مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

‏خلصنا خلاص؟؟
قنوات الجزيرة..مكملين...الشرق ولجان الخرفان والنكسجية
عملوا كل حاجة علشان يحضروا الناس على التظاهر؟!
إنسوا ...
والله العظيم الناس اللى بتتكلم عن الغلاء دى بتحب بلدها جدا ومن الطبيعى انهم يتكلموا عن وجعهم ، يامأجورين على خراب الأوطان لا تتعبوا نفسكم يا عرر .
لو هنموت...مصر مش هترجع للخرفان والنكسجية..
تحيا مصر رغم التعب والغلاء
منقووووووول‏

[kj1]

أين يختفي محمود عزت؟.. الإنتربول يبحث من جديد عن أخطر رجل في الإخوان.. هارب منذ عزل مرسي والكماليين تزعم مقتله.. الخرباوي: يدير التنظيم من «غزة».. ومحمد حبيب: يتنقل في صمت بين الدول الأوروبية
عاد محمود عزت، القائم بأعمال مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، إلى واجهة الأحداث من جديد، بعدما طالب الإنتربول، بالتنسيق مع مصر، تعميم البحث عن رأس التنظيم الهارب بـ«192» دولة عضو بالمنظمة؛ لإفادة مصر بمكانه، في ظل غموض اختفائه منذ 5 سنوات وحتى الآن، رغم قيادته التنظيم من خلف الستار، وتذيل توقيعه على كل بيان تحريضي، تصدره الجماعة ضد الدولة.
لم تقف مصر عن تجديد الإنتربول طلبه بالبحث عن «عزت»، وسارعت إلى إبرام مذكرة ثنائية، مع الدول غير الأعضاء بالمنظمة الدولية، للبحث عن المطلوبين وتسليمهم، تطبيقًا لمبدأ المعاملة بالمثل؛ لمحاصرة «مستر إكس الإخوان» في كل مكان يمكن أن يذهب إليه، ليطرح السؤال نفسه: أين يختفي محمود عزت حتى الآن؟
هارب خارج مصر
منذ عام 2013 وحتى الآن، والكثير من التحليلات لخبراء التنظيم، سواء أمنيين أو قيادة منشقين عن الجماعة، تؤكد أن «عزت» استحالة أن يكون متواجدا طوال كل هذه السنوات داخل مصر، دون أن يتم القبض عليه، واعتبر البعض صمته وعدم ظهوره إطلاقا، يدعم الرواية التي أكدت أنه هرب إلى غزة، ويعيش بها وفق تعليمات مشددة بعدم الظهور أو التواصل مع أي شخص، بما يعد دليل إدانة على من يوفر له الحماية، فيوقع القطاع في أزمة كبرى لا يمكن تحملها مع الدولة المصرية.
كان أشد المناصرين لتلك الرواية، ثروت الخرباوي، أحد أهم الباحثين في شئون الجماعات الإسلامية، الذي أكد فور اختفاء عزت، أنه هرب إلى قطاع غزة، موضحا أنه يدير إخوان «مصر وغزة»، مشيرا إلى أن معلوماته شبه يقينية، ومن وجهة نظره، هي أقرب التصورات التي تكشف لغز اختفاء «عزت» حتى الآن.
يختلف قليلا الدكتور محمد حبيب، القيادي التاريخي بالإخوان، والنائب الأول الأسبق للمرشد العام للجماعة، مع الخرباوي، ويرى أن محمود عزت، رجل منطوي بطبعه، ويتوارى عن الظهور دائما، واتفق على حتمية وجوده خارج مصر، ولكن متنقلا بين عدد من البلدان الأوروبية، وخاصة تركيا وبريطانيا، وفرنسا وألمانيا.
ويرى حبيب، أن عزت يفضل العمل كما تربى في الإخوان على السرية، موضحا أن هذا يفسر حالة التضارب داخل الإخوان نفسها، عن المكان الذي يتواجد فيه، وهل لازال حيا أم قتل، رغم خطورة منصب الرجل، الذي يتحكم لائحيا في جميع قرارات الجماعة.
