مصر الجميلة الغائبة الأن

[kj1]

العيد فرحه............

[nktis]

مراجيح العيد عام ١٨٧٠ م

[kj1]

إعلان ريفو سنة 1958م
الـ 4 أقراص بقرش



فاتورة من محل مجوهرات بتاريخ 20 أكتوبر 1940م
بإسم: أحمد أفندي شكري
سعر خاتم السوليتير ( فص واحد ) بأقل من 50 جنيه



(أحمد نجيب الهلالي)
كان وقتها وزير المعارف، وكان طه حسين المستشار الفني لنفس الوزارة، وقام الهلالي بتنفيذ ما نادى به طه حسين من مجانية التعليم
وهو آخر رئيس وزراء لمصر أيام الملكية .. قام بتشكيل وزارته في 22 يوليو، واستقالت الوزارة بعد 18 ساعة فقط سبب قيام ثورة 23 يوليو

(زكي العرابي)
اسمه علي باشا زكي العرابي .. وكان رئيس البرلمان

(محمد فؤاد سراج الدين)
شغل عدة وزارات .. ولكن وقت رسم الكاريكاتير كان وزيراً للداخلية
وكان وقتها من المعارضة لأنه عضو في حزب الوفد، وتوفي سنة 2000م وكان وقتها رئيس حزب الوفد

(محمد صبري أبو علم)
كان وزير العدل، وهو الذي أصدر قانون استقلال القضاء
وله شارع بإسمه قريب من ميدان طلعت حرب

(مصطفى النحاس)
تولى رئاسة وزراء مصر 5 مرات
وكان وقت إصدار الكاريكاتير رئيس الوزراء ( للمرة الرابعة )

(حمدي سيف النصر)
اسمه أحمد بك حمدي سيف النصر .. وكان وزير الحربية والبحرية

(عبد الفتاح الطويل)
وزير الصحة العموميةمشاهدة المزيد

[kj1]

فرحة المصريين بعد سماعهم خبر العبور1973



صورة نُشرت في إحدى الصحف المصرية يوم الأربعاء 10 أكتوبر 1973م ويظهر فيها أسرى إسرائيليين تحت حراسة مصرية في معسكر قرب القاهرة



صورة أيام حرب يونيو 1967م

[kj1]

صورة يعود تاريخ تصويرها إلى سنة 1965م، تحمل معالمها 40 سنة من تاريخ القاهرة، تختلط فيها ملامح وجه القاهرة القديم بملامحها الجديدة، أولاً التقطت الصورة من إحدى غرف فندق سميراميس القديم قبل أن يتم هدمه بالكامل لبناء الفندق الجديد الذي نراه الآن تاني حاجة يقع عليها نظرنا بعد سميراميس هو فندق النيل هيلتون الذي كان موجوداً قبل التقاط الصورة بـ 6 سنوات فقط، لأنه بُني في 1959م وكان وقتها هو تاني فندق تابع لسلسلة هيلتون يتم افتتاحه بعد الحرب العالمية الثانية، الأول كان في اسطنبول، وكان يطلق على هذا الفندق باللغة العربية في بداية افتتاحه ( فندق النيل العالمي ) حتى أن طوابع البريد التي صدرت بهذه المناسبة تحمل هذا الإسم
تالت ملاحظة نجد مبنى الحزب الوطني ( كما يُطلق عليه ) بعد فندق النيل على طول كما هو عليه الآن، وكان موجود وقتها بصفته ( مقر محافظة القاهرة ) اللي بناه الذراع الأيمن لعبد الناصر ( صلاح دسوقي ) وتم تعيينه محافظ القاهرة فترة من الوقت، وتحول بعد ذلك هذا المبنى ليكون مقراً للإتحاد الإشتراكي