|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
محمد العرابي: السودان دخل ترتيبات إقليمية تستعدي مصر..
قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، وعضو مجلس النواب، إن أحد أسباب استدعاء السفير السوداني في مصر هو التراشق الذي تم بين الإعلامين المصري والسوداني خلال المرحلة الأخيرة، ومنوها أن الجانب السوداني يرى أن ذلك يضر بالعلاقات، ولابد أن يبتعد الإعلام عن التدخل في العلاقات بين البلدين. وأوضح العرابي خلال حلقة اليوم من برنامج « كلام تاني » المذاع على فضائية « دريم »، أن السفير المصري بالسودان في إجازة بالقاهرة، ومن الممكن أن تمد له الخارجية المصرية إجازته كرد على استدعاء السودان لسفيره بالقاهرة. وأكد العرابي، أن الخارجية المصرية قادرة على إدارة هذا الملف بشكل كبير للغاية وما قام به السودان من استدعاء لسفيرها في القاهرة ليس له أي مبرر، منوها أن السودان دخل في ترتيبات إقليمية تستعدي مصر. https://youtu.be/hzfJabwklTk
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() استمرارًا لدورهم المشبوه فى إشعال الفتنة بالمنطقة، وتنفيذ مخطط قوى خارجية يستهدف الدول العربية، وعلى رأسها مصر، فالأحلام العثمانية والأوهام الإخوانية يلتقيان دائمًا مع محاور الشر التى انضمت إليها قطر والسودان، حيث أقدمت الأخيرة على خطوة تبدو هى الأكثر جرأة على معادة مصر والسعودية وبرهانًا على الأوهام الساعية لإعادة محور الشر مرة أخرى «جماعة الإخوان المسلمين». الخطوة التى أقدم عليها الرئيس السودانى عمر البشير، بإسناد تطوير وإدارة ميناء «سواكن السودانى» إلى تركيا بزعم ترميمه وتطويره وإعادة تشغيله لجعله «ترانزيت» للحجاج المسافرين إلى السعودية. «المخطط التركى» الذى ظهر على أنه فى إطار تعظيم الإمكانيات الاقتصادية والتواجد السياسى فى المنطقة الإفريقية، إلا أنه مجرد واجهة لتواجد عسكرى فى القارة السمراء، فالأمر لا يُقتصر على معادة مصر فقط، بل له علاقة بالسعودية أيضًا، ويتضح ذلك جليًا فى القاعدة العسكرية التى أقامتها تركيا فى قطر وهى تقع شمال المملكة ليقابلها فى الجنوب القاعدة التى ستقام فى جزيرة سواكن السودانية، وذلك لدعم التمردات الإخوانية التى قد تنشب فى بعض دول الخليج الفترة المقبلة. من جانبه، كشف كرم سعيد الباحث المتخصص فى الشئون التركية بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أن تحركات تركيا فى المنطقة تهدف لإقامة قواعدعسكرية عدة فى إفريقيا، وكذلك أن تكون صاحبة موقف فى البحر الأحمر من خلال السيطرة على هذا الميناء المهم، بما يؤكد دورها فى القضايا المحورية فى المنطقة منها قضية اليمن وسوريا. ولم يستبعد سعيد استخدام تركيا للميناء فى أهداف أخرى خاصة أنها متورطة فى نقل الإرهابيين فى وقت سابق إلى أماكن عدة، وتواجدها فى المنطقة بشكل رسمى سيساعدها فى تنفيذ أى مخططات عدائية لمصر أو الدول الأخرى خاصة أن السودان هو الآخر معاد لمصر ولدول المنطقة العربية وسيصبح الأمر فى السودان رهن الأجندة التركية القطرية. وأكد كرم، أن أردوغان يولى القارة الإفريقية اهتمامًا كبيرًا خاصة أن الزيارة الأخيرة تعد الزيارة رقم 11، فضلًا عن أن القاعدة ستكون الثالثة فى القارة بعد قاعدة الصومال وجيبوتى، وهو يهدف بذلك إلى إعادة الأحلام العثمانية مرة أخرى، خاصة أن المدينة كانت مقرًا للحاكم العثمانى وبها آثار عثمانية تعود للقرن الثامن عشر. وفى ذات الإطار، لا تزال المباحثات القطرية السودانية لإقامة ميناء فى منطقة بورتسودان مقابل مليارات الدولارات التى تدفعها إمارة الإرهاب للنظام السودانى الذى ما زال يتخبط يمينًا ويسارًا للبحث عن أى مصدر للأموال مقابل أى تنازلات، ظنا منه بأنه سيخدم مساع الجماعة الإرهابية فى العودة مرة أخرى.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() نقل الإرهابيين لمصر والسعودية بينما كشف اللواء محمود نور الدين الخبير العسكرى، أن عناصر داعش الهاربة من الموصل والرقة تم نقلها بواسطة تركيا إلى معسكرات آمنة تمهيدًا لنقلها إلى مصر والسعودية أو ليبيا وأن الاتفاق الحالى بين السودان وتركيا هدفه الأول هو الإضرار بمصر والسعودية. كما أكد أن رئيس الأركان التركى ونظيره السودانى لم يعقدا الاجتماع بمفردهما حيث حضر الاجتماع الذى سبق الاتفاق رئيس الأركان القطرى، وهو ما يؤكد أن الأمر يسير فى إطار تكوين حلف ثلاثى معادى لمصر والسعودية والإمارات ونشر الإرهابيين فى ليبيا ومصر من خلال نقلهم من تركيا إلى السودان، وبعد ذلك يتم تهريبهم إلى الداخل المصرى والداخل الليبى وكذلك الصحراء السعودية. وأضاف أن الأمر يتماشى مع ما قامت به تركياوقطر فى وقت سابق بنقل الإرهابيين إلى الداخل الليبى عبر مطارات الإخوان وشركة عبد الحكيم بلحاج الممولة من الجانب القطرى، كما نقلت أسلحة وقذائف وذخائر إلى الجانب الليبى لدعم المليشيات الموالية للجانبين. مصدر مطلع ليبى، أكد أن التواجد القطرى التركى فى السودان يتكامل مع المليشيات الموالية هناك حيث سيعملون على تحريك ملف حلايب وشلاتين مرة أخرى وسيبحثون عن سبل إدخال السلاح إلى هناك ودعم حركة تمرد مسلحة بما يثير الفوضى والتوتر على الحدود وهو ما تسعى له السودان منذ فترة، كاشفًا أن من ضمن بنود الاتفاق السرية بين الجانبين مساعدة تركياوقطر للسودان فى استعادة حلايب وشلاتين مقابل تولى تطويرها فيما بعد. ما قاله المصدر الليبى، يتماشى مع ما قاله السياسى الجزائرى والدبلوماسى السابق محمد العربى زيتوت، إن الاتفاق السودانى التركى جاء بعد الغضب السودانى من عدم تنفيذ المطالب السودانية من السعودية بشأن حلايب وشلاتين والعقوبات الاقتصادية. وكان البشير قد طلب من محمد بن سلمان الضغط على مصر بشأن قضية حلايب وشلاتين إلا أن مطالبه لم تلب من الجانب السعودى مع تأكيد الجانب المصرى على أن حلايب وشلاتين هى أرض مصرية وغير قابلة للتفاوض. فيما أوضح العميد خالد عكاشة أن التواجد التركى فى جزيرة سواكن يمثل إزعاجًا للجانبين المصرى والسعودى خاصة وأن تركيا تكن العداء للجانب المصرى كما أن علاقتها مع السعودية ليست على ما يرام منذ التواجد العسكرى فى قطر.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|