|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: fredom | |||
مجبر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
مخير |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 100.00% |
حاحة تانية |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() الدور الأخضر سيظل الدور الأخضر في لعبة الشطرنج يبهرني دائما... للدقة اسمه "الدور دائم الاخضرار" وهو عبارة عن مباراة شطرنج عالمية دارت بين البروفيسور "أدولف أندرسون" والصحفي "جين ديفرسون" منذ ما يزيد عن المائة والخمسين عاما، ويبدأ الدور بهجوم من اللاعب الأسود ودفاع من اللاعب الأبيض، ثم يتطور هجوم اللاعب الأسود برعونة ليخسر اللاعب الأسود الفيل ثم الوزير ثم يليه الفيل الثاني والطابيتين، وهكذا يكتشف اللاعب الأبيض أنه على وشك الفوز بالبطولة عندما ينظر إلى دفاعاته المحكمة التي تحيط بملكه والى القطع القليلة المتبقية للاعب الأسود، ثم في النهاية يقوم اللاعب الأسود بنقل القطعة الأخيرة المتبقية لديه وهي الحصان هاتفا (كش ملك) ليكتشف اللاعب الأبيض في النهاية أن دفاعاته التي حافظ عليها هي نفسها التي قيدت حركة ملكه وبالتالي قتلته... عندما انقشع غبار الثورة وهمدت قليلا هتافات جمهور التحرير المنتصر، كان يمكن القول أن مصر تنهض من جديد كالعنقاء من تحت رمادها هادمة كل الأساطير التي قيلت عن الشعب المصري الذي قالت عنه وكالة البي بي سي أنه يثور أبو الهول أولا ثم يثور الشعب المصري.... بعدها نشأت الأحزاب بأعداد غريبة جدا وكأن كل واحد "فاضي" في مصر هذه الأيام لا يجد ما يشغله يقوم بإنشاء حزب جديد هذا غير الأحزاب القانونية التي كانت مجمدة النشاط بسبب النزاع على رئاستها مثل حزب العمل وحزب مصر الفتاة وحزب العدالة الاجتماعية وحزب الشعب الديمقراطي إضافة إلى الأوجه الجديدة التي ظهرت على الساحة منها، على سبيل المثال وليس الحصر، حزب الحرية والعدالة، حزب الوسط المصري، حزب النور، حزب الفضيلة، حزب العدل، حزب الكرامة وحزب الإصلاح والتنمية الذي يرأسه محمد أنور عصمت السادات، وبغض النظر عن اتجاهات هذه الأحزاب يمكن القول دون خطأ كبير أن عددا كبيرا منها، إن لم يكن كلها، تحاول بالفعل التقدم بهذه البلد العجوز ولكن كما يقولون "كل شيخ وله طريقة". ومع دعاية كل حزب لنفسه يظهر لك المصري الأصيل حقا... كل حزب يتهم الآخر بالعمالة هكذا "عيني عينك" وكأن البلد فجأة صارت كلها جواسيس ولا يوجد بها شريف واحد سوى الحزب الفلاني وكأن الأمر لا يتعلق بمصلحة بلد له ثقل مصر، بل بمشاجرة في الحارة بين "أم آية" و "أم ولاء" وكل واحدة تكيد للأخرى بضربات غبية غير مسئولة، ولم يحاول أي حزب تقديم أي شيء للمجتمع المصري المنهك سوى برامج دعائية وشعارات براقة اعتدنا دائما أنها لا تساوي أكثر من الورق أو اللافتات التي تكتب عليها. يمكنك أن تنتقل من هنا إلى مرشحي الرئاسة الأعزاء... عندما يظهر الشيخ "الجليل" حازم أبو إسماعيل في هذا الفيديو مصرحا ببجاحة غريبة يا أخي أن الوقاية الوحيدة لرقاب من قاموا بالثورة هو أن ينجح في انتخابات الرئاسة ... ليه يا عم الشيخ؟ لأنه الحاكم العادل الوحيد بين مرشحي الرئاسة وهو الأمر الذي يتضمن اتهاما ضمنيا لكل مرشحي الرئاسة الآخرين ولست أدري لماذا أتذكر الآن أبو بكر الصديق (بجلالة قدره) عندما تولى الخلافة قال للمسلمين (لقد وليت عليكم ولست بخيركم).... هذا طبعا ما لا يراه الأخ أبو إسماعيل. من جديد يظهر لك الأخ العبقري توفيق عكاشة متهما البرادعي بالعمالة من جديد ومتهما إياه بما يطلق عليه "الغباء السياسي"، وبغض النظر عن الفارق المرعب بين الطرفين لكن هذا يدلك على الحالة التي وصلنا إليها فعلا رغم أن العقل في كل الأوقات يقضي بطرح الخلافات – حتى ولو كانت عقائدية – بين الجميع في ظل الأزمة التي تتراجع بالبلاد كل يوم ألف خطوة للوراء ومن جديد تظهر لك تيمة "أم آية" و "أم ولاء" وربما تظهر لك "أم كوثر" أخرى لتحدثك عن تزغيط البط يا عم توفيق. انتقل هنا من فضلك لحالة الشعب المصري المتفاقمة كل يوم... أنصار الرئيس المخلوع يتراشقون بالحجارة مع أسر شهداء الثورة وكل فريق يتم الآخر بالعمالة من جديد... هل تقول لي أن هذا هو الشعب المصري العظيم الذي يظهر معدنه الأصيل في الأزمات؟ لا وحياتك... تعال نلق نظرة على الشارع المصري وحاول أن تحصي عدد مخالفات المرور في شارعك... هل سمعت عن أحد أحداث الانفلات الأمني؟ طبقا للايكونوميست يقول المقال بالحرف الواحد: "ووفقا لإحصائيات مصلحة الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية في شهر فبراير ومارس الماضيين ارتفعت معدلات الجريمة بنسبة 200 % بالإضافة إلى 973 جريمة سرقة تحت الإكراه لمحلات تجارية" ثم تقول "هذا وقد بلغت معدلات الجريمة 300 % في شهر ابريل مقارنة بالشهر نفسه في عام 2010" حسنا... تعال نجرب أن ننتقل بالكاميرا إلى الوضع الاجتماعي والتعليمي في مصر وحاول أن تفهم قرار الحكومة بتأجيل الدراسة بالجامعات حتى 1 أكتوبر القادم لتدرك أن الحكومة عاجزة بالفعل عن تدارك الوضع وتحقيق أدنى معدلات الأمان بين الشارع والطلبة بل بين الطلاب أنفسهم حتى أنك لتجد السؤال الرهيب يطرح نفسه عليك دون تأخير "ما الذي تفعله الحكومة المصرية بالضبط؟ ما هو دور المجلس العسكري أصلا وأين ذهب مرددو هتافات الجيش والشعب إيد واحدة؟" عندما تقدم الإخوان المسلمون في الاستفتاء منادين بمقولة "لا" للتعديلات الدستورية، هل كانوا يعلمون تبعات ذلك؟ هو نص العمى ولا العمى كله يا جدعان؟ وإذا لم يكونوا يعلمون فهذا يدلك بحق على العبقرية السياسية التي نتمتع بها، ومن الغريب بحق أن تجد الجميع قد صاروا كلهم عباقرة في السياسة ولم يعد غبي في الكون سوى الشعب المصري المطحون الذي قتلته حكوماته المتعاقبة والمنافقين من ذوي اللحى والإعلام الكاذب، اللهم إلا من رحم ربي.... تعال معي إلى المستوى السياسي العربي... ما الذي تهدف إليه العروض السعودية والكويتية من محاولة إنقاذ الرئيس السابق أو من محاولات الدفاع عنه؟ عهدنا دائما في عهد الرئيس السابق أن تجد من يتحدث عن كون السادات خائنا بسبب اتفاقية كامب ديفيد وهو رأي له معارضوه ومؤيدوه، وعهدنا دائما أن تجد من يصف الرئيس السابق بـ "الخنزير" الذي لم يكف عن حماية إسرائيل طوال فترة حكمه، فلماذا صار مبارك ملاكا فجأة يسعى البعض لإنقاذه ودفع تعويضات بينما يحاول البعض الآخر الدفاع عنه ورشوة أهالي شهداء الثورة؟ لست أدري لماذا اذكر الآن بيت شعر لمظفر النواب عندما أرى المحامين الكويتيين أو أقرأ عن محاولات السعودية لإنقاذ حسني مبارك من المحاكمة عندما قال: "أعرف من يرفض حقا... من لون الغربة في عينيه من لون الجوع... وأعرف أمراض التخمة".... حسنا... هناك سيناريو معقول لهذه الأوضاع ولا أدري لماذا أراه السيناريو الوحيد المنطقي لهذه الأحداث التي تمر بها مصر... سيأتي اليوم الذي تخنقنا في وطنيتنا ومدعي الثورة والأحزاب المتناحرة ليقول لنا اللاعب الأسود في هدوء وهو ينقل حصانه "كش ملك" مات يا مصر... وانتهى الدور الأخضر. |
|
||||
![]()
