رد: الفاجعة! (حول الانتخابات القادمة)
أول من سيندم على تطبيق الشريعة هو المسلم نفسه. والايام ستثبت هذا. إذا اردت تطبيق الشريعة كما تطبقها السعودية فلتعطينا فلوس السعودية اولا قبل ان تقطع يد السارق وتعاقب المرتشى. وفر اولا شقة لكل شاب قبل ان ترجم الزانى . هل تعرف ان كثير من الموظفين لا يستطيع العيش بدون الإكرامية التى يعطيها الفرد له ليقضى مصلحته؟ الأحكام الشرائع الوضعية تعطى فرصة للسارق او الزانى او المرتشى ان يتوب ولكن مع قطع اليد فليس هناك خط رجعة وسيزيد المعاقين واحد ولكن هذه المرة لن تكون الإعاقة قضاء الله وقدرة ولكن ستكون مسببها الانسان
|