مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

داعية إسلامي: حزب النور لم يعد لديه إلا الرقص على السلالم
قال رمضان الجمل، الداعية الإسلامي، إن حزب النور السلفي رغم مشاركته في ثورة 30 يونيو إلا أن دوره في مساندة الدولة كان ولازال ضعيفا ومتخاذلا.وأضاف أن حزب النور يصنف الآن باعتباره حزبا يعمل ضد مصالح الدولة بوجه أو بآخر، مشيرا إلى أن «النور» لا يمكن اتهامه بمساندة جماعة الإخوان الإرهابية أو تنظيم داعش والنصرة وغيرهم من حركات التطرف، إلا أن وقوفه ضدهم في الوقت نفسه كان ضعيفا للغاية.وأكد الداعية الإسلامي أن حزب النور اختار أن يكون بلا لون أو طعم ولا رائحة، لافتا إلى أن الإمساك بالعصا من الوسط والرقص على السلالم لم يعد لدى الحزب السلفي غيرهما ليقدمه في الحياة السياسية والدعوية.

[kj1]

احمد رفعت
عملية الصحراء الغربية!
هل الجهة التي ترسل إلى مصر إرهابيين وقتلة هي نفسها التي ترسل المخدرات؟ هل الجهة التي أرسلت قبل ذلك مرارا مجرمين لتنفيذ عمليات إرهابية، هي نفسها التي أرسلت أمس مليون قرص مخدر وطن من الحشيش وثلاثة بندقيات آلية وبندقية قناصة؟ هل هو إصرار على تدمير مصر وشبابها بأية طريقة؟
محاولات فاشلة للتسلل إلى الأديرة للاعتداء عليها وعلى من فيها لضرب النسيج الوطني.. فما الفائدة التي يمكن أن تتحقق لأي فصيل يدعي الإسلام لو اشتعلت في مصر فتنة طائفية؟ والإصرار عبر مئات المحاولات على تهريب أكبر كميات ممكنة من المخدرات.. فما الفائدة التي يمكن أن تعود على أي فصيل يدعي الإسلام إن أدمن شباب وأبناء مصر للمخدرات وصاروا في غيبوبة دائمة؟
لا إجابة على الأسئلة السابقة، إلا بالقول إما أن كل هذه الفصائل التي تزعم الانتماء للإسلام تدرك تماما أنها عملة تقوم بدورها، مأجورة لهدم المجتمعات العربية واحدة وراء أخرى.. أو أن هناك طرف خفي يقف خلف الستار هو من يشرف على توزيع الأدوار بين من يقومون بالإرهاب وجرائمه ومن مهامهم الفتنة الطائفية، وبين من يقومون بتهريب المخدرات، والسلع المغشوشة لإضعاف الاقتصاد ولإفساد شباب مصر الخط الأول في الدفاع عن الوطن!
في الحالتين تبقى المواجهة مع الجميع.. لا تراجع ولا تهاون.. بل ليس إلا كل الدعم الممكن لإبطال الجيش والشرطة لحماية حدود البلاد، والبلاد ذاتها من مؤامرات لا تتوقف، واعتقادنا أنها لن تتوقف إلا في حالتين، إما أن تسقط مصر لا قدر الله، أو يصبح وجودها لا قيمة له سقطت أو لم تسقط!
ولذلك ستستمر المؤامرة!

[kj1]

[kj1]

دندراوى الهوارى يرد على أحمد حسام.. لماذا تدافع عن قطر وتشعل النار بين جمهور الكرة بمصر والسعودية؟.. الكاتب الصحفى يبرز حب اللاعب السابق لدولارات تميم على حساب الأوطان..ويرفض الخوض فى خطايا ميدو ويتوعد بمقاضاته
مارس أحمد حسام ميدو لاعب منتخب مصر والزمالك السابق، هوايته المفضلة بالتطاول على الآخرين، والسب هنا وهناك، وهذا أمر ليس غريبا عليه طوال مشواره الكروى فى الملاعب، فاللاعب كان أحد أهم أسباب شهرته تطاوله على مدربيه وأعضاء مجلس إدارة النادى الذى يلعب لصالحه، وليس هناك أشهر من واقعة اعتراضه بأسلوب غير لائق على الكابتن حسن شحاته، فى كأس الأمم الأفريقية نسخة 2006، عندما قرر تبديله بزميله عمرو زكى، هذا إضافة إلى صراع ميدو الذى لا ينتهى مع المستشار مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك.
لم يكتف أحمد حسام ميدو، بالتطاول على مدربيه، بل اتجه إلى دور آخر أكثر سوءًا، وهو إثارة الرأى العام بين جماهير الكرة المصرية، ومحاولة الوقيعة بينهم، بعدما تم الاستقرار على خوض النادى الأهلى المنافسة على كأس خادم الحرمين الشريفين، والذى سيلعب مباراته أمام اتحاد جدة، فى القاهرة، يوم 27 فبراير المقبل، وخرج ميدو بتصريحاته التى تؤكد أحقية نادى الزمالك بلعب هذه المباراة بدلًا من النادى الأهلى، وهى تصريحات من شأنها إثارة الفتنة بين الجماهير المصرية بعضها بعضًا، الأمر الذى قد ينتج عنه إفساد هذه المناسبة الكروية الهامة.

[kj1]