|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
يحصلون على ثمن الخيانة.. ثم يعلقون «يافطة» مكتوباً عليها «هذا من فضل ربى» قولًا واحدًا، عندما تسمع من يقول سوف أضحى بوطنى من أجل دينى، فتأكد أن من يضحى بوطنه، يضحى بأى شىء حتى وإن كان دينه، ولا يمكن أن يكون قد فهم معنى الدين، ولا معنى الوطن، على النحو الصحيح..!! وعندما وقعت مصر بين شقى الرحى.. تجار الدين، وتجار الكلام والشعارات، اعتلت صحة المفاهيم، وأصيبت بأمراض مزمنة، وارتبكت الأفكار، واختلطت أنساب القيم الوطنية والأخلاقية، وذهبت العقول القادرة على الفرز بين الصحيح والخطأ إلى عنابر مستشفيات الأمراض النفسية والعصبية، فأصبح الذى يخرب ويدمر ناشطًا ثوريًا، والذى يقتل ويذبح ويفجر مجاهدًا فى سبيل الله، أما الخونة والمتآمرون لبيع البلاد مقابل الحصول على الثمن، سواء كان أموالًا أو كراسى السلطة، فهذا جهاد، وفضل من الله سبحانه وتعالى، لكنّ المدافعين عن الوطن وجيشه فهم عبيد البيادة وفلول..!! أى عبث هذا، وأى تجرؤ وغلظ عين من تجار الدين، وتجار الشعارات والكلام فى «ضرب» المفاهيم فى «خلاط» الكذب والخيانة، للحصول على مغانم من كراسى السلطة، وتمويلات باليورو والدولار، ثم يعلقون يافطة على واجهات منازلهم وفوق مكاتبهم مكتوبًا عليها «هذا من فضل ربى». ومن أين لهؤلاء بكل هذه القدرة على إضفاء الشرعية للتمويلات الضخمة التى يحصلون عليها مقابل خيانتهم وتآمرهم على أوطانهم، ثم ينسبون هذه العطايا والمنح إلى الله سبحانه وتعالى، ويعتبرونها خيرًا يستوجب الشكر عليه، ويكتبون «هذا من فضل ربى»، ونسوا أو تناسوا عمدًا أن الله سبحانه وتعال قال فى سورة الحج «إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ». الخطير فى الأمر كله أن الخيانة انتشرت بشكل خطير فى مصر فى السنوات التى أعقبت 25 يناير 2011 ومستمر حتى الآن، وفى الماضى، كان الخونة يعملون تحت الأرض وفى السراديب المظلمة، واستخدام الأحبار السرية، والشفرات فى التواصل مع أشخاص وكيانات وجهات خارجية، بينما الآن نجد الخيانة لها طقوس تمارس عيانا جهارا، فيرتمى الإخوان وذيولهم فى أحضان المخابرات التركية والقطرية والـ «سى أى إيه» والـ«إم أى سيكس». كما رأينا خالد أبوالنجا وعمرو واكد، على سبيل المثال يذهبان إلى الكونجرس لتأليب الولايات المتحدة الأمريكية ضد بلادنا، فى استدعاء الخارج للتدخل فى شؤوننا الداخلية، ثم يخرجون علينا بكل بجاحة وغلظ عين، يبررون فعلهم الدنئ سياسيا ووطنيا، أنه دعم للمصريين، فى تقنين للخيانة، عيانا جهارا وعلى الملأ..!! تجار الدين من أعضاء الجماعات والتنظيمات والحركات الإرهابية، وتجار الشعارات والكلام من أعضاء الحركات والائتلافات، ونشطاء السبوبة، ودكاكين وأكشاك حقوق الإنسان التى لا تعد ولا تحصى، قرروا بفجر وطنى منقطع النظير، تفقنين وشرعنة «الخيانة» واعتبارها عملا ثوريا، وجهادا وطنيا ودينيا لا يمكن التشكيك فيه..!! جماعة الإخوان الإرهابية، هى الرحم الأم التى أنجبت كل جماعات الطمع فى السلطة باسم الدين، والتجارة باسم الشريعة.. ورغم أن كل الجماعات والتنظيمات المتطرفة والإرهابية، تربت على أدبيات الإخوان، فإن بعض هذه الجماعات تفوقت على «الأم»، فى الغلو والتطرف والمزايدة الدينية والسياسية، لدرجة أنها كفرت وقاتلت الجماعة. وكارثة هذه الجماعات والتنظيمات، أنها أساءت وشوهت الدين الإسلامى، وارتكبت كل الموبقات، فى ظل توظيف الدين بشكل فج وسافر، لخدمة مصالحها، فعندما تم تعيين عبدالفتاح السيسى وزيرا للدفاع فى عهد جماعة الإخوان، ليخلف المشير حسين طنطاوى، خرجت أبواق الجماعة تردد شعار «وزير دفاع بنكهة الثورة»، وعندما خرج المصريون عن بكرة أبيهم فى ثورة 30 يونيو 2013 وقررت القوات المسلحة دعم إرادة الشعب ومطالبه، مثلما دعمت إرادته فى 25 يناير 2011، انقلب الإخوان، ضد