التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 ‏عااااجل الداخلية: طلحة هشام محمد عبده (مصري الجنسية) هو الانتحاري الثاني في مسجد الرضا بمحاسن الأحساء

[kj1]

ضبط 25 إرهابيًا إخوانيًا و259 قطعة سلاح خلال 24 ساعة
نجحت الأجهزة الأمنية في توجيه عدة ضربات استباقية للقيادات الوسطى بتنظيم الإخوان الإرهابي، في قضايا التعدى على المنشآت العامة والخاصة والمشاركين في الأعمال العدائية والتحريض عليها على مستوى محافظات الجمهورية.
وأسفرت نتائج الجهود الأمنية عن إجهاض مخططات وتحركات أعضاء لجان العمليات النوعية بتنظيم الإخوان الإرهابى والتي تستهدف قوات الجيش والشرطة والمنشآت المهمة والحيوية، وضبط 25 من أعضاء تلك اللجان.
كما تمكن قطاع مصلحة الأمن العام على مستوى الجمهورية، بالتنسيق مع مديريات الأمن وقوات الأمن المركزى وعبر الحملات الأمنية خلال 24 ساعة، في ضبط 74 قطعة سلاح ناري، و183 قطعة سلاح أبيض، و228 قضية "196 إتجار، 32 تعاطى"، بلغت الكميات المضبوطة "77.940 كجم بانجو و16.009 كجم حشيش و1.080 كجم هيروين و153 جم أفيون و30720 قرصًا مخدرًا". ولاحقت أجهزة الأمن التشكيلات العصابية ونجحت في ضبط تشكلين عصابيين؛ ضما 8 متهمين ارتكبوا 12 حادث سرقة متنوعة، وتم ضبط 64 متهمًا مطلوب ضبطهم وإحضارهم في قضايا مختلفة، وضبط 12 متهمًا لممارستهم أعمال البلطجة، وفرض السيطرة وبحوزتهم 11 قطعة سلاح أبيض". وتمكنت أجهزة الأمن من ضبط 16429 هاربًا من أحكام متنوعة، 149 جناية، بينهم محكوم عليه بالإعدام في قضية "خطف وهتك عرض"، و22 محكومًا عليهم بالسجن المؤبد في قضايا مختلفة و7453 جزئى – 1643 مستأنف – 5880 غرامة و1304 مخالفات، وتم تحصيل مبلغ 364 ألفًا 886 جنيهًا.
تسلم الاياااااااادى

[kj1]