كيف ترى الجماعة غياب «عزت»؟
يثير محمود عزت الجدل دائما، ليس فقط في الدوائر والمؤسسات الأمنية، التي تترقب أي تحرك، قد يؤدي إلى الإمساك به، ولكن داخل الجماعة نفسها؛ فقبل نحو 3 أشهر من الآن، كان الرجل محور أزمة كبرى، فجرها القيادي الهارب أشرف عبد الغفار، الذي هاجم قيادات مكتب لندن، وفي وسط حديثه، أشار إلى القائم بأعمال المرشد، قائلا: «المرحوم محمود عزت».
أحدث تصريحات «عبد الغفار»، حالة من الجدل الشديد على مواقع التواصل، بين جبهات الإخوان، وخصوصا المنتمين للجبهة الشبابية، الذين يجتهدون في تشويه الكبار لإزاحتهم عن السلطة، والمثير وقتها أن خبر بهذه الخطورة، لم يعط له القيادي المتطرف بتنظيم الكماليين المسلح، المساحة الكافية، لإيضاح كيف مات «عزت»، وأين دفن؟ وما هي ملابسات موته؟ ولماذا تخفيها الإخوان مع أنها أعلنت سجن ووفاة من هو أعلى منه، قدرا ومكانة في التنظيم، إبان فض رابعة، واشتعال الصراع مع الدولة.
«فيتو» خرجت وقت هذه التصريحات، وشككت في رواية عبد الغفار، وقالت إنها في الغالب «وشايات» من عبد الغفار بالكبار، وقالت أنه في فمه الكثير من الماء، تجاه القيادات التاريخية، التي تركته ولم تنصفه في وجه اتهامات الإدارة الأمريكية له، خلال محاولات دفع "ترامب" من المعسكر المعادي للإخوان بأمريكا، لإعلان الجماعة إرهابية في الولايات المتحدة، حيث كان ضمن الشخصيات التي وردت في التقرير، المقدم من السيناتور الأمريكى تيد كروز للكونجرس الأمريكى، حول «إرهاب الإخوان».
ونقل السيناتور الأمريكي وقتها، عددا من تصريحات القيادي المتطرف، على معظم القنوات الإخوانية، خلال عام ٢٠١٥، وكان يطالب فيها بدعم الإخوان للعنف، والأذرع الإرهابية مثل حسم ولواء الثورة، ضد مؤسسات الدولة المصرية، إلا أن السيطرة على تلك الجماعات الإرهابية، عبر ضربات ناجحة من أجهزة الأمن، جعلت عبد الغفار يزيد حنقا على الكبار.
كان العواجيز يؤيدون إرهاب الكماليين في السر، ويرفضون مبايعتهم على الملأ، خوفا من الملاحقة الدولية، بجانب تخوفهم من الاعتراف بشرعية أتباع محمد كمال، القيادي الذي لقي مصرعه في نزال مسلح مع قوات الأمن نهاية عام 2016، فتهتز شرعيتهم التي نزعوها بشق الأنفس، واستقرت في أيديهم بعد مقتل "كمال".
لغز كبير
يرى سامح عيد، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن محمود عزت، القائم بأعمال مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، أصبح لغزا كبيرا، خصوصا أن سيرته كانت ساحة للمزايدة داخل الإخوان نفسها.وأوضح الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن قطاعات كبيرة داخل الإخوان لديها شك كبير في إمكانية وجوده حيًا، مشيرا إلى أن جبهة الكماليين كانت تستغل هذا التشكك، في تدعيم محاولاتها للسيطرة على الجماعة، وتشيع أنه توفى، لضرب مصداقية القيادات الباقية، ونزع السلطة من بين أيديهم، إلا أن نداء الإنتربول ينفي هذه الإدعاءات، ويؤكد أن "عزت" لايزال خطرًا تسعى الدولة لاستئصاله.

