|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
|||
![]()
اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم..
اللهم ارفع راية الاسلام في بلادنا.. اللهم آمنا في اوطاننا.. وبشرنا بفرج قريب |
|
||||
![]()
Massaad Abu Fajr
من أين جاءت اخطاء الاخوان؟. من هلاوس التمكين التي تسيطر على رؤوسهم.. ليس مهما ان يعتذر الاخوان عما فعلوه.. وهو رهييييييب.. (قتل ثورة بالتحالف مع أعداءها رغم صراخ ثوارها المتواصل).. المهم ان يتخلى الاخوان عن فكرة التمكين (تمكين جماعة من مفاصل الدولة ومن رقاب الناس).. التمكين لن يتخلى عنه الاخوان بضغطة زر.. ولا بخطبة من شيخ او موعظة من قديس او من بوست يكتبه ثوري صادق على الفيس بوك.. بل بكثير من العرق والدم والدموع.. لم يتخلى الألمان عن النازية ولا اليابانيون عن عبادة امبراطورهم ولا الإيطاليون عن الحلم باستعادة أمجاد روما الغابرة، في قعدة مع شباب يريدون استخدامهم كغطاء.. بل تخلوا عنها حين أدركوا انها طريقهم نحو الخسارة.. الحاكم الانجليزي سأل غاندي: هل تعتقد ان بريطانيا ستترك الهند؟.. غاندي الهندي الحكيم رد: حين تدرك بريطانيا ان حكم الهند عبء عليها ستترك الهند.. حين يدرك الاخوان ان هلاوس التمكين عبء عليهم سيتخلون عنها وحدهم.. وستتبخر هلاوس التمكين وحدها من الرؤوس .. كما تبخرت قداسة الإمبراطور من رؤوس اليابانيون مع الخراب المتطاير من هيروشيما وناغازاكي.. ومن ثم فالزمن الان لن يغفر للإخوان وان توالت اعتذاراتهم.. الزمن ليس ست بيت عربية بتقزز لب وهي قاعدة قدام التلفزيون تتفرج على مسلسل تركي، حتى تؤثر فيه بأغنية يغنيها مغنٍ رديء يسبل عينه.. الزمن شيء كاسح لا يرحم ولا يبق في طريقه، غير الصالحين.. والصلاح هنا المقصود به القدرة على البقاء.. على التوافق.. لا تمكين بعد ثورة المعلومات.. أية الله روح الله الخوميني كان اخر المتمكنين.. اتركوا الاخوان لقدرهم.. او ابحثوا لهم عن حائط مبكى.. فقد انتهوا.. انتهوا من التاريخ والجغرافيا.. والباقي طلعان روح.. اتركوهم يطالعوا في الروح.. فلو اجتمعت الإنس والجن على ان يعيدوا الاخوان للحياة لن يستطيعوا.. الاخوان في طريقهم للانقراض مثل الديناصورات.. مثل كل الفرق الضالة في التاريخ الاسلامي..
__________________
|
|
||||
![]()
منشور على صفحة حزب الحريه والعداله
.............. ولا ريب أننا جميعا قد وعينا الدرس، واقتنعنا بحكمة أن الوطن للشعب كله بكل أفراده وفصائله وقواه، نديره عبر مشاركة حقيقية من كل أطيافه، لا تستثني أحدا، ولا تقصي أحدا، ولا تحتكر الحقيقة، ولا تتحكم في توزيع صكوك الوطنية بالهوى!! Translation الترجمه : جهّز يابني البردعه , ولملنا الحمير عشان نركبهم المشوار ده كمان , وانت يابني انزل لنا بصورة عماد عفت ومينا دانيال أه نسيت وخالد سعيد ومتنساش يابنى تلميع أحمد ماهر ودومه والقرضاوي واسماء , وأتوصوا بيسري فوده وبلال فضل علشان بيعملوا شغل عالى مع العيال النحانيح وبتوع المثاليه يلا اتحرك يا بجم منك له مستنيين ايه ؟ باقي 3 ايام على 25 . البجم : يا كبير يا كبير , طيب والسلفيين ؟ الكبير : يا غبي انا لسه هفهمك , السلفيين تنزلهم بكلمة الشريعه على طول , قول احنا نازلين عشان الثوره والشريعه , حق الشهدا والشريعه , العداله والشريعه , أي حاجه والشريعه يا خروف !!.
