هتافات التحرير

[mf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmffor اتمنى كلامك يكون صح بالرغبة في التسليم لحكومة و مجلس شعب منتخب ده اللي انا عايزه لا يهمني رأي من في التحرير و للعلم انا ممن قالوا نعم في الاستفتاء و انا من مؤيدي الدستور اولا لانه رغبة الشعب بس مشوفتش في الاستفتاء بند مكتوب ( في حالة التصويت بلا فانت تؤيد التحرير و في حالة التصويت بنعم فانت تؤيد المجلس العسكري بكل قراراته المستقبلية ) لان السلفيين و الاخوان و عوام الشعب من قالوا نعم كانوا في التحرير و الليبراليين و المفكريين و العديد من المثقفين ممن قالوا لا لدوافع فكرية غير منتمية لتيار برضه كانوا في التحرير انا اسرتي كلها كانت في التحرير و نصفنا قلنا نعم و النصف قال لا

استاذ ممفور "علي فكرة انا اسمي محمد"

عدد المصوتين بنعم في الاستفتاء 14 مليون وانا اعتقد ان عدد اللي في التحرير موصلش ل2 مليون

انما ممكن نقسمهم ازاي

الاخوان والسلفيين وتأثيرهم في الشارع قوي جدا جدا جدا

وممكن فئة صوتت بنعم في الاستفتاء لثقتها في الجيش وان لجيش هو اللي أقر التعديلات الدستورية

وانا هقولك علي سر ... في أحد اللقاءات مع عضو من اعضاء المجلس الاعلي للقوات المسلحه وسألناه عن المادة التانية في الدستور وهل ممكن تتغير اولا ؟؟

قال بالحرف الوحد " ازاي انتم تسالوني عن المادة التانية واحنا اللي بنحميها ؟؟"

ثانيا باقي الحركات من ابريل وخلافه عندما وجدت انها ليس لها قوة تُذكر في الشارع المصري وانها انهزمت في الاستفتاء رغم البوق الاعلامي الكبير المصاحب لها ...

ولما رفعوا شعار الدستور اولا وجدوا ان الشارع انقلب عليهم لان يريدون الوصاية علي رأي الشعب في الاستفتاء ...

اتجهوا لشعار جديد "وهو حق يراد به باطل" وهو الثورة اولا والشهداء اولا ؟...

من اجل تجييش الناس علي المجلس الاعلي للقوات المسلحه والجيش ...

ومن هنا جاءت المفاجاة بمشاركة الاخوان والسلفيين حتي لاتترك الساحة خالية للشعارات اللي الاخت مرمر حطتها في الموضوع ...

ومن وجههة نظر المجلس الاعلي للقوات المسلحه انه يدير شئون البلاد ولايحكمها "وصدقني لو الجيش حكم البلد هيكون حكمه صعب جدا"

وبالتالي فمسألة المحاكمات وغيره يجب ان تُترك لرئيس ومجلش شعب منتخب من الشعب ...

وبانتظار مزيد من المناقشات مع حضرتك بعيدا عن التعصب والشعارات

[akerima]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن عبدالحميد اية نداءات بسقوط المجلس العسكرى هى نداءات غير مسئولة ومن يطلقها لا يفهم معناها المجلس الاعلى للقوات المسلحة هو عبارة عن قادة الجيوش والاسلحة والاركان على حد علمى والمناداة بإسقاط هؤلاء هى مناداة او بمعنى اصح تخاريف ليس لها معنى سوى ان ينسحب الجيش من الصورة وكذلك من الخلفية ، هل هذا منطق عاقل ؟ هل يمكن ان ينسحب الجيش كما فعلت الشرطة ؟ هل تتخيلون ايها المنادون بسقوط مجلس العسكر بلداً لا جيش فيها ؟ والله لا يدرك معنى هذة الشعارات ويؤيدها إلا من كان غير مدرك لعواقب الأمور ، ويبدو أننا سنعود الى كلمات النظام السابق ( الشعب مازال غير مؤهل للديموقراطية ) ايها السادة الكرام رؤساء اكبر دول فى العالم يحاكمون على جرائم ويمثلون امام القضاء فى الصباح ويعودون الى سدة الحكم ظهراً لممارسة اعمالهم . هل شعوبهم لا تفهم ؟ لا أظن ولكن ما ارجو هو التعقل وعدم اسقاط آخر الحصون التى نحتمى بها الآن ، والله اعلم بمن سينادى الميدان فيما بعد هل بسقوط القضاء مثلاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احتما ل فى الأيام العجيبة التى نعيشها ان نسمع اى شىء.................... لك الله يا مصر...................... ...

