مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

وزير الخارجية السعودى: قطر "دولة إرهابية".. ولدينا أدلة ووثائق تدينها
قال وزير الخارجية السعودى، عادل الجبير، إن حل الأزمة القطرية سيكون خليجيا كرسالة مباشرة للنظام القطرى بأن محاولة تدويل القضية محكوم عليها بالفشل، خصوصا أن خطاب رئيس النظام القطرى فى الأمم المتحدة لم يحقق أى اختراق أو دعم من المجموعة الدولية.
وأكد الجبير، خلال تصريحات له نقلتها الصحف السعودية اليوم، الجمعة، أن السعودية لديها أدلة ووثائق تدين قطر، مشددا أن قطر أصبحت دولة إرهابية بامتياز.
وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية، إن خطاب تميم جاء استمرارا للتناقضات التى يعيشها النظام، وبدا تميم وحيدا فى عزلة تامة بسبب سياساته الإرهابية الداعمة للتنظيمات الإرهابية وتمويلها بالمال والسلاح، مشيرة إلى أن الدوحة دويلة إخفاقات متواصلة فى الداخل القطرى والمحيط العربى، وأخيرا فى المحفل الدولى فى نيويورك.وأوضحت الصحيفة أن قطر دخلت العزلة السياسية بشكل كامل ولفظها العالم، خسائر قطر مستمرة فى ميادين السياسة والدبلوماسية وميادين المال والأعمال، بعد مرور نحو 4 أشهر على قطع علاقات الدول الرباعية مع نظام تميم بن حمد، لدوره فى تمويل ودعم الكيانات والتنظيمات الإرهابية والجماعات الطائفية، أخطاء تلو الأخرى، وكذب وافتراءات من الدوحة إلى أنقرة وطهران، وحل الأزمة القطرية فى الرياض، وعلى قطر وقف دعمها للإرهاب والتطرف، ووقف خطاب الكراهية والتحريض والتدخل فى شؤون الدول الأخرى.
وأوضحت الصحيفة السعودية أن السلطة القطرية لم تستوعب بعد أن المملكة ليس لديها أى استعداد للتسامح مع تحوير قطر للاتفاقات والحقائق، وهو ما أوضحه الشيخ سلطان بن سحيم أن السكوت على ممارسات النظام القطرى بات أمرا مستحيلا، والكرة الآن فى ملعب الشعب القطرى لاسترجاع قطر الجديدة الحرة الأبية وإبعاد الأغراب الذين يتدفقون إليها ويجوبونها برائحة المستعمر، ويتدخلون فى قطر التى باتت دويلة إخفاقات بامتياز، جراء الحكم المشين للحمدين.وأكدت الصحيفة أن رئيس النظام القطرى تميم خرج من نيويورك خالى الوفاض يجر أذيال الخيبة والهزيمة والإخفاقات.

[kj1]

مصادر إعلامية تكشف محاولات قطر إفشال جهود مصر لتحقيق المصالحة الفلسطينية
كشفت وسائل إعلام إماراتية عن وثائق نشرها موقع "ويكليكس" توضح الدور القطرى الذى عزز الانقسام الفلسطينى بين السلطة وحركة حماس التى تدير قطاع غزة.
ونقل موقع بوابة العين الإماراتية ، الجمعة، عن مسئولين أمريكيين تأكيدهم أن قطر أسهمت ترسيخ الانقسام من خلال الدفاع عن حكم حماس، مرورا بوقف المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية بدءا من تاريخ سيطرة الحركة على غزة منتصف عام 2007، والمطالبة بإشراكها فى مفاوضات السلام مع إسرائيل، وصولا إلى كشف وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلارى كلينتون فى عام 2011، عن أن قطر رفعت مساعداتها لحماس إلى 115 مليون دولار.
وتكشف الوثائق عن أن كبار المسؤولين الفلسطينيين، وعلى رأسهم الرئيس محمود عباس أبو مازن وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات اشتكوا فى لقاءات مع سياسيين وبرلمانيين أمريكيين، من دعم قطر لحركة حماس بفاعلية من أجل تعزيز سيطرتها على غزة.
وتشير الوثائق التى نشرها موقع التسريبات "ويكيليكس" إلى أن قطر عملت على محاولة تخريب الجهود المصرية للمصالحة الفلسطينية، من خلال الزعم تارة، بأن حماس لا تثق بالقاهرة وأن الأخيرة غير جديرة بجهود الوساطة، تارة أخرى.
يذكر أن انشغال قطر بأزمتها أحدث انفراجة فى المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس من خلال وساطة مصرية.

[kj1]

قال أحمد الجار الله، رئيس تحرير السياسية الكويتية، إن قطر وإيران وإسرائيل، لم ينالوا ما نالوه دول أخرى من العمليات الإرهابية، قائلا: " أليس هذا دليل ومستند قوى عن الذين يدعمون الإرهاب".وكتب الجار الله، عبر حسابه على "تويتر": "ثلاث دول لم ينالها ما نال غيرها من عمليات إرهابية، إيران وقطر وإسرائيل، ما رأى أمير قطر، أليس هذا دليل ومستند قوى عن الذين يدعمون الإرهاب".
وتابع الجار الله: "منذ طبقت المقاطعة على قطر، والعمليات الإرهابية تراجعت فى مصر وفى دول الخليج وربما فى العالم، وقطر تريد مستندات يؤكد دعمها للإرهاب، الشمس ساطعة".
وفى سياق آخر، قال الجار الله: "قناة الجزيرة فرحانة بصاروخ إيران الجديد وهللت له، نقول لهم لا تفرحوا بالعرس، اليوم ترى الطلاق باكر، صواريخ إيران مثل صواريخ ناصر وصواريخ صدام".

[kj1]