ارشيف الاستراحة 2011

[طارق ابوذيد]

من هم اكثر حوادث مؤديه الى الموت السيدات ام الرجال فاذا كانت السيدات حوادثهم كثيره لكنها ليست مؤديه الى الموت وذلك راجع الى عدم تجاوزهم السرعه اكثر من 80 كيلو فانى اريد عمل احصائيه للحوادث المؤديه الى الموت مثل قلب مكروباص على الدائرى او دخول سياره نقل بمقطوره فى سياره ملاكى او انقلاب قطار او اتوبيس من اعلى الكوبرى فلا بد من المصارحه مع النفس حتى نعترف بأن حوادث الرجال قاتله عن حوادث السيدات فيجب توجيه السيدات الى القياده الصحيحه بدلا من مهاجمتهم فهم شركاء لنا فى كل شئ حتى فى قياده السيارات فبارك الله فى كل عضو يذكر معلومه يستفاد بها باقى الاعضاء حتى نستطيع الحد من حوادث السيارات والله يوفقنا لما فيه الصالح دائما .

يا عم احمد دول اخرهم المطبخ وابعاد الشقه غير كدا يبقي افترا منهم هما شاطرين جدا جوه البيت بره البيت اجارك الله تبقي عايز ترمي نفسك في عبارة السلام وتريح نفسك

[طارق ابوذيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة corsair يا عم احمد دول اخرهم المطبخ وابعاد الشقه غير كدا يبقي افترا منهم هما شاطرين جدا جوه البيت بره البيت اجارك الله تبقي عايز ترمي نفسك في عبارة السلام وتريح نفسك

والله انت تعليقاتك مشكله ودائما احب اقرئها لما فيها من خفه ظل ونريد موضوع متكامل منك على السيدات منتظر

[مهند سالم]

أنا عندي رأي بسيط في الموضوع ده، بس محتاج شوية تفتيح ذهن وصدر رحب:
أي حد يتفكَّر في الكون وفي خلق الله سبحانه وتعالى يجد دائما أن العلاقة بين جميع المخلوقات، سواء أحياء أو جمادات، هي علاقة تكميلية، وليست علاقة استقلالية. يعني ببساطة لا نستطيع أن نقول أن كل مخلوق يستطيع أن يستقل بنفسه عمن حوله، وأن كل مخلوق يستطيع أن يفعل كل شيء بنفسه، فحكمة الخلق تقتضي أن يكون أي شخص محتاجا للأخر، فكل المخلوقات تكمل بعضها البعض.
وعليه فالرجال لهم ما يجيدون، ولا يجيده النساء، والنساء لهم ما يجيدون ولا يجيده الرجال، وهذه هي متعة العلاقة بين الرجل والمرأة ، فلو كان الرجال يستطيعون فعل كل شيء، وكذلك النساء لأصبحت العلاقة بينهما سخيفة، بل سيئول الأمر إلى اللاعلاقة، فما الداعي ما دام كل واحد يستطيع أن يفعل كل شيء.
وعلى الجميع تقبل هذا الأمر بصدر رحب، فليس عيبا أن أكون كرجل لا أستطيع أن أمارس بعض المهارات التي يجيدها النساء بحكم خلقتهن وما فطرن عليه، وكذلك ليس عيبا على المرأة ألا تستطيع ممارسة بعض مهارات الرجال ؛ لأن العلاقة تكميلية وليست استقلالية.
هذه وجهة نظري دون تفاصيل زائدة أو ضرب أمثلة، والخلاصة أنه يجب أن يرضى كل مخلوق بالكيفية التي سواه الله عليها؛ لأنها هي الأنسب له ولحكمة خلقه في هذا الكون، هي الأنسب للمهام الموكلة إليه. أرجو أن أكون قد أوضحت وجهة نظري.

الله يباركلك يا ابو مروان ماهو المشكله اني بجبلهم تونه وبعد ما يخلصوها يروح جاين عايزين من العلبة بتاعتي بيفتكروا انها نوع تاني من السمك فبريح دماغي واكلها في الشغل هههههههه