التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

إبراهيم عيسى يكتب: أكذوبة قوة الإخوان التى تبددت

الأربعاء 1 مايو 2013 - 9:57 ص إبراهيم عيسى

إبراهيم عيسى كانت أوامر مكتب الإرشاد أن يحتشد ثلاثون ألفًا من شباب الإخوان فى المقطم لحماية مكتب الإرشاد يوم الجمعة الشهير.

الحاصل أن أكثر رقمٍ بالَغ الجميع فى تقديره لعدد الإخوان الذين استجابوا للنفير الإخوانى لم يتجاوز ثلاثة آلاف فقط. فى جمعة تالية تنادَى الإخوان لمليونية بغيضة للمطالبة بتطهير القضاء وتبارَى قيادات الجماعة فى الاستعراض التافه لقدراتهم على حشد مليونية بجد وبحق وليست كتلك المليونيات التى لا تفلح فى ملء مليونيتها القوى المدنية.

المهم جاءت هذه الجمعة لتكشف خواء الاستعراض الإخوانى وتراجُع قدرتها وتضاؤل قوتها على الحشد والتعبئة، فقد جاء الحضور هزيلا ومضحكا إذا قرر أحدهم أن يصفه بالمليونية.

بالكثير قوى فقد بلغ عدد الإخوان يومها أقل فعلا من خمسين ألف محتشد، وكان محيط دار القضاء دليلا على جماعة فقدت، بعد عقلها، أنيابَها.

الثابت أن الإخوان نجحوا فى إيهام الجميع منذ ما قبل الثورة بقوتهم وتنظيمهم وقدراتهم على بث الذعر والرعب فى قلوب المنافسين والخصوم. وكسبوا على حِسّ أوهام قوتهم مساحات واسعة فى الحياة السياسية وصنعوا دعاية منتفخة عن كفاءة مزعومة وجماهيرية شاسعة.

مع الأيام تتعلم مصر كلها من خيباتها وتحصد ثمار سذاجتها فى تصديق دعاية الإخوان. وهى تستيقظ من هذا الوهم وتتخلص من ذلك الإيهام الآن على ما جرى فى الاتحادية وفى ميدان التحرير والمقطم ودار القضاء. كل هذه الأماكن شهدت تبدد الوهم وتبخُّر الدعاية.

فالإخوان إلى جانب عجزهم وفشلهم السياسى وغبائهم الحكومى وتعرّيهم الإعلامى وتهرؤ إدارتهم للاقتصاد وإفلاسهم الفكرى، انكشفوا أمام الناس وتيقن المصريون من أنها جماعة نصّابة سياسيًّا، كذابة أخلاقيًّا، متاجرة بالدين.

إن أفضل ما جرى هو أن المخدوعين عرفوا حقيقة المخادعين، فلا ترى مصريا الآن لا يقول لك إلا أن الإخوان هى جماعة السمع والطاعة وتمشى وتقوم وتقعد طبقًا لتعليمات قيادتها، وهى تؤيد القرار وعكسه والشىء ونقيضه، بل وتؤيّد قبل أن تعرف ماذا تؤيد أصلا، فيتم استدعاؤها للتجمع ولتأييد القرار دون أن يعرفوا ما هذا القرار أصلا، فهل بذمتك يمكن احترام مثل هذا الموقف والتعامل معه بجدية من ناس عاقلة؟

وأن الجماعة كتلة صمّاء تتحرك وتقف وتظهر وتختفى كما يريد لها مرشدها الفعلى خيرت الشاطر، لكن المشكلة أن الجماعة ومندوبها الرئاسى لا يزالان فى محاولة بثّ الوهم وصناعة الأكذوبة، أن الإخوان هم الأغلبية، ويتحدث الدكتور مرسى مُلِحًّا ومتفاخرا بأن الغالبية من الشعب معه، والمؤكد أن هذا ليس حقيقيا على الإطلاق، وهو التفاف ومراوغة وتضليل تحترفها جماعة الإخوان منذ ٢٥ يناير.