[kj1]

محمد الدسوقى رشدى
لعبة التبرير والتهوين فى ملف القرارات الاقتصادية والأسعار
والخيبة هنا «خيبتان» ..
«خيبة» أولى بأن يتصور أو يروج أو يتعامل أو يظن أو يتوهم أن الشعب المصرى قد فقد ثقته فى دولة 30 يونيو أو كفر بها أو وضعها فى كفة مقابل كفة أخرى تحمل ضيقا من القرارات الاقتصادية الأخيرة. المصريون ليسوا كما الإخوان يستبدلون وطنهم وإيمانهم لمن يشعرهم بالرضا ومن يدفع أكثر، أهل الإخوان وكثير من نشطاء التواصل الاجتماعى يفعلونها، يؤمنون بتركيا إن أنفقت ويكفرون بها إن بخلت، ويعشقون أمريكا ومنظماتها إن مولت وصبت فى مصالحهم وحساباتهم البنكية ويهاجمون إدارتها إن غيرت مسار أموالها لمنظمات وجماعات أخرى.
أهل مصر لا يفعلون ذلك ولن يفعلوا، لا يكفرون بما آمنوا رغم المشقة، ولا ترتبك ثقتهم فى إخلاص من خاضوا معركة كبرى ضد الإخوان وأطماعهم، وإن قست عليهم الظروف، قد يغضبون ويحتجون وتضيق صدورهم بسبب صعوبة الحياة وارتفاع الأسعار، قد يسألون بغضب عن مسار آخر غير تلك الطرق القاسية، قد يغضبون من أصوات بعض «المبرراتية» الذين يتأففون من ضيق الناس ويدعونهم للتحمل بدلا من أن يكونوا «عالة» على الدولة بينما رئيس الدولة نفسه فى كل حديث وخطاب يوجه الشكر والتحية للشعب المصرى ومساندته بالصبر والتحمل والتفهم لمسار الإصلاح الاقتصادى. لعبة الإخوان ومن معهم من أهل السوشيال ميديا فشلت قبل أن تبدأ، هذه اللعبة المكررة التى تستغل أى حدث لتشكيك المواطنين فى دولة 30 يونيو وحثهم على إعلان الكفر بها وجذبهم إلى ساحة المقارنة مع سنوات ماضية ماتت هذه المرة قبل أن تولد، لأن المواطن المصرى وإن قست عليه القرارات الاقتصادية الأخيرة أصبح أكثر وعيا بما كان وبما يحدث، أصبح مدركا أن السلطة الحالية أكثر إخلاصا وشرفا من أن تسكن ألمه وغضبه فى الزمن الحالى على حساب ما هو قادم فى عمر هذا الوطن، وأصبح واعيا بأن ما يحدث فى إطار منظومة شاملة للإصلاح الاقتصادى هو علاج ضرورى وقاسٍ لأزمة طاحنة سببتها مسكنات الماضى، وجبن من حكموا هذا الوطن سابقا عن مواجهة الشعب بحقيقة الوضع والتعامل مع أزماته بما يلزم من قرارات صعبة خوفا من شعبية تهدر. قطاع كبير يعرف ذلك ويعلم أن من سبقوا أهدروا حقهم فى وطن قوى باقتصاد قوى خوفا من إهدار شعبيتهم وكراسيهم، ويشفع لمن يحكم الآن بأنه يتحمل راضيا بهدر بعض من محبة الناس حتى لا يتم إهدار الوطن ذاته.
أما الخيبة الثانية فتتمثل فى هؤلاء الذين يظنون أنهم يحسنون الفعل بالهجوم على المواطن ومعايرته بينما هم ينفذون ما يتمناه الإخوان فى إحداث شرخ بين الدولة والمواطن حينما يتوهم أن هذا الخطاب الذى يتبناه بعض من الإعلاميين والسياسيين الطامعين فى تملق السلطة هو خطاب الدولة، لذا يبدو واجبا فى تلك اللحظة تذكير أهل مصر بأن السلطة وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسى تتبنى طوال الفترة الماضية خطابا مغايرا لما يردده البعض الآن، الرئيس تحدث عن الشعب الشريك فى الحكم وتحمل المسؤولية، الرئيس لم يترك مجالا فى الداخل والخارج إلا وأشاد بصبر وعون المصريين له على دفع مسيرة الإصلاح الاقتصادى بتحمل بعض القرارات الصعبة، الرئيس كان يسهب فى شرح كل شىء بالأرقام والحسابات والخسائر والمكاسب لإشعار الناس بحقيقة الوضع لم يعيّرهم ولم يهاجمهم.
يبدو هنا خطاب الرئيس هو الأنسب للتعامل مع حالة الضيق الشعبية من ملف الأسعار، خطاب الشرح والمشاركة والمكاشفة لا خطاب المعايرة والهجوم والاستهانة بصعوبة الحياة ومتطلباتها، تبدو هنا مطالبة الدولة بمؤسساتها المختلفة بتشديد الرقابة على الأسواق والسلع والأسعار فعلا أجدى وأنفع وأكثر إرضاءً وتطييبا لخاطر المواطن من أفعال تعنيفه وتكديره والهجوم عليه والسخرية من معاناته كما يفعل البعض الآن.

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1 القرارات الأخيرة طلعت كل الأنجااااااس مع بعض تانى كان متوقع اكييييييد

[kj1]