|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#6
|
||||
|
||||
![]()
كلام الاخوان المسلمين والسلفيين محسسني ان لو الاحزاب الثورية فازت في الانتخابات مصر هترجع تعبد الاصنام تاني
وثانيا مش معني ان واحد بينتقد سياسة الاخوان انه كافر ومش عايز الشريعة تتطبق ومش عارف ايه
__________________
الاجابة عن جميع استفساراتكم حول السيارات وانواعها يرجى التواصل على الفيس بوك https://www.facebook.com/profile.php...46&ref=tn_tnmn |
#7
|
||||
|
||||
![]()
ادهم صبرى :: بعد اذنك الموضوع نقاشى وحتى عليه لوجو للنقاش فياريت لو حضرتك تقدر نقاش اراء الاعضاء اهلاً وسهلاً لكن التريقة والابتسامات والكومنتات المستفزة اياها ديه بلاش من فضلك
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا بصراحة لا احب رمى الناس بالكفر الايمان محله القلب ولا يعلم ما فى القلوب الا الله سبحانه و تعالى وبعدين انا لا يضيرنى ان يدخل كل الناس الجنة يارب ندخل كلنا الجنة برحمة ربنا ومغفرته انا ان احجر على ابواب الجنة و احكم على اى شخص بالكفر ليه ؟؟؟؟؟؟ سبحان الله ما كل واحد يعامل ربنا ولا يظلم احد ![]() وبعدين ليه الناس بتقول على العلمانى والليبرالى كافروده وده وده كافر اذ كان العلمانى يؤمن باهمية العلم ويؤمن ايضا بالله ورسله و كتبه و القدر حلوه و مره يبقى ليه احنا يا بشر نقول ده كافر والليبرالى إذا كان يؤمن بالحرية التى لا تضير احد و طبعا مؤمن بالله و كتبه و رسله و و و يبقى برضه ليه نقول عليه كافر خطير جدا رمى الناس بالكفر ولا أحبه أبدا أبدا هو فيه بشر تحمل صكول الغفران فى جيبها ياريت كل واحد يبص لنفسة و قلبه و تصرفاته ويدع الخلق للخالق و اللى يقدر على النصيحة بلسان عفيف و حلو ينصح اخوانه برفق مش كل من هب ودب يشتم فى الآخرين و برميهم بالكفر يا عالم ربنا هيقبل عملك انت و لا هيلقيه فى وجهك أعوذ بالله يارب اغفر لنا جميعا و تجاوز عن سيئاتنا ![]()
__________________
اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع على ضآلتى سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#9
|
||||
|
||||
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]()
قال النبي صلي الله عليه وسلم يَأْتِي فِي آخِرِالزَّمَانِ قَوْمٌ حُدَثَاءُ الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قوْلِ الْبَرِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ لا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ فَأَيْنَمَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّ قَتْلَهُمْ أَجْرٌ لِمَنْ قَتَلَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. رواه البخاري
وحدثاء الاسنان أي أنهم ليسوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نبتة ستظهر بعد عصر النبي صلي الله عليه وسلم والقول اخر الزمان يوضح بدلاله قطعية أن عصرهم بعيد عن عصر النبي صلي الله عليه وسلم فالنبي صلي الله عليه وسلم قال في اخر الزمان؟؟ - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِي اللَّه عَنْه عَنِ النَّبِيِّ قَالَ يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ويقرأون الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ثُمَّ لا يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ إِلَى فُوقِهِ قِيلَ مَا سِيمَاهُمْ قَالَ سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُأَ وْ قَالَ التَّسْبِيدُ رواه البخاري، وزاد عند مسلم (يَخْرُجُونَ فِي فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ) وعن أبى هريرة َ قالُ رسول الله صلى للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَدِيثِهِ : " وَمَنْ خَرَجَ مِنْ أُمَّتِي عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا لَا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلَا يَفِي بِذِي عَهْدِهَا فَلَيْسَ مِنِّي " وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَقَتْلُ مُؤْمِنٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا " . وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ومن دعا رجلا بالكفر أو قال عدو الله وليس كذلك إلا حار عليه. رواه مسلم. قال ابن كثير عند تفسير قوله تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ] : ( يقول الله تعالى : ليس لمؤمنٍ أنْ يقتل أخاه بوجه من الوجوه ، وكما ثبت في الصحيحين (3) عن ابن مسعود : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحلُ دم امرىء مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة )) ، ثم إذا وقع في شيء من هذه الثلاث فليس لأحد من آحاد الرعية أنْ يقتله ، وإنَّما ذلك إلى الإمام أو نائبه ) |
![]() |
|
|