");}if (arg == "1") { if(current != 6) { current++; content.style.fontSize = fsize[current]+"pt"; } } else { if(current != 0) { current--; } content.style.fontSize = fsize[current]+"pt"; }}</SCRIPT></TD></TR></TBODY></TABLE>

[mostafa2000]

تعرضت شركة "هيونداى غبور" لسرقة مليون و209 ألف جنيه من خزينتها بفرع الدقى على يد مجهولين، أحدهما يرتدى جلبابا أبيض، والآخر انتحل صفة امرأة منتقبة، حيث أوهما صراف الشركة بحضورهما لتسديد قسط سيارة كانا قد اشترياها ثم أشهرا سكينا وهدداه بها وقيداه بكرسى المكتب، واستوليا على المبلغ وفرا هاربين، فحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق.

تلقى اللواء كمال الدالى، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بلاغا من "هانى. ف. ب" (37 سنة) صراف، وأمين خزينة بشركة "هيونداى غبور" فرع شارع البطل أحمد عبد العزيز بالدقى، أفاد فيه أن خزينة الشركة تعرضت لسرقة مليون و209 ألف جنيه على يد مجهولين، فأخطر اللواء محسن حفظى، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة، بالواقعة وأمر بسرعة تشكيل فريق بحث من رجال المباحث الجنائية والانتقال إلى محل الواقعة، وتبين للعميد فايز أباظة، مدير المباحث الجنائية، والعميد جمعة توفيق، رئيس مباحث قطاع المال بالمديرية، أن المعرض مكون من طابقين الطابق الأول مخصص لعرض السيارات والطابق الثانى مكون من عدد من المكاتب الإدارية الخاصة باستقبال العملاء، ويوجد بداخله اثنان من أفراد الأمن، بالإضافة إلى 6 من الموظفين والعاملين، وأن مكتب الموظف الذى شهد الواقعة مصنوع من الحوائط الزجاجية ولا توجد أى آثار كسر بباب الخزينة، وأن صراف الشركة مقدم البلاغ كان قد انتهى من تسلم مبلغ 99 ألف جنيه ثمن سيارة كان قد أشتراها أحد عملاء الشركة، وعقب انصرافه فوجئ بحضور أحد الأشخاص يشبه الباكستانيين وبصحبته امرأة منتقبة، وأخبراه أنهما حضرا لسداد قيمة سيارة كانا قد اشترياها من فرع الشركة بمدينة العبور، فطلب منهما الجلوس ورفع سماعة الهاتف للاتصال بأحد الموظفين لإحضار دفتر توريد النقدية لتسلم المبلغ منهما وتسجيله به، وأثناء ذلك قام المتهم الأول بغلق باب المكتب والهاتف، وقام بإشهار سكين وهدد الموظف بها، ثم تبين أن المرأة المنتقبة رجلا يتخفى فى زيها، واشترك معه فى تقيده بكرسى المكتب، وكمما فاه بشريط لاصق، ثم استوليا من داخل الخزينة المفتوحة على مبلغ مليون و209 ألف جنيه، وأثناء محاولتهما الهرب فوجئا بأن الباب الرئيسى مغلق فعادا مرة ثانية واستوليا على سلسلة المفاتيح من ملابس الموظف، وأغلق عليه باب المكتب من الخارج، ونجحا فى الهرب، فحرر محضر بالواقعة حمل رقم 13370 لسنة 2010، وأخطرت النيابة التى أمرت بانتداب المعمل الجنائى لرفع البصمات، وأمرت بسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة لضبط المتهمين.

[ahmed_menaiem]

عالبركة ما هما بيسرقوا من الناس اكتر و اكتر