|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: انتخابات الرئاسه المصريه | |||
ايمن نور |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
حمدين صباحى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
جمال مبارك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
46 | 39.32% |
عمرو موسى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 9.40% |
عمر سليمان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
12 | 10.26% |
عصام العريان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
5 | 4.27% |
طلعت السادات |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
شخص اخر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
37 | 31.62% |
المصوتون: 117. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#8341
|
||||
|
||||
![]()
روعه روعه الصين صين وان شاء الله هيخلوا امريكا تقلع زلط ملط وتجرى فى الشارع زى الهبله
![]() |
#8342
|
||||
|
||||
![]()
ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان
بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات. ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق .. فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر ونقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه : دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى ههههههههههههههههههههه
__________________
رحـــمـــــــــــة الله عـــلــــــيـــــــك يا حــبـيـبـنــــــــا ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
#8343
|
||||
|
||||
![]()
جرت احداث هذه القصه في بلده صغيره قرب مدينة موسكو الروسية
حتى ولو بدت احداث هذه القصه كقصص الخيال لكنها حقيقيه هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق ينتظر ان توصله سياره عابرة فهو يريد الذهاب للبلده المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه الليل مر ببطء ولم تمر هذه السيارة عابره مرت ساعات وساعات وهو واقف كانت العاصفة شديده والليل حالك لم يكن يستطيع ان يرى مكان قدميه اخيرا وبعد طول أنتظار مرت سيارة تسير ببطء كانها شبح شبابيكها سوداء خرجت من خلف الظلام وبلا أضواء مرت ببطء متجهة اليه حتى توقفت أمامه ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب مبتسما فجأة شاهد مالم يتوقعه ابدا لا يوجد سائق لهذه السياره السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة اخرى بدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السياره تسرع قليلا اقتربت السياره من منعطف خطير جدا الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة لا محالة السياره سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت ! فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسيون وقادت السياره عبر المنعطف بأمان اصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبه في داخل قلبه الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة كلما وصلوا إلى احد المنعطفات اخيرا قرر الرجل الهروب من السياره ففتح باب السيارة وقفز منها ولاذ بالفرار وذهب الى اقرب بلده وكان مبتلا وفزعا ذهب الى احد الكافيتريات وبدأ يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع بعدما تأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل وكان الجميع ينصت للقصه في اثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعه دخل رجلان الى نفس الكافيتريا وعندما شاهدوا الشخص المرعوب قال احدهما للاخر 'مين الاهبل ده اللي ركب بالسيارة واحنا بنزقها' ههههههههههههههههههههههههه هههه تعيشوا وتاخدوا غيرها ...
__________________
رحـــمـــــــــــة الله عـــلــــــيـــــــك يا حــبـيـبـنــــــــا ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
#8344
|
||||
|
||||
![]()
الـــســـــــــــــــــــ ــلام عــــلــــــــيـــــكــــ ـم ورحــــــمـــــــــــــــ ـــة الــــلـــــــــــــــــه
النهاردة جايب لكم قصة مرعبة ومخيفة ومثيرة جدا ( انا مش بهزر والكلام ده بجد ) وكل واحد مسئول عن نفسه اللى قلبه ضعيف يخرج بسرعة (لقد اعذر من انذر) .... لنبدأ القصة ...... الجزء الاول .... قنوعا انا دوما .. بسيطا في حياتي ولذلك انا محسود وسعيد .. لم يهبني وطني وظيفة فقررت انا انسى وطني واسعى لمحاولة العيش .. فكرت ثم قدرت .. ثم توكلت واعلنت افتتاح محلي الخاص لبيع الجوالات او بالاصح الهواتف حتى اصبح اكثر جزالة .. محلي لم يكن يتعد الـ 4 امتار طولا ومثلها عرضا .. كنت اتعيش من البيع والشراء على طبقة الكادحين ( الملحطين ) مثلي .. من بين كل هؤلاء كان يتردد علي الموظف بجمعية الهلال الاحمر ( علي ) مرارا .. كم هو حقير هذا العلي .. يستغل عمله كسائق في اسعاف المصابين لسرقة مايجد في موقع الحادث .. يقسم انه احيانا حين يصل لموقع الحادث يتفرغ للبحث عن محفظة او هاتف جوال ملقى قبل وصول احد لانه يرى ان لم يسرق هذه الاشياء هو فسيظفر بها لص اخر ... كنت العنه كثيرا لطريقته هذه .. ولكني اعود واقول الله يرزقك ياعلي