عبدالفتاح السيسى، وصار عدوهم الأول والأخير..!! وليس بغريب على جماعة لديها القدرة على تفصيل فتاوى دينية تخدم مصالحهم، دون خوف، أو خشية من رب العباد، وأخطرها، تبرير تدخين «البانجو والحشيش» واعتباره أنه أعشاب طبيعية، مثله مثل الأعشاب الطبية..!! أيضا، لا يمكن أن ننسى، الإخوان عندما هربوا ولجأوا لتركيا، جعلوا من رجب طيب أردوغان، أميرا للمؤمنين، ودشنوا له فتاوى، أغرب من الخيال، منها ما ورد على لسان أحد القيادات الإخوانية «المتخصص فى الرؤى الدكتور أحمد بن راشد بن سعيد» حيث قال نصا: «رأيت فيما يرى النائم أنى ذهبت إلى المسجد النبوى، ودخلت الروضة الشريفة، فإذا أنا بشيخ كبير ذى لحية حمراء- كنت كلما ذهبت إلى الحرم أراه فى الحقيقة- فقال لى إن ثمة رجلا توفى، وإن علينا أن نغسله وندفنه، ثم أخذنى من الروضة إلى غرفة بجوارها، فإذا الميت هو الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ولكن لم يَبدُ عليه أنه ميت، فقلت فى نفسى: كأنه حى، ثم شرعنا فى تغسيله، فرأينا الماء ينهمر من جسده، كأنه لؤلؤ من شدة نقائه، ثم عندما أتممنا تكفينه، فوجئنا بملائكة تنزل من السماء، وتحمله وهم يقولون: لا شأن لكم بهذا الرجل، وصعدوا به إلى السماء، وبعدها ظهر صحابى لا أتذكر اسمه، فقال: هذه أمانة يجب أن تصل إلى صاحبها». هنا تظهر وقاحة وانحطاط جماعة الإخوان، وأن مصلحتهم، أولا وأخيرا، فوق مصلحة الأديان والأوطان، وطالما رجب طيب أردوغان، يؤويهم على أراضيه، وينفق عليهم، فإنه صار أميرًا للمؤمنين العادل، والبارع فى القيادة، والمنتصر للحق، وكل قراراته من الوحى، وأن الوطن الذى يحكمه مقدس. ولك الله ثم جيش قوى وشعب صبور يا مصر...!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
الإخوانى ينعم بزيادة الأجور والمعاشات وتوافر الكهرباء والغاز.. ثم يقولك فنكوش!! لا يوجد فى الكون فصيل قياداته وأعضاؤه لا يتسقون مع أنفسهم، نهجا وفكرا، مثل جماعة الإخوان الإرهابية، ففى الوقت الذى يحرمون فيه فوائد البنوك واعتبارها رِباً، تجدهم يسارعون بوضع أموالهم فى شهادات بنكية ذات العائد 20%. تجد الإخوانى يستمتع بتوافر الكهرباء دون انقطاع، والغاز، وزيادة الأجور والمعاشات، وأيضا المبادرات الصحية، والكشف والعلاج المجانى لفيروس «سى» والضغط والسكر، ومشروع التأمين الصحى، كما يتمتع بالخدمات المقدمة من طرق وكبارى رائعة، ساهمت فى سهولة السفر والتنقل، واختصار زمن المسافة المستغرقة، ثم يخرج على وسائل التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر» ويقول إن كل هذه المشروعات عبارة عن «فنكوش»..!! تجد الإخوانى يتكالب للعمل فى العاصمة الإدارية الجديدة، ويدفع بأبنائه وأقاربه للعمل فى المشروعات القومية الكبرى، ويبذل مجهودا خرافيا لتقديم أوراق تثبت أحقيته فى الحصول على «شقة» فى الإسكان الاجتماعى الذى تنفذه الحكومة، ويسعى جاهدا للحصول على قطعة أرض، ثم يخرج على الناس ويؤكد أن كل ما تصرح به الحكومة من إنجازات، عبارة عن «فنكوش»..!! الإخوانى يذهب إلى مجمعات وأكشاك القوات المسلحة والشرطة لبيع منتجات وسلع بجودة عالية، ورخيصة الثمن، ويتسوق من هناك، لحمة ودواجن وأسماك، ومكرونة وأرز وسكر، وخضراوات، وغيرها من السلع، وعندما يعود لمنزله، وقبل أن يفرغ كل ما اشتراه من «الشنط» البلاستيكية، لتخزينها فى الثلاجة، يجرى مسرعا للجلوس خلف كيبوورد الكمبيوتر أو اللاب توب، أو حتى الآيباد والموبايل، ليكتب بوستا على «فيس بوك» يقول فيه إن الجيش لابد من عودته لثكناته، وإنه جيش «مكرونة»..!! الإخوان، جماعة منحطة، وتُعلى من شأن الغاية تبرر الوسيلة، وتتبنى تحريف الكلم عن مواضعه، وإن توحش سوءة الجشع فى سلوكها ونهجها، ومحاولة السيطرة والاستحواذ على المال والسلطة والدين، دفعها إلى ارتكاب كل الموبقات، وداسوا بأحذيتهم على كل القيم الدينية والوطنية والأخلاقية، واستباحوا عرض وشرف الوطن، والمواطنين، وآمنوا بكيان وهمى ليس له حدود، فيه الإخوانى الباكستانى، أفضل من المسلم المصرى.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
