|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
أول صورة للمتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية
![]() حصلت "فيتو" على صورة المتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية، الذي تشابه اسمه مع آخر برئ من رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر.كان جهاز الأمن الوطني ألقى القبض على "علي محمود محمد حسن" والمقيم بقرية الإشراف، من مواليد 1977 ويعمل بأحد مصانع الأسمنت في قنا، والذي تشابه اسمه مع شخص آخر يقيم في رأس غارب بالبحر الأحمر، وسبق اتهامه في نفس القضية إلا أن التحقيقات أثبتت برائته.وكان شقيق المتهم الحقيقي أعلن أن أخيه كان ينوي تسليم نفسه للأجهزة الأمنية، إلا أن قوات الأمن باغتته وألقت القبض عليه.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() انتهاك «شرف» الإخوان أمام لجان استفتاء تنصيب أردوغان «نصف إله»! بالاقتراب من تفاصيل نهج جماعة الإخوان الإرهابية، الذى يسكنه كل أنواع الشياطين، تصاب بحالة قىء شديد العفونة، والخطورة من كثرة ما تحمله من جراثيم وبكتيريا قاتلة. نهج الجماعة، تجارة تجمع كل المتناقضات، والتجرؤ على رب العباد قبل النصب على العباد، من خلال توظيف الدين لزيادة مكاسبهم وأرباحهم الاقتصادية والسياسية، والقدرة الفائقة على الإقناع بنفس طريقة السوفسطائيين، الذين أشاعوا الفساد الأخلاقى والقيمى فى المجتمع اليونانى. الجماعة التى دشنت عهدها بأنها جماعة ربانية اصطفاها الله، ليكونوا شعبة المختار، وحملة صكوك الكفر والإيمان، ومفاتيح الجنة والنار، يدخلون ما يشاءون الجنة، ويقذفون بكل خصومهم فى الدرك الأسفل من جهنم، لا عجب أن تجدهم يهاجمون الاستفتاءات والانتخابات فى مصر ويلصقون بها كل شوائب الكذب والبهتان لتشويهها، ويطعنون فى شرف سيدات مصر العفيفات، ثم تجدهم يبذلون مجهودًا خرافيًا لمساندة أردوغان فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية التى ستجعل منه «نصف إله».شهدناهم يتبارون فيما بينهم، لصعود منابر المساجد الكبرى فى تركيا لحث الشعب التركى على ضرورة الخروج والتصويت بنعم على استفتاء تحويل أردوغان من حاكم ديكورى شرفى، إلى حاكم «نصف إله».ووجدنا نساءهم يرقصون أمام لجان الاستفتاء فى مشهد عبثى، يٌظهر حجم التناقض فى المواقف، ويعلن عن اندثار حمرة الخجل من وجوههم، وانتهاك صارخ للشرف الوطنى والأخلاقى، فبينما يرفضون ويستنكرون مثل هذه التصرفات فى بلادهم، يأتون بمثلها، وأكثر فى بلاد الأناضول، اعتقادًا منهم أن تحويل أردوغان من كونه حاكم بشرى «ديكورى شرفى» إلى حاكم «نصف إله»، يَصْب فى مصلحتهم، ويحقق أهدافهم المنشودة فى حكم العالم. الإخوان، لا تتورع فى التحالف مع الشياطين، والسماح لهم بالإقامة والسكن بينهم من أجل تدمير مصر، والجلوس على أطلالها، سكارى بخمر التشفى، بينما ينشدون الاستقرار والتقدم والازدهار لتركيا وقطر وكل الدول التى تساعدهم وتمول مخططاتهم الهادفة لإسقاط مصر، بما فيها إسرائيل. جماعة الإخوان تروج وتساند وتدعم التعديلات الدستورية التركية، التى ستجعل من أردوغان المتحكم الأوحد للسلطة التنفيذية فى الدولة، يعين نوابه الوزراء وكبار الموظفين العموميين، ويشكل الوزارة أو يستبعدها بمرسومٍ رئاسى، ويحق له الاحتفاظ بمنصبه فى حزبه، كما يحق له أيضًا إعلان حالة الطوارئ فى البلاد، كما يعد القوانين المتعلقة بالموازنة العامة ومخصصاتها بشكل منفرد.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|