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
|
||||
![]()
لغم يُبطل إجراء انتخابات الرئاسة أولاً
كتب – حازم العبيدى ومحمد نصر: كشفت مصادر رئاسية أن هناك لغما دستوريا يهدد الانتخابات الرئاسية بالبطلان، خاص بالمادة 142 من الدستور، قد تقلب التوقعات رأساً على عقب، وتؤدى إلى إعلان إجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية، على عكس المتوقع. وأكدت المصادر لـ«الوفد» أن هناك أزمة دستورية يواجهها الفريق الرئاسى بعد الاقتناع بإجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية وهى المادة 142 من الدستور والخاصة بشروط الترشح للرئاسة، تنص المادة على أنه يشترط للترشح للرئاسة حصول المترشح على تزكية 20 عضوا من أعضاء مجلس النواب، أو تأييد 25 ألف مواطن. وأشارت المصادر إلى أن هذه المادة خلقت أزمة داخل القصر الرئاسي، وباتت هى العقبة أمام إعلان إجراء الانتخابات الرئاسية أولاً خوفاً من بطلان الانتخابات لفقدانها شرطاً هاماً وجوهرياً وهو حصول المرشح على 20 تزكية من أعضاء البرلمان الذى لن يكون له وجود حال إقرار الانتخابات الرئاسية أولا، مؤكداً أيضاً أن هذه المادة هى السبب الرئيسى فى تأخر إعلان الرئاسية أولا الذى تنادى به القوى السياسية. وقالت المصادر إن هذه المادة أيضاً هى التى تؤخر اعلان الفريق السيسى ترشحه للرئاسة حتى يتم الوصول لمخرج لهذه المادة، وفى حالة عدم وجود مخرج قانونى للأزمة فان رئاسة الجمهورية ستضطر إلى إجراء الانتخابات البرلمانية أولا قبل الرئاسية. وأوضحت المصادر أن علة هذه المادة ان شروط الترشح اثنان لاثالث لهما، أولهما تزكية 20 نائباً او تأييد 25 الف مواطن كما نص الدستور وحيث ان الوضع الحالى يشترط على الرئيس إصدار قانون الانتخابات الرئاسية والتى ستجرى على أساسه انتخابات الرئاسة، وهو قانون لابد ان يتطابق مع نصوص الدستور الجديد الذى أقره المصريون وأن هذا القانون حينما يضع شروط الترشح سيكون أمامه واحد من احتمالين. اﻷول هما أن يصدر القانون ولا ينص فيه على الشرط الخاص بحصول المترشح على تزكية أعضاء البرلمان نظرا لعدم وجود برلمان قائم، وفى هذه الحالة يكون القانون قد خالف نص المادة 142 من الدستور ويكون القانون فى هذه الحالة باطلا دستوريا. والاحتمال الثانى، أن يتضمن القانون نفس شروط الترشح التى نصت عليها المادة 142 وفى هذه الحالة يكون القانون صحيحا، ولكن لن يتوفر للراغب فى الترشح سوى وسيلة واحدة من الوسيلتين المنصوص عليهما فى الدستور والقانون ولن تتوفر له الوسيلة الثانية الخاصة بتزكية الـ20 نائبا، وهنا يحق له الطعن فى انتخابات الرئاسة لمخالفة اجراءات الانتخابات لنص صريح فى الدستور. وكشفت المصادر أن فريقا من الفقهاء الدستوريين يعكف حاليا على إيجاد حل ومخرج للأزمة سواء باللجوء للمحكمة الدستورية العليا لإصدار فتوى أو ماشابه لتتمكن من إجراء الانتخابات الرئاسية أولا أو التسليم لشروط هذه المادة وإجراء الانتخابات البرلمانية أولا.
__________________
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|