مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

[kj1]

تفاصيل استشهاد أمين شرطة ومواطن بإسنا في عملية إرهابية.. كمين متحرك يشتبه في سيارة ومستقلاها يبادران بإطلاق النار.. قوة تطارد المجرمين وتضبط متهما.. والعثور على أسلحة وأحزمة ناسفة بسيارة الإرهابيين
لا يهدأ الإرهاب يوما إلا وأطل برأسه القبيح بعمليات غادرة هي أقرب للفشل منها إلى نجاح منفذيها في مخططاتهم ضد البلاد، وفي محاولة جديدة للجرائم الآثمة لزعزعة الاستقرار، استشهد أمين شرطة ومواطن في إطلاق نار، بمدينة إسنا جنوب الأقصر مساء أمس الخميس، فيما أصيب 3 آخرون، أثناء اشتباه كمين أمني متحرك في سيارة أطلق مستقلاها النيران على القوة الأمنية.
بدأت تفاصيل الواقعة بقيام كمين متحرك من قوة من إدارة المرور بمركز أسنا بواجبه، وفور الاشتباه بسيارة يستقلها شخصان تحمل لوحات أرقام "164061 نقل الغربية"، كإجراء عادي يقوم به رجال المرور في التعامل مع السيارات والسائقين محل الاشتباه، أطلق مستقلا السيارة النيران على الكمين مما أسفر عن استشهاد محمد محمود الباي، أمين شرطة من قوة إدارة المرور بمركز إسنا.فيما استشهد مواطن وأصيب ثلاثة آخرون من المواطنين وعلى الفور انتقلت عربات الإسعاف لنقل المصابين للمستشفى لتوفير العناية اللازمة.ومن جانبه صرح مركز الإعلام الأمني، بوزارة الداخلية أنه أثناء قيام كمين مرور متحرك بمباشرة أعماله بدائرة مركز شرطة إسنا مساء أمس الخميس، اشتبه في إحدى السيارات التي كان يستقلها شخصان تحمل لوحات أرقام "164061 نقل الغربية"، وحال استيقافها قام مستقلوها بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات، ما أسفر عن استشهاد أمين شرطة والمواطن محمد عبدالماجد الخطيب، وإصابة ثلاثة مواطنين آخرين تصادف تواجدهم بمحل الواقعة تم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج.وأضاف مسئول الإعلام الأمني أن قوة الكمين مطاردات المتهمين، وتمكنت من ضبط أحدهما والسيارة وضبط بحوزته على بندقية آلية عيار 7.62×39، و3 خزينة، وعُثر بالسيارة على بندقية أخرى، وجار تعقب المتهم الآخر لضبطه واتخاذ الإجراءات القانونية قبل الواقعة.
وتفقد الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بالأقصر المصابين، بمستشفى إسنا المركزي، على خلفية الحادث وأعلن مصدر طبي أن المصابين هم كل من «مصطفى سلطان زكي، 32 عامًا، والشاذلي رجب حافظ 21 عامًا، حسين محمد عبد ربه 28 عامًا». وقال محمد رجب، أحد المصابين، إن الأهالي فروا هاربين بمجرد إطلاقهم النيران فيما تعرض هو للضرب من قبل أحد منفذي الهجوم، وضرب على ظهره وقدمه مما أدى إلى كسر قدمه.
وحصلت "فيتو" على صور للأسلحة والقنابل التي كانت في سيارة مطلقي النار الذي أسفر عن استشهاد أمين شرطة ومواطن وإصابة 3 آخرين.وانتقل إلى موقع الحادث محمد بدر محافظ الأقصر واللواء مصطفى صلاح الدين مدير أمن الأقصر، واللواء عصام الحملي مساعد الوزير لمنطقة جنوب الصعيد، لمتابعة آخر التطورات.

[kj1]

"مكافحة الإرهاب": مليارات دفعت منذ الستينيات لنشر الفتنة في مصر..
قالت الدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع وعضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب، إن "ملامح الشخصية المصرية، تواجه محاولات التقسيم التي يحاول البعض افتعالها علي أساس الدين والمذاهب المختلفة".
وأضافت "زكريا"، خلال لقائها ببرنامج "8 الصبح"، المذاع على فضائية "dmc"، صباح اليوم الجمعة، أن "أرقاما هائلة من المبالغ المالية قد تصل إلى تريليون وأكثر تم دفعها منذ الستينيات لأشخاص من داخل مصر، حتى يعتلو المنابر ويتنكرون في زي مشايخ ورجال دين، بعيد عن أعين الأزهر الشريف".
وتابعت: "أبالسة يصعدون إلي منابر المساجد والزوايا البعيدة عن الأزهر الشريف، وينشرون الفتنة، وتفتيت الضمير الجمعي"، مؤكدة أن ما يحدث في الوقت الحالي من تفكيك وتقسيم حتى بين المسلمين ذاتهم، مخطط له من الستينات.

[kj1]

نشرت صحيفة "عكاظ" السعودية تقريرا اتهمت فيه قطر بدعم التنظيمات الإرهابية وتمويلها، وسلط التقرير الضوء على ما أصدرته مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات من سلسلة تتهم قطر دعم الإرهاب في المنطقة. وأشار التقرير إلى أن أمير قطر تميم بن حمد يسير على خطى والده حمد بن خليفة في تعامله مع ممولي الإرهاب، وإهمالة المستمر للدعوات التي طالبت بتنازله عن سياساته بدعم الإرهاب في المنطقة. وأكد التقرير على عدم وجود أي دليل على توقف قطر عن دعم الإرهاب، وإيقاف ممولي الإرهاب من القيام بتقديم الدعم إلى التنظيمات الإرهابية، كما سلط الضوء على تصريحات مسئولين أمريكيين حول استمرار إفلات الداعمين للتنظيمات الإرهابية من العقاب.
وأبرز وصف وزارة الخزانة الأمريكية قطر في عام 2014 بأنها دولة ممولة لجبهة النصرة وتنظيم داعش الإرهابي. كما أنها وزارة الخزانة الأمريكية أكدت أنها طالبت من قطر وقف تمويل حركات حماس والنصرة وداعش في 2014، إلا أنها رفضت القيام بهذا الأمر، كما قامت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على ممول قطري لجبهة النصرة في عام 2015.
وأضاف التقرير أن أمير الانتحاريين التابعين للتنظيم قد حصل على مليوني دولار من قطر. كما أشار إلى قيام الرئيس الامريكي السابق باراك أوباما بتوبيخ حمد بن خليفة الأمير السابق لقطر بسبب تهريبها شحنة أسلحة متطورة إلى جبهة النصرة في سوريا، كما قال الكاتب ديفيد إحناتيوس إن هناك ما يقرب من 12 شخصية قطرية تمول الإرهاب في سوريا وتقوم بجمع التبرعات من أجل ذلك