ارشيف احداث عام 2012

[YahiaAshraf]

النائب حمدي الفخراني أكد النائب حمدي الفخراني، بشأن الاعتداء الذي تعرض له اليوم أمام المحكمة الدستورية، (باكيا) أنه "لولا البوليس كان زماني مُت في إيديهم، كل ده عشان أنا رفعت دعوى قضائية لإبراز الحقيقة"، وأضاف في برنامج "الحقيقة" تقديم الإعلامي وائل الابراشي، أن "ميليشيات الإخوان تصفني بأنني فلول، ونسيوا ما قمت به في محاربة الفساد في عهد مبارك".
كما شهدت الحلقة مواجهة ساخنة، على الهواء، بين الفخراني وبين حسن البرنس القيادى بحزب الحرية والعدالة، وكان الفخراني قد اتهم في بلاغ رسمي جماعة الإخوان بأن أفرادها من اعتدوا عليه اليوم، حيث أشار الفخرانى أنه جاءت له رسالة تقول "خف شوية مش هيسبوك"، فيما رد عليه البرنس إحنا بنتعاطف معاك"، نافيا أن الهجوم الذي حدث له يكون من أعضاء الإخوان، مطالبا الفخراني بإثبات ذلك، وأكد البرنس أنه "ليس من صفات الإخوان تكفير أحد أو الهجوم عليه"، ورد الفخراني على البرنس "هل تتوقع أن الشرطة تستطيع القبض على أحد من الإخوان"، فرد عليه البرنس "إننا بذلك لن نكون في دولة".
وقال الفخراني "إن حزب الحرية والعدالة دائما يقول ما لا يفعله، مثل قولهم المشاركة وليس المغالبة، وهذا ما لم يحدث"، واكتفى البرنس بالتعليق عليه ضاحكا.


منقول

[YahiaAshraf]

حمدين صباحي أوضح المرشح السابق للانتخابات الرئاسية حمدين صباحي أن حكم المحكمة الدستورية بوقف تنفيذ قرار رئيس الجمهورية بعودة مجلس الشعب للانعقاد "حسم الأمر".
ودعا صباحي، في تغريدته على "توتير"، الرئيس المنتخب للمبادرة بإعلان "التزامه بأحكام القضاء وسيادة القانون"، كما طالبه بـ"إغلاق القوس على الأزمة الراهنة".


منقول

[YahiaAshraf]

شيماء عادل
تحركت مسيرة من أمام نقابة الصحفيين، للمطالبة بالإفراج عن صحفية جريدة "الوطن" شيماء عادل، المحتجزة في السودان في أثناء تغطيتها للأحداث، ووصلت المسيرة إلى وزارة الخارجية، تضم العشرات من الصحفيين والمدنيين وأهالي الصحفية المعتقلة، رافعين لافتات كتب عليها "أيها الأشقاء لماذا تضعونا في خانة الأعداء"، كما هتفوا مطالبين الرئيس محمد مرسي بالتدخل.
وأعلنت والدة شيماء عادل دخولها في إضراب مفتوح عن الطعام، لحين عودة ابنتها، كما بدأ الصحفيون اعتصاما مفتوحا أمام بوابة وزارة الخارجية، تضامنا مع زميلتهم المحتجزة.


منقول

[YahiaAshraf]

علاء الإسوانى قال الأديب علاء الإسوانى، عبر عدد من "التغريدات" على حسابه الشخصي على "تويتر"، إذا كنا سنرفض رئيسا منتخبا ونقبل بالحكم العسكري خوفا من سيطرة الإخوان فلم يكن هناك داع للثورة من الأساس، لأن ذلك قد يبرر للبعض قولهم بأن استمرار الرئيس السابق حسنى مبارك في الحكم كان سيحمى المجتمع من سيطرة الإخوان أيضا.
وأوضح الأسوانى أن "ماكينة الدعاية الجبارة مستمرة في التضليل حيث أن كلا من المستشارين زكريا عبد العزيز وثروت بدوي وأحمد مكي القانونيون الكبار ليسوا إخوانا ورغم ذلك أكدوا أن قرار الرئيس محمد مرسي بعودة مجلس الشعب مجددا، قرار سليم، متسائلا: لو كان البرلمان ليبراليا هل كان الإخوان سيدافعون عنه؟ ولو كان الرئيس مرسي يساريا هل كان اليساريون سيهاجمونه؟ لافتا إلى أن أهم ما يجب أن نتعلمه من الثورة، الإنصاف، "الثوري الحقيقي من يساند الحق حتى لو كان في صف خصومه".
وتسأل الأسوانى: أين كان من يدعون الدفاع عن سيادة القانون عندما سمعوا بتهريب المتهمين الأمريكان، فيما يعاني ١٤ألف مدني في السجن الحربي، وأين كان القانون حين أصدر المجلس العسكري إعلانا دستوريا باطلا.
وأخيرا، أشار الأسواني إلى أنه إذا ساند الرئيس في موقفه، يتهمه البعض أنه يغازل "الإخوان"، وإذا عارض ممارسات "الجماعة" نفسها اتهمه البعض فى دينه، متسائلا: ألا يمكن أن نساند الحق بغض النظر أين يقع؟


منقول

للل

[nktis]