التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود

[kj1]

القصة الكاملة لمذبحة "عائلة أبوعياد" في العريش
روى عدد من شهود العيان، تفاصيل المذبحة التى نفذها 4 عناصر مسلحين من تنظيم «أنصار بيت المقدس» الإرهابي، ضد عائلة «أبوعياد» بمدينة العريش، فجر أمس الأول الخميس، وأسفرت عن مقتل 9 بينهم طفلان، وإصابة اثنين. وقال شهود العيان إن الواقعة بدأت بانفجار قوى هز المنطقة خلف قسم شرطة ثالث العريش، فى تمام العاشرة مساء الخميس، ثم أعقبه إطلاق قوات الأمن بالقسم طلقات استكشافية وتحذيرية، وبعد هدوء إطلاق النار، وصلت سيارة بيضاء يستقلها 4 إرهابيين ملثمين مسلحين، إلى «حى البطل» بالشارع المؤدى إلى «الطريق الدائري» بالمدينة، قادمين من أحد الطرق الخلفية بمنطقة «ابنى بيتك». وأشار الشهود إلى أن الأربعة إرهابيين اقتحموا منزلاً تحت الإنشاء يحيط به سور كبير، ويقطنه مجموعة من الشباب دون الثلاثين بجانب الأطفال من عائلة «أبوعياد» التابعة لقبيلة «الرميلات»، والذين لجأوا إلى ذلك المنزل فى العريش، هرباً من جحيم الإرهاب فى رفح، ثم بادروا بإطلاق النيران بشكل مكثف داخل المنزل، ما أسفر عن مقتل ظ¨ من العائلة بينهم طفل. وأثناء خروج المسلحين، فوجئوا بأحد أقارب «العائلة» ومعه ابنته البالغة 3 سنوات، قادمين إلى المنزل داخل سيارة، فباغتوه بإطلاق النار على السيارة، وإلقاء قذيفة «آر بى جي» عليها، ما أسفر عن مقتل الطفلة وإصابة والدها. وأوضح شهود العيان أن كافة الضحايا من «عائلة أبوعياد» التابعة لقبيلة «الرميلات»، والذين قدموا إلى «العريش» من مدينتى «الشيخ زويد» و«رفح»، وأقاموا داخل «حوش» خلف قسم شرطة ثالث العريش، مشيرين إلى أن المكان المستهدف لم يكن معداً للسكن والإقامة، بل كان مخصصا لـ«سهرة شبابية» من أبناء العائلة، ليتم رصدهم من قبل العناصر الإرهابية وتصفيتهم فى مذبحة هى الأولى من نوعها.
وكشفت مصادر طبية أن الحصيلة النهائية للمذبحة هى 9 قتلى بينهم طفلان، واثنان من المصابين تم حجزهما داخل «مستشفى العريش العام»، فيما قتلت الطفلة «حلا علاء أحمد سالم»، فى سيارة والدها خارج المنزل وأصيب والدها ببتر فى الساق. وقالت مصادر قبلية إن التنظيمات الإرهابية بدأت مرحلة جديدة من إرهابها باستهداف المدنيين، من خلال «خلية إرهابية» تستقر بمدينة «العريش»، وتهدف إلى إرهاب المواطنين، وإجبارهم على عدم تقديم أى معلومات للأجهزة الأمنية، خاصة عن «العبوات الناسفة» التى يزرعها الإرهابيون.

[kj1]

اليوم_السابع | مقتل 127 بينهم 112 داخل مسرح باتاكلان فى الهجمات الإرهابية بـ باريس حتى الأن ....
هذه هي نتائج إيوائكم لكل جماعة و فصيل أرهابى أيها الغرب المنافق ... هذه هي نتائج أنشائكم و مساعدتكم و تربيتكم لكل خنازير البنا عبر العصور
من زرع .... حصـــــــــــــــــــــــ ـــــــد

[kj1]

[kj1]

[kj1]

الإمام محمد عبده .. هادم أفكار الجماعة الأرهابية
محمد عبده (1266هـ - 1323هـ) (1849م - 1905م) عالم دين و فقيه و مجدد إسلامي مصري ، يعد أحد رموز التجديد في الفقه الإسلامي و من دعاة النهضة والإصلاح في العالم العربي والإسلامي
من أقواله :
- “كل ما يُعاب على المسلمين ليس من الإسلام، وإنما هو شيء آخر سـمّـوه إسلامًا” ...
- “من يريد خير البلاد فلا يسعى إلا في إتقان التربية , و بعد ذلك يأتي له جميع ما يطلبه .. بدون إتعاب فكر ولا إجهاد نفس ؟! .
- و ليس لمسلم على مسلم الا حق النصيحة و الارشاد”
- “إن فكراً يكون مقيداً بالعادات مستبداً للتقليد؛ لهو فكر ميت لا قيمة له
- “إذا صدر قول من قائل يحتمل الكفر من مائة وجه ويحتمل الإيمان من وجه واحد حُمل على الإيمان، ولا يجوز حمله على الكفر”
- “إذا ما جهل المرء بأمر فما أيسر عليه من معارضته”
- “إن الإسلام ينظر إلى الإنسان مطلقا كما هو ، و ليس كما ينبغي أن يكون ، فالإنسان هو في نهاية الأمر إنسان فقط يتميز بالعقل و الضعف و الهوى”
- “ليس في الإسلام سلطة دينية وأصل من أصوله : قلبها والاتيان عليها من أساسها .. والخلافة هى بالسياسة أشبه , بل هى أصل السياسة .. والخليفة حاكم مدني من جميع الوجوه ..”