عمقها 30 مترًا وتخترق سيناء
"حماس" تستعد للحرب على مصر بشبكة أنفاق جديدة
ما زالت أصداء مقتل سبعة من عناصر حركة حماس في أحد الأنفاق الحدودية مع مصر، تثير الكثير من التكهنات حول خطط الحركة المقبلة تجاه مصر، خاصة عقب تصريحات إسماعيل هنية، قائد الحركة في غزة، أمس الأول الجمعة، بعد تشييع جثامين القتلى، والذي أكد فيها أنهم سيواصلون حفر الأنفاق استعدادا لحرب مقبلة.
ووفقا لتقرير صحيفة «معاريف» العبرية، تحشد الحركة كل إمكانياتها في الوقت الحالى لحفر المزيد من الأنفاق سواء الداخلية أو العابرة للحدود والتي تنتهك أرض سيناء المصرية، لكن هناك جماعات وفصائل تابعة لحماس تتعاون مع تنظيمات متطرفة أخرى تعمل بصورة أساسية على مد شبكة أنفاق جديدة في سيناء استعدادا لمواجهة مقبلة مع الجيش المصرى وليس مع الجيش الإسرائيلي.
ورصدت إسرائيل أن حماس حولت غالبية سكان غزة إلى عمال تحت الأرض يحفرون الأنفاق باستمرار وبلا توقف في كل مكان وكل اتجاه.
وفى تقرير لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، بلغ عدد خبراء حفر الأنفاق الذين يوجهون العمل ويديرون شبكات أنفاق حماس السرية أكثر من 1000 خبير، كان من بينهم السبعة الذين لقوا مصرعهم مؤخرا.
ووفقا لتقديرات الخبراء الإسرائيليين، فإن حماس أقامت ما بين خمسة إلى عشرة أنفاق كبيرة وطويلة إلى داخل الأراضى التي تحتلها إسرائيل، في حين أن هناك عشرات الأنفاق باتجاه سيناء، لتعويض أكثر من 1000 نفق دمرها الجيش المصرى على مدى الأشهر الماضية.
وطورت حماس قدرات حفر الأنفاق، حيث يجرى حاليا تدريب كوادرها على الحفر بعمق يصل إلى 30 مترا، بدلا من 10 أمتار، مثلما كان يحدث في الماضى لمواجهة أزمة أنابيب المياه التي وضعها الجيش المصرى على الحدود، فضلا عن إنشاء أنفاق مغلفة بالفولاذ والحديد لمنع انهيارها بسبب المياه.وتحاول الحركة إشغال الرأى العام في غزة بضرورة الاستعداد للحرب والعمل بجد في حفر الأنفاق لحماية عائلاتهم من أي هجوم مستقبلا، وذلك لمواجهة الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تواجهها، حيث تروج الحركة دائما إلى المواجهة العسكرية المقبلة وأن هناك استعدادات إسرائيلية لضرب القطاع. أما بالنسبة لمصر، فإن الحركة تتهم الجيش المصرى باستمرار محاصرة القطاع ومحاولة تجويع سكانه وإغلاق معبر رفح. وهو ما أدى إلى اشتعال ثورة في غزة قمعتها حماس سريعا، وألقت القبض على العشرات من المواطنين ووضعتهم في السجون.
ونشرت مواقع محسوبة على «حماس» أنباء هذه الثورة، إلا أنها روجت لها باعتبارها مؤامرة لإسقاط المقاومة وإنهاء حكم حماس في غزة، مؤكدة القبض على من وصفتهم بالمخربين ومن أعدوا مخطط الإطاحة بها.

[kj1]

قضت المحكمة العسكرية، اليوم الإثنين، بإحالة أوراق 6 متهمينفيالقضية المعروفة إعلاميًا "أحداث تفجيرات استاد كفر الشيخ"، التي راح ضحيتها 3 من طلاب الكلية الحربية إلى فضيلة المفتى.
كانت النيابة العسكرية وجهت للمتهمين، تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وذلك من خلال قيامهم في 15 أبريل الماضى من العام المنصرم، بتفجير عبوة ناسفة داخل إحدى الغرف باستاد كفر الشيخ الرياضى، مما أسفر عن مقتل كل من محمد عيد عبدالنبى، وعلى سعد ذهنى، وإسماعيل محمود عبدالمنعم، وجميعهم من طلاب الكلية الحربية أثناء تجمعهم أمام الاستاد، انتظارًا لوصول أتوبيس يقلهم للكلية، كما أصيب اثنان آخران من جراء الانفجار. كانت القوات الأمنية تمكنت من القبض على 16 متهمًا والتحقيق معهم، وتم إحالتهم للنيابة العسكرية للاختصاص، وانتهت تحقيقاتها بإحالة المتهمين إلى المحاكمة العسكرية. يذكر أن المتهمين الستة عشر هم: صلاح عطية محمد أحمد الفقي، وفرحات فؤاد فرحات الديب، ومصطفى كامل على عفيفي، وعزب عبدالحميد عزب السيد، وعمار أسامة الحسيني، ولطفي إبراهيم خليل، وأحمد عبدالمنعم سلامة، وسامح أحمد أبوشعير، وأحمد عبدالهادي محمد، وسامح عبدالله محمد، وفكيه عبداللطيف العجمى، ونبوي عزالدين عبدالواحد، وأيمن السيد محمد.
جهنم و بئس القرااااااار

[kj1]

أسد_الخارجية :
لن يتم القضاء على الإرهاب الا بعد القضاء على من يموله وسحق من يدعمه
ويقف خلفـــه ومـــــــن يبــــــرره .
أللللللللللللعب