:018 A1D~146::clap W15:

[MmFFoR]

اتمنى مرة تانية انك تكون على صواب و من الان انا سوف احسن النية في المجلس العسكري برغم الشواهد التي تصدر منهم و توحي بعكس ذلك
ويا رب ميعملوش فينا كده

[أبو اياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mar mar علي فكره بقي معلش علي بن ابي طالب كان بيحارب علي الخلافه طيب انا هقولك ايه اللي خلا علي بن ابي طالب يخسر قدام معاويه لما وقف عمرو بن العاص وابي موسي الاشعري وقال ابي موسي الاشعري انا ارفض ان يكون علي بن طالب ان يكون خليفه فراح عمرو بن العاص قال وانا اايد ان يكون معاويه هو الخليفه ها ايه رايك ده مش دليل ان الحرب كانت علي الخلافه مش الثار لعثمان هي كانت في اللبدايه الثار لعثمان بس بعد كده التحولت الي حرب طاحنه علي الخلافه http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...81.D8.AA.D9.87 اقرا كويس الخلاف كان علي اختيار الخليفه للمسلمين ولكن معاويه حب يكسب الجماهير الي جانبه فنادي بالقصاص من قتلت عثمان والله عيب ده التاريخ ده في دمي وبذات الحته دي انا لسه فكراها لاني بكيت للي حصل لعثمان بن عفان علي ايد الناس الجهله وعلشان تبقي عارف اني فاكره بالتفاصيل وفكره بشاعه الموقف ان علي بن ابي طالب لما دخل علي عثمان بعد مقتلوا اغمي عليه ولو عايز تفاصيل الحداثه دي وما بعد ذلك انا في الخدمه

لايحق لكي ان تتكلمي على صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم بهذا الاسلوب ولو كانو مخطئين