الإخوانى ينعم بزيادة الأجور والمعاشات وتوافر الكهرباء والغاز.. ثم يقولك فنكوش!! توحش سوءة الجشع فى الاستحواذ على كل شىء، خاصة السياسة والاقتصاد والدين، دفعهم إلى الاعتقاد بأنهم دولة داخل الدولة، وشعب إخوانى فوق الشعب المصرى وشعوب الدول الأخرى، متشبهين بالإسرائيليين الذين يعتبرون أنفسهم شعب الله المختار، والمفضل فى الأرض، وأيضا بالنازية الألمانية، التى تعتبر أن الشعب الألمانى خير شعوب الدنيا. نعم، جماعة الإخوان الإرهابية تسير كتفا بكتف فى الاعتقاد والسلوك والنهج مع حاخامات اليهود المتشددين، ومع المؤمنين بالنازية فى ألمانيا، والمتبنين لفكرة «الجنس الآرى» وهى الفكرة التى أثّرت كثيرا فى الحضارة الغربية خاصة فى أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، وأدت إلى خلق عنصرية وكراهية مفرطة، وتولدت تيارات عديدة أخطرها النازية. وإذا ما قارنت بين الثلاثى، حاخامات اليهود المتشددين، والنازية الألمانية، وجماعة الإخوان الإرهابية، فكرا ونهجا، تجدهم متشابهين إلى حد التطابق، فالثلاثة، يحرفون الكلم عن موضعه، ويعتمدون على تشكيل لوبى ضاغط فى عدد كبير من الدول الكبرى، وتحديدا الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وألمانيا، ثم يحاولون امتلاك الأبواق القوية والصارخة الزاعقة، مثل وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والإلكترونية، ويحاولون زرع رجالهم فى مطابخ صنع القرار، مثل البيت الأبيض والكونجرس، والأجهزة الاستخباراتية، وأذرعها المراكز البحثية والمنظمات الحقوقية..!! لذلك فإن جماعة الإخوان ركزت فى تكوين اقتصاد موازٍ، ضخم ومهول، تكشفت حقائقه، عقب ثورة 30 يونيه، عندما، قررت لجنة التحفظ وإدارة أموال الجماعة التحفظ على 1589 عنصراً من العناصر المنتمية والداعمة للتنظيم الإرهابى، أبرزهم المعزول محمد مرسى العياط، والمرشد العام محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، ورئيس البرلمان السابق محمد سعد الكتانى، وجزم الخبراء الاقتصاديون بأن التقديرات الأولية لقيمة الأصول والأموال التى تمت مصادرتها من جماعة الإخوان الإرهابية، وفق قرار اللجنة بلغ نحو 250 مليار جنيه، وأن قيمة الأصول والممتلكات التابعة والخاضعة لتصرف الجماعة فى مصر تبلغ أضعاف هذا الرقم.وبالفحص والتحليل، لهذه الأرقام، تكتشف حجم اقتصاد الجماعة الموازى، المهول، وأنها جمعتها بوسائل غير شرعية، سواء بتبرعات المصريين، أو تلقى التمويلات الخارجية، لكن اللافت، ما أبرزته اللجنة من حيثيات قرار المصادرة، حيث قالت: «إنها تلقت من مصادرها معلومات تفيد بإعداد قيادات وكوادر الإخوان خطة جديدة لتدبير مواردها المالية واستغلال عوائدها لدعم النشاط التنظيمى، كإحدى ركائز دعم الحراك المسلح، وأن التنظيم حاول إيجاد طرق وبدائل للحفاظ على ما تبقى من أمواله ومنشآته الاقتصادية، أبرزها تهريب الأموال السائلة من العملات الأجنبية خارج البلاد للإضرار بالاقتصاد القومى، وتقويض خطط الدولة للتنمية، وتكليف عدد من عناصره تهريب الأموال من خلال الشركات التابعة للتنظيم وعناصره بنظام المقاصة مع رجال الأعمال المنتمين للتنظيم وغير المرصودين أمنياً. جماعة الإخوان الإرهابية تكذب بفجور، وتتخذ من الدين مطية لتحقيق مكاسب شخصية، من مال وسلطة، وترتمى فى أحضان كل الأعداء ضد مصر، ثم تقاتل لانتزاع السلطة، وهنا نؤكد حقيقة، أن «الإخوان» لا تبحث حكم مصر، وإنما احتلال مصر، واعتبارها ولاية لكيان وهمى، ليس له حدود.!! ولك الله.. ثم جيش قوى.. وشعب صبور يا مصر...!!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|