الحرامي خصوصا حينما اشتري منه جوالا سرقه وابيعه بفائدة كبيرة .. نعم هكذا هي الحياة .. متضادات .. في ليلة الثلاثاء تلك اشتريت من علي هاتفا جوالا كالعادة .. الفرق انه هذه المرة قال انه لسيدة وجدوها ميتة في موقع الحادث .. وابتسم ابتسامة صفراء وهو يقول ووجدت بجانب الجوال شنطة يد كانت تحوي مبلغا كبيرا وورقة مزقت من تقويم سنوي وكانت تحمل تاريخ يوم الثلاثاء قبل 14 عاما تماما .. والمدهش انه اقسم ان تلك الورقة كانت كالجديدة رغم مرور كل تلك الاعوام .. وصارحني بأن عبارة صغيرة كانت مكتوبة اسفل تلك الورقة .. كانت حكمة عادية كالتي تملأ أوراق التقويم حاليا .. وكانت تقول " راس الحكمة مخافة الله " قاطع حديثنا دخول احد الزبائن للمحل .. مما جعل اللص علي ( يسارعني ) بطلب المبلغ وانصرف بعدها .. وصار جوال تلك الميتة في طاولة العرض الخاصة بمحلي .. الساعة 11 مساء .. اقفلت محلي .. وكعادتي كلما اشتريت جوالا جديدا اصطحبه معي للمنزل .. استمتع على فراشي بقراءة الرسائل النصية التي يتركها عادة اصحابها عند البيع او الرغبة بتبديل جوالاتهم القديمة ... فأنا أستمتع بقراءة مايتناقله الناس بينهم .. نكات .. رسائل حب .. طرائف .. انتهيت من تناول عشائي تلك الليلة .. تمددت على فراشي .. تذكرت ذلك الجوال .. جوال الميتة ... ترى ؟؟ قبل موتها ماذا ارسلت ؟؟ ماذا استقبلت ؟؟ اسئلة كثير عصفت بي .. انتزعت الهاتف وضغطت زر التشغيل .. وفتحت صندوق الرسائل الواردة .. كان خاليا الا من رسالة واحدة غريبة .. كانت رسالة تحوي عبارة واحدة .. لن تصلي للبيت .. ورقم المرسل كان موجودا .. حقيقة اصابني الرعب .. توقيت هذه الرسالة يوم موت هذه المرأة .. هل الامر فيه شبهة جنائية ؟؟ هل اغتيلت ؟؟ ظللت افكر كثيرا .. اعدت التقليب كثيرا في ذلك الهاتف .. وبينما انا ابحث وجدت رسالة في صندوق الحفظ الخاص بالرسائل .. كانت من ذات الرقم .. ولكنها كانت قديمة قليلا .. وكانت عبارة عن دعوة لحضور مراسم زواج ووضح مكان القاعة وموقعها في المدينة .. الحقيقة كان الموقع الموضح بالرسالة بعيدا قليلا وكان خارج المدينة .. وبالتحديد في احدى ضواحي مدينة الخرج جنوب الرياض .. قررت في اليوم التالي ان استشير شخصا اثق كثيرا برأيه .. لكبر سنه وحكمته .. قال لي لاتحاول المغامرة بأخطار الجهات الامنية فربما لفقت لك تهم منها سرقة محتويات المرأة الميتة .. وربما أيضا جعلوا منك قاتلها .. نعم صحيح .. كيف فاتتني هذه .. ربما اتهموني انا .. لماذا اذن لاابحث انا عن حل لهذا اللغز .. وفعلا انطلقت انا واحد الاصدقاء .. ولم اخبره بالحقيقة .. فقط قلت له سأذهب للتحقق من موقع احد الاستراحات التي سيقام فيها مناسبة قريبا لاحد الاقارب .. كان ذلك الصديق عاطلا .. ورافقني بدون تردد .. فقط كان يريد مني ان اشتري له علبة سجاير .. كثمن لمرافقتي ولو حتى لولاية تكساس .. وصلت الى مدينة الخرج .. تجاوزت اطراف المدينة .. ثم بدأ الرعب يدب فيني .. المنطقة المرادة عبارة عن مزاره واحراش قديمة .. لااثر لحياة هنا .. تقدمنا كثيرا .. احسست ان صديقي بدأ يدب فيه الخوف كثيرا .. ثم بدأ يمازحني بخوف قائلا : من المجنون الذي سيقيم زواجا هنا .. هل العروسة جنية ؟؟ لم يكد ينهي تلك العبارة الا ودوى صوت تكسر الزجاج الخلفي لتك السيارة التي كنا نستقلها .. توقفت تلقائيا .. اصابنا الرعب .. كانت هناك شجرة قد وقعت على السيارة بشكل غامض .. ازحناها وواصلنا السير .. وجدت لافتة كتب عليها بحروف ممسوحة الاسم الذي ورد على تلك الرسالة .. لكن .. كانت تلك المزرعة خاوية .. مهجورة .. لاحياة فيها .. وماهي الا ثواني الا وصديقي يشدني للنظر الى موقع بعيد داخل تلك المزرعة .. كانت هناك نار تشتعل في مجموعة من النخل .. ثم تنطفي وتعود للاشتعال في مجموعة اخرى وتنطفي وهكذا .. ذكرنا الله كثيرا .. خرجنا بسرعة من الموقع .. وصادفنا بعد مسافة مجموعة من العمال يجلسون داخل احدى المزارع نزلت اليهم تاركا صديقي سألتهم عن تلك المزرعة قالوا كل مايعرفونه عنها انها فيها بيت من الطين كبير يقال انه مسكون .. وانها مهجورة منذ 14 عاما .. وصاحبها اختفى في ظروف غامضة .. لم اصدق هذه الحكايات .. فالناس تتناقل كل ماهو مثير .. ومخيف .. ولكن .. الغريب انهم قالوا انها مهجورة منذ 14 عاما .. الا يتوافق الزمن هذا مع قصاصة التقويم التي ذكر ذلك ( اللص علي ) انه وجدها تحمل تاريخا قديما منذ 14 عاما ايضا ؟؟ هل هي مجرد مصادفة ؟؟ عدت لسيارتي وانا اضحك كثيرا .. متذكرا تلك الحلقة من ذلك المسلسل المحلي طاش ماطاش .. و ................... صاعقة هوت علي فجأة .. صديقي لم يعد موجودا في السيارة !! يتبع .....................
__________________
رحـــمـــــــــــة الله عـــلــــــيـــــــك يا حــبـيـبـنــــــــا ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
#8345
|
|||
|
|||
![]()
باشا طب مصر اخبارها ايه ......................... ......................... ...انا عارف بلاش تفكرنا وخلينا في اوكرانيا ولا رومانيا ......................... والحمد لله الذي لا يحمد علي مكروها سواه
![]() |
![]() |
الكلمات الدليلية |
لائحة عقوبات التأخر عن مواعيد الحضور, موتوسيكلات, رحلات, صيني |
|
|