الإخوان، جماعةً وأفرادًا، لا يمكن أن تمثل أكثر من نصف فى المئة من التسعين مليون مصرى، هذا النصف فى المئة لا يمكن أن يدّعى لنفسه أغلبية أو غالبية على الإطلاق حتى لو كانوا منظَّمين وحتى لو يمكن استدعاؤهم فى أى مُلِمّة كأنهم جنود أمن مركزى، مع ملاحظة الحقيقة المؤكدة لتآكُل وتراجُع قدرتهم على الحشد والتنظيم.. والذى يعاند فى هذه الحقيقة سيقتنع بسرعة حين يعيد مشاهدة شريط المقطم ودار القضاء بالتصوير البطىء!

[kj1]

أبو العلا ماضي يشن هجوما عنيفا على القضاه


الأربعاء 1 مايو 2013 - 11:00 ص الغربية-مصطفى الشرقاوى مصر

ابو العلا ماضيشن المهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط هجوما حادا علي القضاة في مصر وعلي عمرو أديب وعدد من الإعلاميين المعارضين لمؤسسة الرئاسة واتهم الرئيس عبد الناصر بأنه من ذبح القضاة ذبحا ولم يستطيع أحد أن يتفوه , مؤكدا أن مصر ستكون في مصاف الدول المتقدمة خلال سنوات قليلة , بعيدا عن الظلام الدامس الذي والحملة الإعلامية ضد الإنجازات التي يتبناها الإعلام المصري

جاء ذلك خلال فعاليات مؤتمر " حوار من القلب " الذي نظمته أمانة حزب الوسط بالغربية في قاعة الجوهرة بشارع البحر في مدينة طنطا بحضور كلا من الدكتور حبيب يونان عضو المكتب السياسي لحزب الوسط والدكتور إيهاب العبد عضو الهيئة العليا والدكتورة ايمان قنديل عضو الهيئة العليا وعضو مجلس الشوري

وقال ماضي أن مصر تعيش أخطر مرحلة في تاريخها بعدما استردت حريتها , والحرية منحة ربانية وليست منحة من حاكم او من رئيس .كما أن الإرادة الشعبية تكمن فيمن يختاره الناس , ونحن كمصريين كنا نحسد الشعوب التي تغير رئيسها او رئيس وزراءها حسب الحاجة , وكنا نحزن للولاء والبراء لدول الخارج بعيدا عن الشعب, كما كان يفعل النظام المخلوع كل ولاءه للخارج ويضرب بأماني الشعب وطلباته عرض الحائط

وأضاف ماضي حينما اعترضت القوي السياسية ايام حرب الخليج وقررت النقابات المهنية التعبير عن رفضها في الصحف كل الصحف رفضت بما فيها صحف المعارضة إلا جريدة الشعب التابعة لحزب العمل , فقام أمين عام الحزب الوطني وقتها يوسف والي بشن حرب شرسة علي جميع النقابات ووجه رسالة أن الشعب المصري لا يهمنا وكل ما يهمنا هو الخارج ' ولكن اليوم الإعلام الذي جبن حينما كان هناك حساب هو من يدعي الشجاعة , ورجال مبارك وأفراد حملته أصبحوا ثوار , متسائلا كيف هذا التلون والنفاق الظاهر , نافيا أن ينسي أحد تاريخه ولا سيما أحد أعضاء حملة انتخابات مبارك هو وزوجته يشنون حملة ويدعون

