مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

[kj1]

[kj1]

كاتب فرنسي: نيمار لن ينقذ قطر من التحقيقات فى تمويلها للإرهاب
قال أركاديف غوشال الكاتب الصحفي الفرنسي إنّ الفرنسيين لن يسمحوا لصفقة شراء نادي باريس سان جيرمان للّاعب البرشلوني السابق نيمار دا سيلفا، بأن تغطّي على التحقيقات حول تورّطها في تمويل الإرهاب.وأضاف في تقرير لموقع "إنترناشونال بيزنس تايمز"، أنه ما زال متوجبًا على قطر أن تجيب على الأسئلة حول الإرهاب وأي دور يمكن أن تكون أو لا تكون قد لعِبته في تمويله، وكتب أنّ السلطات الفرنسيّة قالت علنًا إنّ انضمام نيمار إلى النادي الباريسي الذي يملكه رجل الأعمال القطري ناصر الخليفي لن يقف عائقًا أمام استمرار التدقيق الرسميّ في السلوك القطري مع التنظيمات الإرهابيّة ، وفقا لموقع 24 الإماراتي.
ويذكّر غوشال بداية بأن ناصر الخليفي يعيش في فرنسا التي يحدث أنّها تحقق مع رئيسها الأسبق نيكولا ساركوزي حول اتهامات ترتبط باحتمال تلقيه رشاوى حين كانت الإمارة القطرية تسعى لاستضافة كأس العالم في كرة القدم سنة 2022.

[kj1]

الأمن يكشف هوية الإرهابى المتورط فى هجوم "إسنا".. ويناشد الأهالى الإبلاغ عنه
كشفت التحقيقات فى حادث الهجوم المسلح على كمين مرورى بمدينة إسنا جنوبى محافظة الأقصر، تطورات ومفاجآت جديدة، تمثلت فى كشف المتورط الرئيسى فى الهجوم الإرهابى ويدعى عمرو سعد عباس إبراهيم والشهير بعمرو الشويخ من مواليد 18 نوفمبر 1985، ومقيم بالأشراف البحرية – الشويخات – مركز قنا بمحافظة قنا، والذى شارك فى قتل أمين الشرطة "محمد البى" والمواطن "محمد عبد الماجد الخطيب"، وإصابة 3 مواطنين آخرين.
ونجح فريق المحققين فى مديرية أمن الأقصر ورجال النيابة العامة فى التعرف على هوية المتهم عقب تفريغ كاميرات المراقبة بالمدينة، وكذلك اعتراف المتهم الأول عليه والمقبوض عليه ويدعى عيد حسين عيد من محافظة البحيرة 35 عامًا.
وتوصل فريق المحققين إلى أن المتورط الرئيسى فى الحادث هو الإرهابى الهارب عمرو سعد عباس إبراهيم 32 سنة وشهرته (عمرو الشويخى)، والمطلوب ضمن المتهمين فى عدة حوادث سابقة من أبناء محافظة قنا، وهو قائد الهجوم والتفجير الانتحارى بكنيسة مارجرجس بطنطا فى محافظة الغربية والكنيسة المرقسية بالإسكندرية، حيث أنه يتولى مسئولية بؤرة إرهابية بمحافظة قنا، وحاصل على دبلوم فنى صناعى وزوج شقيقة الانتحارى منفذ العملية فى الإسكندرية، والذى شكل عدة خلايا عنقودية يعتنق عناصرها الأفكار التكفيرية الإرهابية، فضلًا عن قناعة بعضهم بالأسلوب الانتحارى لاستهداف مقومات الدولة ومنشآتها وأجهزتها الأمنية ودور العبادة المسيحية، كما تبين أنه سبق له التخطيط والاشتراك فى حادث تفجير الكنيسة البطرسية الأرثوذكسية بالعباسية، والهجوم على كمين النقب بالوادى الجديد، واستشهاد عدد من أفراد الكمين.
ونشرت مديرية أمن الأقصر صور الإرهابى على جدران المساجد والميادين لمساعدة الأهالى فى القبض عليه.