[أبو اياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mf86 اما بخصوص قضية التحكيم من كتاب "منهاج السنة" لشيخ الاسلام ابن تيمية الجزء الثاني صـ 219 ومن الأكاذيب التي انتشرت في كتب التاريخ عن تحكيم الصحابيان في هذه المسألة أن قيل: - اتفق أبو موسى الأشعري وعمرو بن العاص على أن يخلع الرجلان أي علي ومعاوية. - خرج أبو موسى الأشعري على الناس، وقال إنه يخلع علي عن الأمر كما يخلع سيفه عن عاتقه. -خرج عمرو بن العاص على الناس ورفع السيف عن الأرض، وقال: وأنا أثبت الرجل في الأمر كما أثبت سيفي هذا في عاتقي. عاصمـــة: وهذا كله كذب وافتراء من أقوال المبتدعة والقصاصين، وما حصل أن عمرو بن العاص عزل معاوية عن الأمر كما فعل أبو موسى الأشعري، ويترك الأمر في اختيار خليفة للمسلمين في الصحابة رضوان الله - تعالى -عليهم أجمعين. أما ما ملئت به كتب التاريخ بدهاء عمرو بن العاص وضرب الأمثال عليه وأنه خدع أبو موسى الأشعري الذي وصف بالضعف وهذا من البهتان في صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقد أتى الدار قطني بقول لعمرو بن العاص يدل على شدة ورعه: "والله لئن كان أبو بكر وعمر تركا هذا المال وهو يحل لهما منه شيء لقد غبنا ونقص رأيهما، وايم الله ما كانا مغبونين ولا ناقصي الرأي، ولئن كانا امرأين يحرم عليهما هذا المال الذي أصبناه بعدهما لقد هلكنا. وايم الله ما جاء الوهم إلا من قبلنا". ملئ كتب التاريخ بالكذب على علي ومعاوية: كتب التاريخ فيها الكثير حول ما كان بين علي ومعاوية رضي الله - تعالى -عنهما، ولكن من الذي أتى بهذا التاريخ في هذه الكتب، هل هو نقل عن الثقات الفضلاء من الصحابة والتابعين؟ أو هو قول القصاصين؟ أو من هم أسوء من القصاصين بكثير وهم الشيعة الذين كانوا يشوهون تاريخ الأمة الإسلامية ويبينون أن بني أمية كانوا دوما ً على خطأ وأنهم قتلة أتوا إلى الخلافة بالقتل وليس استحقاقاً لها. وممن كتب في التاريخ من كان يسعى للمال، وليس الهدف لديه إثبات تاريخ الأمة بما هو صواب لتعلمه أجيال الأمة فيما بعد، وهذا الكذب كان سببا في تشويه الحقائق وخاصة صورة الصحابي معاوية بن أبي سفيان كاتب الوحي، وخال المسلمين وهذا كله للطعن في ولايته. علمنا أن علي بن أبي طالب كان إلى الصواب أقرب من معاوية بن أبي سفيان رضي الله - تعالى -عنهما، وليس معنى هذا أن نقول أن معاوية كان مخطئ وبعيد عن الحق، بل نقول: إنهم بشر اجتهدوا في أمر، فإما أن يكون صواباً فخير على خير، وإما أن لا يكون صواباً. فموقف معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه - من علي بن أبي طالب طلب معاوية بن أبي سفيان من ضِرار بن ضمرة أن يصف له علي - رضي الله عنه -، ولكنه رفض وطلب أن يعفيه من هذا الأمر، ولكن معاوية أصرَّ فكان هذا الوصف: أما إذاً فإنه والله كان بعيد المدى شديد القوى، يقول فصلاً، ويحكم عدلاً يتفجر العلم من جوانبه، وينطق بالحكمة من نواحيه، يستوحش من الدنيا وزهرتها، ويستأنس بالليل وظلمته، كان والله غزير الدمعة، طويل الفكرة، يقلب كفه ويخاطب نفسه، يعجبه من اللباس ما خشُن، ومن الطعام ما جَشُبَ، كان والله كأحدنا، يجيبنا إذا سألناه، ويبتدئنا إذا أتيناه، ويأتينا إذا دعوناه، ونحن والله مع تقربه لنا، وقربه منا لا نكلمه هيبة، ولا نبتديه لعظمه، فإن تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم يعظّم أهل الدين، ويحب المساكين، ولا يطمع القويّ في باطله. ولا ييئس الضعيف من عدله، وأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه، وقد أرجى الليل سُجوفه، وغارب نجومه، وقد مثل في محرابه قابضا على لحيته يتململ السليم، ويبكي بكاء الحزين، وكأني أسمعه وهو يقول: "يا دنيا يا دنيا أبي تعرّضت أم لي تشوّفت؟ هيهات هيهات غُرّي غيري، قد بَتَتُّكِ ثلاثا لا رجعة لي فيك، فعمرك قصير، وعيشك حقير، وخطرك كبير. آه من قلَّة الزاد، وبُعد السفر، ووحشة الطريق. فذرفت دموع معاوية - رضي الله عنه - حتى خرّت على لحيته فما يملكها، وهو ينشفها بكمه، وقد اختنق القوم بالبكاء، ثم قال معاوية: "رحم الله علي، كان والله كذلك، فكيف حزنك عليه يا ضرار " قال: "حزن من ذُبح ولدها في حجرها فلا ترقأ عبْرتها، ولا يسكن حزنها " هذا خلق معاوية بن أبي سفيان عندما كان الحديث عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، فما كان فعله مع الحسن بن علي - رضي الله عنه -: أن معاوية - رضي الله عنه -، كان إذا لقي الحسن بن علي - رضي الله عنهما - قال: مرحباً بابن رسول الله وأهلاً، ويأمر له بثلاثمائة ألف، ويلقى ابن الزبير - رضي الله عنه - فيقول: مرحباً بابن عمة رسول الله وابن حواريه، ويأمر له بمئة ألف. هذا هو معاوية بن أبي سفيان الذي سئل عنه الإمام أحمد: ما تقول رحمك الله فيمن قال: لا أقول إن معاوية كاتب الوحي، ولا أقول إنه خال المؤمنين فإنه أخذها بالسيف غصباً؟ قال أبو عبد الله أحمد بن حنبل: هذا قول سوء رديء، يجانبون هؤلاء القوم، ولا يجالسون، و نبين أمرهم للناس. قال ابن العربي عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله - تعالى -عنه أنه دخل بن العربي بغداد وأقام فيها زمن العباسيين والمعروف أن بين بني العباس وبني أمية ما لا يخفى على الناس، فوجد مكتوباً على أبواب مساجدها خير الناس بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ثم معاوية خال المؤمنين - رضي الله عنهم - أجمعين. منقول من كتاب صفوة الصفوة _ الجزء الثاني صـ 142 كتاب البداية والنهاية للحافظ ابن كثير الجزء الثامن صـ 137 كتاب العواصم من القواصم _ابن العربي صـ229 كتاب السنة _ الخلاّل _ بسند صحيح صـ 343

بارك الله فيك أخي الكريم