مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

[kj1]

[kj1]

حذاؤه برقبتك
ظهر الفنان الكبير الوقور المحترم علي قناة دي ام سي ليذكر ويتذكر..فهاجمه الجرذ علي شاشه اخري في حاله اقرب الي كيد العوالم او كالردح في مشاجره بلدي في ثلاثينيات القرن الماضي!
الفنان الكبير هو المبدع رشوان توفيق بينما الجرذ ـ والجرذان كثيره ـ
هو معتز مطر والمقابله تفرضها المناسبه ولا يستدعيها الواقع ولا الحال ولا المجال ولا تصنيف الرجال ولا يجمعهما جامع ولا يصح ان يجمعهما جامع الا لضرورة ملحه وهي كتابة المقال
فالاول علم من اعلام التمثيل في مصر..
والثاني واحد من فلول هربت لتتآمر علي البلد الذي يحمل جنسيته !
الاول رمز من رموز الوقار علي الشاشه والثاني علامه مهمه في تاريخ الاسفاف والبذاءه !
الاول سمعه طيبه وسيره حسنه ومسيبره طويله من العطاء لم يسمع عنه الناس الا خيرا..
والثاني مسيره طويله من الفشل لم يعرف النجاح الا في التآمر علي الوطن الذي كان يعيش فيه..لكن لم يسكنه الوطن يوما !
الاول وجه منشرح ولسان ينطق بالحق والخير والثاني لسان طويل لأفعي طويله تنطق بالسم !
الاول لم تضبطه يوما في ما يخجله او ما ينكره والثاني في ما نخجل ان نوصفه به وهو في منكر دائم!
الفنان الكبير بلغ من الكبر عتيا وظهوره في فضائيه يحسب لمعديها ولمن اقنعه بالظهور وحسبه ان طاقه وطنيه وراء ذلك ويسرت له الطريق حتي في ظل طقس لا يحتمله شيوخنا..
وان يذهب ليشهد ويعلن ما يؤمن به فمستقبل الرجل خلفه وابنته الاعلاميه هبه رشوان غيض من فيض ابيها وهي من بين كثيرات وكثيرين مواقفههم لبلدهم لا ينتظرون شيئا ولا ينظرون لشئ..
رزقهم حلال
وغيرهم في السحت ومن السحت وبالسحت يعيشون!
هذه السطور تأخرت ايام ـ
بسبب الاحداث المتلاحقه ونعتذر عن التأخر في رد حق كبارنا ورموزنا ـ منذ البذاءه التي كانت علي الهواء مباشرة
لفنان كبير كل ذنبه ان يحب وطنه وحيا رئيسه واشار الي موقف ابنته من القضايا نفسها وموقفها معلن..
فناله ونالها رذاذ متطاير ويتطاير كل يوم..
لكن هيهات ان يستطيل البعير ليطول او يتطاول علي النخل المثمر!
منقووووووول

[kj1]