يلا نضحك ع بعض

[مبارك القناوى]

اكتب يا عم شريف متقلقش احنا هنداري عليك ههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههه
ومش ممكن ينفضح خالص
ههههههههههههه

[mar mar]

ايون كلوا يقر ويعترف

انا وانا صغيره كنت بحط البشاوره علي كرسي الميس علشان تقعد عليها وتوسخلها هدومها


وكنت متصاحبه علي صاحب محل كده بتاع مقالب جبت من عنده ريحه واحشه اوي شبه ريحه المجاري وخليت المستر بتاعي يحطها علي ايديوا والله كانت هتعلق اليوم ده

وكان في مياه كده بتتحط علي الكرسي ولو حد قعد عليها كانت بتلسوعوا علشان عامله زي الشطه كده
برضوا عملتها في المستر ده برضوا
اول ما اتخرجت من المدرسه ورحت ثانوي كان المستر ده بيرقص منكتر المقاب اللي عملتها فيه
ولي عوده في ذكريات تانيه

[مهند سالم]

من فترة كبيرة أمي كانت بتخزن رز في غرفة ، المهم فار كبير استوطن الغرفة عشان ياكل من الرز، فمرة قلت ندخل نشمر ونقتله، وكان معايا صاحبي العزيز إلا هو بق نسيبي بعد كدة، المهم صاحبي ده بيخاف جدا من الفيران، لكن قال يدخل معايا يتفرج من بعيد.
المهم عمل حركة غبية شوية: حط كرسي قدام الباب ووقف عليه، والمشكلة إن الباب بيفتح لجو، يعني هو كدة بق سادد الباب بجسمه.
المهم قعدت أدور على الفار لا حس ولا خبر فتشت الغرفة كلها لدرجة إني فضيتها كلها مفيش فائدة.
وبعد عناء قلت أرفع الدولاب الحديد إلا كان في الغرفة لعل وعسى يكونوا مستخبين حوليه. الدولاب ده له قدمين مجوفين من الداخل، أنا يا دوب بأرفع الدولاب من الناحية اليمين ولقيت ثلاث فيران بحجم كف اليد، وفي قمة القوة والعنفون فضلوا يجروا في الغرفة، من سرعتهم خلوا الأرضية البيضة بقت سودا.
صحابنا الفيران بق وهم بيجروا عايزين إيه؟ طبعا عايزين يخرجوا.
ففضل صحابنا الفيران يجروا وينطوا يخبطوا نفسهم في الباب (طبعا الباب إلا صاحبي إلا بيخاف من الفيران سدوا بجسمه على الكرسي)، وصاحبي مات من الهلع، وفضل يصرخ عشان مش عارف ينزل ومش عارف يخرج. وأنا سبت الفيران وفطست من الضحك على صاحبي.

انا جي الموضوع ده اضحك وخلاص

فكرتني يا مهند بخالي بردك في فار كان مجننه في الشقه وفضل يطارده لحد ما اتزنق في المطبخ واستخبي في الفرن بتاع البوتجاز راح خالي مولع الفرن عليه تقريبا كان الجوع قتله في اليوم ده ونفسه هفته علي الفيران وشواه في الفرن يا معلم احلي جريل تتخيله

[mf]

في السعودية كنا قاعدين في محافظة الخرج وهي احدي محافظات "إمارة الرياض" معظم سكانها من قبيلة مطير وهي من المدن الهادئة جدا .....

المهم كنا ساكني في حي اسمه "حي الخزامي "ويقع في غرب الخرج وهو بعيد نسبيا عن وسط المدينة وولم يكن وقتها يوجد به مدرسه فكنا بنروح مدرسة بعيدة نسبيا عن البيت ....

كان معانا واحد في المدرسة اسمه "فهد" حاجة كده تقول 100 كيلو حيطه سد وكانت المدرسة كلها بتخاف منه وكنت انا طبعا ومعايا الاخ بندر من ضحاياه المفضلين ميعديش يوم الا لما واحد فينا ياخد علقة ....

وربنا كرمنا وتم فتح مدرسة في الحي اللي احنا فيه وخلاص هننتقل فيها وجينا في اخر يوم لينا في المدرسة وجبت كيس بلاستيك وخلينا المعلم "فهد" قاعد ومش واخد خوانه ورحت ملبسه الكيس في راسه ووقعناه علي الارض وفضلنا نضرب فيه وسيبناه وطلعنا نجري واحنا بنضحك ومبسوطين ...

تاني يوم رايحين المدرسة الجديده وداخلين الفصل لقينا المعلم "فهد" قاعد في الفصل ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه

وعينك ماتشوف الا النور ههههههههههههههههههههههههه ههههه

علي اللي عمله فينا ههههههههههههههههه