المليونيات.... الرأي والرأي الأخر

[الدملاوي]

رصد | مصر | موقف الإخوان المسلمين من فعالية الجمعة 8/7/2011م#RNN

سبق أن قررت جماعة الإخوان المسلمين يوم السبت الماضي عدم المشاركة في هذه الفعالية لأسباب متعددة؛ أهمها استهداف المطالبة بالدستور أولاً، بما يقتضيه ذلك من التفاف على إرادة الشعب التي تجلَّت في استفتاء مارس الماضي، إضافةً إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية، وإطالة الفترة الانتقالية، وامتداد إدارة المجلس العسكري للبلاد، واستمرار بطء عجلة الاقتصاد وتوقف الاستثمار، ثم حدثت بعد ذلك أحداث مثبطة أدَّت إلى تكريس القرار السابق، وهي تفاقم ظاهرة البلطجة، ومحاولة استثمار البلطجية لمعاناة أهالي الشهداء والاشتباكات التي حدثت في النصف الأخير من الأسبوع الماضي.



ثم حدثت مستجدات في الموضوع فرضت طرحه مرةً أخرى للمناقشة؛ توخيًا واستهدافًا للمصلحة العامة للشعب والوطن، وحفاظًا على الثورة المجيدة، وهي:



- التخلي عن مطالب "الدستور أولاً"، واقتناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً، إضافةً إلى المظالم التي يعاني منها أهالي الشهداء؛ الذين يجب أن نحفظهم في أعيننا ونؤدي لهم حقوقهم كاملةً، إضافةً إلى التباطؤ الشديد في محاكمات الطغاة والقتلة والمفسدين؛ الذي يصل إلى ما يشبه التدليل في حق الرئيس المخلوع وأسرته، وكذلك إطلاق سراح الضباط المتهمين بقتل الشهداء، ومحاكمة بعضهم وهم مطلقو السراح؛ الأمر الذي يمكنهم من التلاعب في الأدلة وممارسة الضغوط من بعض رموز النظام الفاسد وضباط أمن الدولة السابقين على أهالي الشهداء للتخلي عن حقوقهم، وقد حدث ذلك فعلاً، خصوصًا أن بعضهم لا يزال يمارس عمله كضابط شرطة كبير، وهذه الأمور غير القانونية وغير المنطقية وغير العادلة تجعلنا نتساءل من الذى يحمي المجرمين؟ وما مصلحته في ذلك؟



لذلك قررت الجماعة المشاركة في مظاهرة الجمعة 8/7/2011م، على أن تكون هذه الفعالية هي الخطوة الأولى من فعاليات أخرى سنعلن عنها بإذن الله في حينها؛ حتى ترتفع راية العدل ويأخذ كل ذي حق حقه، وينال كل مجرم جزاءه، وتتحقق مطالب ثورة الشعب؛ التي دفع ثمنها من دمائه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ولا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى واتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) (المائدة: 7).



الإخوان المسلمون

القاهرة في: 5 من شعبان 1432هـ= الموافق 6 من يوليو 2011

[mohamed selem]

من اين اتت لنا كلمه المليونيه
انا لست ضد الثوره ولكن الي بيزيد عن حدو بيتقلب للضد
للعلم انا كنت في التحرير في 25 يناير

[الدملاوي]

رصد - | مصر | ملخص حوار المستشار هشام البسطويسى بقناة الجزيرة اليوم #RNN
اعداد ومتابعة | إياد صلاح إسماعيل

- سأشارك بمليونية الجمعة القادمة امام مسجد القائد ابراهيم بالاسكندرية
- كيف يتم تعين وزيرخارجية..وهو مؤيد لمبارك ..وكان يقول لايوجد فى ال 85 مليون مصرى احد مثل مبارك
- الثورة لم تكمل ولابد من تطهير كل اجهزة الدولة من رموز النظام السابق
- احداث ميدان التحرير يجب على الشرطة حماية المواطنين وليس ضربهم
- نحن اصدقاء امريكا ولكن الصداقة لاتعنى التبعية
- مصر مستعدة التضحية باكثر من مليون شهيدا من اجل انجاح الثورة
- لن اقدم برنامج انتخابى وما سااقدمة هو رؤية لمستقبل مصر
- هدف التعليم هو تأهيل الطالب لسوق العمل واولى اولوياتى هى التعليم
- كثير من القوى السياسية طالبتنى بالترشح2006
- الانتقال الامن لمصر من اهم اهدافى
- انتهى عصر الزعامات والان هو عصر الشعوب
- المطلوب من الرئيس هو الحسم والحزم
- الشعوب تحتاج الى رئيسا وليس زعيما
- القاضى مدرب على الديموقراطية عكس عامة الشعب الذين كان غير مسموح لهم بممارسة الديموقراطية
- اعتقد ان الشعب المصرى يحتاج الى رئيس جمهورية بموصفات القاضى
استقلال القضاء من اهم اهدافى
- لا انظر للرئاسة بمنظور شخصى..وانما قضية وطنية..ابذل بها اى جهد املكة
- المجلس العسكرى حريص على الثورة وليس محل شك ولابد من الحوار مع كافة الرؤى السياسية
- الامور مرشحة للتصاعد بميدان التحرير

[Ahmed Anwer]

الموضوع بقه ضبابي

غالبا قبل المليونيات كنا نجد سيل من المكتسبات و الأخبار المهدئة

الأسبوع ده زي ما يكون كله استفزاز

زي ما يكونوا بيقولوا للي رافض النزول ،، متنزلشي ليه ؟؟

[فادى]

هذه الثورة هى على حكومة الثورة أم ماذا؟
ثورة على القضاء؟ ألم يحتكم الثوار الى القضاء؟! الأن يقولون ان القضاء متواطىء, اذا كان القضاء متواطىء فماذا بقى فى مصر؟!
و هل يجوز مناقشة أحكام القضاء أصلا, هذا مبدأ. احتكموا الى القضاء فاذا لم تأتى الاحكام على هواهم نزلوا الى الميدان و أوقفوا الحياة! انها قمة الفوضى و البلطجة و الابتزاز.
الثورة الان على القضاء و الجيش و كل شىء, طب ماذا بقى فى مصر, اذا كانوا هؤلاء فلول اذن فمصر كلها فلول!
لم افهم حتى الان ما هى المؤامرة الكبرى التى يتحدث عنها علاء الاسوانى و هو مؤلف للقصص الاباحية(من قرأ عمارة يعقوبيان و رواية شيكاغو, يعرف ان هذا الرجل الثورى لا يدور فى رأسه سوى بعض الصور الاباحية!)
ناهيك عن بلال فضل الذى يحدثنا عن مؤامرة غامضة تحوم حول الثورة, على طريقة السينما الامريكية التى يقوم بسرقة أفلامها فى سيناريوهاته (على فكرة هو مؤلف حاحا و تفاحة, الفيلم بتاع مروى و اغنية انت مبتعرفش!)
لو كان مثل علاء الاسوانى و بلال الفضل هم فلاسفة العصر فماذا يبقى لمصر!