مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

كده تبقى الاجهزه المانى والسلاح أمريكى والغباء سعودى . عاوز اغتيالات وتصفيات استنى خاشجقى بتاعكوا ده لما يسافر لندن واجر قتله اشرف مروان أو سعاد حسنى بلاش تبتكر يا غبى اتقاول معاهم نفسهم . استناه لما يطلع امريكا وحطله قنبله فى الطياره زى العسكريين المصريين لسه لحد النهارده محدش عرف دول ماتوا ازاى .خليه راجع من فرنسا واضرب الطياره زى طياره مصر للطيران كلها صاروخ خلص على كل اللى فيها وبرضه مازال التحقيق مستمرا. طياره ماليزيا دى بقى حاجه تخطيط روسي تقيل بس هتدفع اكتر دى طريقه صع...يدى شويه دول (تاووا الطياره بالركاب اصلا) شالوهم من على وجهه الارض اصلا واللى يقولك دخلوا مثلث برمودا أو ياجوج وماجوج طلعوا جربوا فيهم .يا طويل العمر الاغتيالات ليها ناسها .وعلى راى القائد المحنك احمد مكى لما قالك بفلوسك وبمالك هتنول اللى ف بالك .لكن انت فى استخدمت طريقه صلاح منصور فى الزريبه يا ناقص عند اردوو وجوه سفارتك وانت اصلا متراقب ومش عارف وسفارتك دى ارض سعوديه خارج اراضيك منتهكه صوت وصوره وانت مش مكتشف ده. والناس مصوره المنشار داخل وعمليه التقطيع والمستشار اللى قطع جى من بيتهم لابس البالطو الابيض وجاهز للتشفيه وهتلاقيكوا حافرين فى المطبخ ودفنين الجثه فى المطبخ وحاطين عليها شوال فحم اسوه يقاتل شاب الرحاب اللى قريتوها كأنها عمليه مخابراتيه عويصه
وتقولى مشاده كلاميه فى حضره منشار كهرباء أدت إلى تقطيعه اربا.
الاغتيالات ليها ناسها ....أدى العيش لخبازه .
منقوووووووول

[kj1]

احمد رفعت
مصر وأزمة «خاشقجي»!
ألم يكن "خاشقجي" يهاجم مصر؟ كان يهاجمها باستمرار.. ألم يكن يدافع عن الإخوان؟ نعم كان يدافع.. إذن كيف تعزي مصر أسرته في وفاته؟ الإجابة وكما قلنا من قبل أن الكثيرين يتناسون أن سلوك الدول غير سلوك الأفراد.. وأن سلوك الدول التي تحكمها عصابات وقطاع طرق غير الدول العريقة التي تحكمها قواعد وقيم وثوابت.. ويتناسون أن الدول المتحضرة هي من يكون خطابها إلى الرأي العام العالمي كله وليس تتحدث إلى نفسها فقط..
والرأي العام العالمي مشغول بقضية مهمة وليس حكوماته وحدها.. ولا يصح أن يصدر بيان عن دولة عريقة ويتجاهل الضحية التي حتى الدولة المتهمة بقتله أسفت لمقتله!
الانفعال سمة البشر ولا يصح أن يكون من سمات الحكومات المسئولة عن مصالح ملايين البشر.. وموقف مصر ليس مفاجأة.. بل من اللحظة الأولى كانت مصر في غاية الاتزان في التداخل مع الموضوع.. فماذا قالت مصر عن الأزمة رغم تضامنها مع السعودية؟
في بيانها الأول عن الموضوع قالت مصر حرفيا "إن مصر تتابع بقلق تداعيات قضية اختفاء الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" وتؤكد على أهمية الكشف عن حقيقة ما حدث في إطار تحقيق شفاف"! ثم قال البيان حرفيا "مع التشديد على خطورة استباق التحقيقات وتوجيه الاتهامات جزافًا.. كما تحذر مصر من محاولة استغلال هذه القضية سياسيا إزاء المملكة العربية السعودية بناء على اتهامات مُرسلة وتؤكد مساندتها للمملكة في جهودها ومواقفها للتعامل مع هذا الحدث"!
إذن مصر -العظيمة- لم يفتها الجانب الأخلاقي وأن هناك "إنسانا" اختفى وفي ظروف مقلقة حتى لو كان هذا الشخص يتخذ موقفا عدائيا! ثم انتقل البيان المصري إلى عدم ضرورة إصدار أحكام قبل الانتهاء من التحقيقات وهذا مطلب متعارف عليه في كل أنحاء الدنيا وبناء عليه وبناء على اعتبارات أخرى منها موقف السعودية من الأزمة المصرية مع العالم عقب 30 يونيو كان منطقيا أن تؤكد مصر دعمها للسعودية! ولم يكن منطقيا طبعا أن يتهم بيان مصر السعودية وهو ما لم تفعله حتى تركيا نفسها!
للسعودية كوارث كبرى.. من اليمن إلى سوريا ومن العراق إلى ليبيا.. لكن من يريد الانتقام منها فليتفضل.. دون أن يطلب من مصر أن تفعل ذلك أو تسهم فيه أو تساعد عليه.. هنا دولة لها التزامات وعليها أخرى!!