حملة إعلامية إسرائيلية ضد الداعية المصري الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل
شنت صحيفة "Israel today" هجوما لاذعا على الداعية الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، بسبب دعوته على إحدى الفضائيات لمقاطعة منتجات شركة "بيبسي" الأمريكية، إحدى أكبر الشركات العالمية في صناعة المشروبات الغازية، لكونها من أهم الجهات الداعمة ماليا لإسرائيل. ونسبت إلى أبو إسماعيل، القول، إن مشروب "بيبسي" ما هو إلا واجهة لتمويل إسرائيل والتي تعتبر من أكثر الأعداء للعرب، وهو ما قالت الصحيفة إنه أصاب الوسط الشعبي والعام داخل إسرائيل بخيبة أمل كبيرة، لما يكنه المصريون والعرب من عداء للإسرائيليين حتى الآن، بالرغم من توقيع اتفاقية سلام بين مصر وإسرائيل. وأشارت إلى ما قاله أبو إسماعيل بأن شركة "بيبسي" تقف وراء تمويل الحكومة الإسرائيلية لدعم حروبها ضد العرب، وأن معنى كلمة "بيبسي" (ادفع كل عملة لإنقاذ إسرائيل)، ومضى ليقول إنه ليس فقط منتج "بيبسي هو المشكلة، لكن في كل اسم كبير من المنتجات الغربية والإسرائيلية تذهب إيراداتها في النهاية لإسرائيل، وهو ما اعتبرته الصحيفة يمثل عداء متعمدا لإسرائيل. في المقابل، أثنت الصحيفة نفسها على الصحفي المصري المتنصر مجدي علام الذي تم تعميده العام الماضي بدعمه لإسرائيل من خلال كتاباته، وقالت إن الصحفي الذي نشأ وترعرع على حبه الشديد وإعجابه بالزعيم الفلسطيني ياسر عرفات والرئيس المصري جمال عبد الناصر الذي دعا العالم العربي إلى رمى اليهود وإسرائيل في البحر، أجرى تغييرا في مجرى حياته، وأنه قبل المسيح نبيا له، وفى نهاية المطاف تحول إلى الكاثوليكية في عام 2008. وأشادت بعلام بعدما انتقل من مؤيد قوي للقضية الفلسطينية والنضال الفلسطيني إلى داعم لإسرائيل، ودللت بكتابه "تحيا إسرائيل" الذي وصفته بأنه قدم دعما غير مشروط لإسرائيل، واقتبست بعض الفقرات الهامة من الكتاب، التي رأت فيها دعما لإسرائيل وحقها في الوجود. ونقلت في هذا الإطار، قوله في الكتاب: "أريد أن أقول لك عن بلدي والعذاب البطيء من الإيديولوجية والكذب والاستبداد والكراهية والعنف والموت إلى ثقافة الحقيقة والحرية والحب والسلام والحياة حتى تحن إلى اليقين المطلق بأن الدفاع عن قدسية الحياة أكثر من أي وقت مضى بما يتفق مع الدفاع عن حق إسرائيل في الوجود"، واعتبرت الصحيفة أن هذا الجزء تحديدا من الكتاب هو الأهم في تصنيف قرائها. وكان علام قد تحول إلى المسيحية سرا وظل على هذا الوضع لفترة طويلة إلى أن كشف الفاتيكان الأمر في بيان قبل اقل من ساعة من بدء التعميد في مارس عام 2008. واتخذ علام اسم "كرستيان" للتعميد. http://www.masrawy.com/ketabat/ArticlesDetails.aspx?AID= 127485
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
وما كان ربك نسيا صدق الله العظيم |
![]() |
الكلمات الدليلية |
27 مايو, لادن, ليبيا, أسامة, آسفون, موبينيل, مونتو, أضرار, المينا, المصري -اللي -علي- حق -ما, الثانوية العامة, الجامعة الامريكية, الحاضر, الغلطة, القسم . الاجباري, الكسوف, ابيدال-برشلونة-عنصرية-ابراهيم عيسى, ابويا بقي مراقب, ابوك\عربية, club aldo, تعليم قيادة السيارات, ثورة 25 يناير, بوروروم, تنس -رياضة-, تونس, بكاء, بكار, libya, سيارة مستعملة للبيع, سيارة-زرافة-برنامج, شعار المرور الجديدة لعام 2011, revolution, sory, tunise, علم -اجتماع, عضة, إندومى, ولع ولع حريقة ولع ولع حريقة, نتيجة 2011, نتيجة الثانوية العامة, نجيب, نصر-اكتوبر-القوات-المسلحة, كلمة |
أدوات الموضوع | |
|
|