وأضاف رئيس حزب الوسط أنه من مكاسب الثورة أن الشعب هو من ينتخب الرئيس والبرلمان واختيار المسئولين بناءا علي الرضا الشعبي 'بعيدا فلسفة النظام السابق كانت قائمة علي استرضاء أمريكا ' وتطابق سياستها مع السياسة الأمريكية تطابق الانبطاح ,لكن حاليا الدول الغربية تضغط علي مصر في ملفات معينة ويتم رفضها في حال فمصر استردت إرادتها 'وانتهي وقت التدخل الامريكي والصهيوني لسياسات مصر وقال نصا " خالفني الأستاذ هيكل في رأيي هذا , وقال لي نصا عبر الهاتف أختلف معك في ذلك ولكن الواقع اثبت ذلك والشعل اختار رئيسه وصوت علي اختيار دستوره وفي انتظار انتخاب البرلمان , ومصر عاشت مرحلة ارادة شعبية حتي آخر لحظة في انتخابات الرئاسة كنا لا نعلم من هو الفائز , والترموتر التغييري هو إرادة الشعب ' وإن كانت مصر تأخرت كثيرا فقد جاء وقت نسترد ونحقق فيه أهداف الثورة

وأضاف ماضي في معرتك حديثه لشعب الغربية أنه من انجازات الثورة المصرية انتخاب رئيس مدني والاستفتاء علي الدستور الشعبي تم صياغته بمعرفة الشعب , وهناك قواعد نسير عليها ,وعما قريب سيتم انتخاب البرلمان وبعدها مباشرة تكون مصر الحديثة قد انتهت من بناء مؤسساتها الشرعية

كما شن ماشي حربا علي مؤسسة القضاة وقال أن قانون السلطة القضائية يتضمن تغيير النائب العام بناءا علي الدستور الذي يجب احترامه وتطبيقه من حيث المساواة في كل شئ ' حتي سن التقاعد , واختيار القيادات بناءا علي الجدارة والثقة وآن الأوان لوقف الوساطة والمحسوبية ويجب تعيين أصحاب الكفاءات , متسائلا لماذا يرفض القضاة مساواتهم بالشعب في سن التقاعد , مصر مليئة بالخبرات والكفاءات وجديرة بحكم نفسها ' كما شن هجومها علي المستشار أحمد مكي وزير العدل المستقيل أنه تجاهل العديد من القضايا ضد عدد من القضاة ثبت تورطهم في تزوير الانتخابات




منفذي مذبحة أسيوط ألي راح ضحيتها 130 مصري ما بين ضباط و جنود و مواطنين
طارق الزمر ...عبود الزمر و أبو العلا واطي ....البجاحة بقى إن دول عايزين ينبذوا العنف و بيهاجموا القضاه ..فعلا إلي اختشوا ماتوا

[goudai]

ممدوح إسماعيل:القبض على «عبدالله بدر» مصيبة ولابد من وقفة للتيار الإسلامي

تعليقات: [COLOR=#97743F !important]16

شارك بتعليقك

[/COLOR]

نشر فى : الأربعاء 1 مايو 2013 - 1:29 م
آخر تحديث : الأربعاء 1 مايو 2013 - 1:29 م

ممدوح إسماعيل نائب مجلس الشعب المنحل




مصطفى نداوصف الدكتور ممدوح إسماعيل نائب مجلس الشعب المنحل، واقعة القبض على الدكتور عبد الله بدر، والحكم عليه بالسجن في قضية «إلهام شاهين» بالمصيبة، مشيراً إلى أنه لابد من وقفة حازمة من التيار الإسلامي، ومن كل إنسان مصري تجاه ما يحدث.

وشدد إسماعيل عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم الأربعاء، على ضرورة إلغاء عقوبة السب والقذف لكل المواطنين، طالما أن الصحفيين يحق لهم توجيه الشتائم، ولا يتعرضون لعقوبة السجن على «حد وصفه».

واختتم نائب مجلس الشعب المنحل تصريحاته بأن هذا الوقت الذي يسمح فيه بسب الأشراف والدين ليل نهار، وفي المقابل لا يوجد عقوبة أو تنفيذ أحكام، فضلاً عن غياب الشرطة وبالتالي فإن هذا الأمر يعد بالمصيبة، ومهما كان التعليق على كلام عبدالله بدر، فلا يستحق السجن مطلقاً، ولابد من وقف التنفيذ، ولابد من وقفة حازمة لكن أين النصرة.

[kj1]

الجنيه المصرى بعد الخرفنة

[kj1]