[kj1]

عبد القادر شهيب
المصالح أولا!
في أي حدث أو أية قضية فتش عن المصالح لتعرف مواقف الدول المختلفة.. هذه هي القاعدة التي تحكم مواقف الجميع في العالم، الكبير قبل الصغير، الدول ذات النفوذ وأيضًا الدول ذات النفوذ القليل أو الضعيف.. وينطبق ذلك على أحدث قضية استأثرت بقدر كبير من الاهتمام العالمى نتيجة لدور الإعلام، وهى قضية مصرع "خاشقجى".
وهذا ينطبق على موقف واشنطن التي اختارت ألا تفقد السعودية وألا تضحى بما تكسبه من وراء العلاقات معها، ومنها قيمة ما تصدره لها من أسلحة بمبالغ ضخمة.. كما أنه ينطبق أيضا على موقف برلين التي اختارت أن ترفض قبول التفسير السعودي لمصرع "خاشقجى"، وأن توصى الدول الأوروبية بوقف تصدير السلاح للسعودية..
فأمريكا تستأثر كما قال ولى العهد السعودي مؤخرا بنسبة ٩٥ في المائة من واردات السلاح إلى السعودية، أما النسبة الباقية وهى ٥ في المائة فإن ألمانيا تتشارك فيها يعني عددا آخر من الدول.. وهكذا مصلحة أمريكا ألا تقاطع السعودية حتى لا تخسر ما تدفعه في السلاح الأمريكى، وحتى لا تذهب هذه المبالغ إلى دول أخرى مستعدة لتصدير السلاح لأى دولة.. بينما مصلحة ألمانيا تكمن في ممارسة ضغوط على السعودية لتزيد حصتها في توريد السلاح إلى السعودية، وأشياء أخرى أيضا!
وهذه القاعدة، أي قاعدة المصالح، تحكم أيضا الموقف المصرى الرسمى تجاه قضية مصرع "خاشقجى"، المطالَب بتحقيق شفاف، والرافض للاستثمار السياسي لها.. فإن مصر ليست استثناء من تلك القاعدة التي تحكم عالمنا، خاصة وأن إدارتها إن لم تفعل ذلك سوف تتعرض إلى اللوم ممن لا يتفهمون موقفها من قضية رجل لقي مصرعه في قنصلية بلاده في تركيا..
كان طوال الوقت في السنوات الأخيرة مهاجما لمصر ولشعبها وليس لحكومتها فقط ومؤيدا للإخوان ولتنظيمهم الدولى، ولم يكن في يوم من الأيام من المناضلين من أجل الحريات وحقوق الإنسان، ومع ذلك طالبت مصر مبكرا بتحقيق شفاف في قضيته، وعندما أكدت بلاده مصرعه قدمت العزاء لأسرته.

[kj1]

آيات عرابي تتهم تركيا بإخفاء خاشقجي.. والإخوان: عميلة ومأجورة
في تغير ملحوظ، انقلب أنصار جماعة الإخوان الإرهابية، على الإعلامية الهاربة آيات عرابي، بسبب هجومها المتواصل خلال الأيام الماضية على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، واتهامه بإخفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، للتغطية على الانتهاكات التركية في معركة إدلب.
ولم يتحمل أعضاء الجماعة هجوم "عرابي" على أردوغان، وشنوا هجوما شرسًا عليها، اتهموها بالعمالة وشن حملة مأجورة مدفوعة الثمن عليه لصالح أمريكا، التي تقيم على أرضها وتحمل جنسيتها. واعتبر الإخوان آيات عرابي تحيد عن معركتهم الأساسية، لغرض ما مدفوع الأجر، وقرر البعض إلغاء متابعتها على السوشيال ميديا، بينما اتهمهما آخرون بالعبث والثرثرة.
وتداوم آيام عرابي منذ أيام، على مهاجمة أردوغان، وتتهمه بتدبير حادث اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، للتغطية على مخالفاته في معركة إدلب بسوريا، بما دعا العديد من الكيانات المحسوبة على الإخوان لطردها، وإنهاء عضويتها فيها، وعلى رأسها ما يسمى بالمجلس الثوري الإخواني.

[kj1]