|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: fredom | |||
مجبر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
مخير |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 100.00% |
حاحة تانية |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
|||
![]()
عرفت انا ليه الارانب اختفت من الشارع الله يسمحك يا مرمر
|
|
||||
![]() ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
جامد الشبشب اللي جاي بــ قفله ده .. عشان شبشبه ميضعش منه تاني ![]() تسلم د.كمال ع التوبيك دمت بود ![]()
__________________
اللهم أرنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه
و ارنا الباطل باطلاً و ارزقنا اجتنابه اللهم لا تتوفنا الا و نت راض عنا اللهم ارزقنا قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة و نعيما |
|
||||
![]() عن جميلة بو حريد الجزائرية وانشراح المصرية: في شهر ابريل الماضي صرّح وزير الخارجية المصري، نبيل العربي، بأن مصر تعتزم فتح معبر رفح بشكل دائم، وهو الأمر الذي يشكّل أملا كبيرا لأهلنا في فلسطين، وتهديدا مرعبا لكل "ديفيد" و "أموتاي" و "يعلوط" وكل باقي شلة الأنس إياها في إسرائيل... الغريب أنني للمرة الأولى أشعر أن إسرائيل لها أهمية كبرى وبدونها يمكن أن تتمزق الدول العربية بالفعل، بل وأحب فكرة وجود إسرائيل أيضا وسوف أخبرك حالا لماذا... المهم، وكتعقيب على بيان العربي المفاجئ، ردت صحيفتا معاريف وها آرتس بأن إسرائيل سوف "تحرق" مصر كلها في حالة فتح المعبر... الحق أنه كان ردا مفاجئا وسريعا وحادا للغاية من جانب إسرائيل ويجعلك تفكر مرتين قبل فتح المعبر في ظل الظروف التي تمر بها مصر حاليا... من أين يأتي الرد على كلام إسرائيل؟ لقد تجاهلت الخارجية المصرية هذه الترهات، ولكن الغريب أن الصحف الجزائرية هي من اهتمت بالخبر ودعني أنقل لك بعض الردود الجزائرية على التصريحات الإسرائيلية: - (مصر ليست وحدها فلها شقيقة عظيمة اسمها الجزائر). - (كل حجر جزائري فدى مصر) بالمناسبة، لمن لا يصدق هذا الكلام دعني أقودك لهذه الصفحة التي نشرها موقع جريد البشاير. هل تصدق؟ ... للمرة الأولى في حياتي وقتها شعرت بمعنى كلمة عروبة... للمرة الأولى لا أسخر حين أرى اسم (رحماني) واسم (أبو مدين)... للمرة الأولى أشعر بالغيرة على علم آخر سوى علم مصر... شكرا جزيلا إسرائيل. تودا ربا إسرائيل... ثانكس إسرائيل... سباسيبا إسرائيل... لست أدري كيف أشكرك مجددا لكني أشكرك من كل قلبي بحق على توحيد الصفوف بهذه الطريقة السحرية. في كتابه (الانفجار 1967) يحكي محمد حسنين هيكل عن النكسة وتوابعها... كانت الهزيمة تخط ملامحها على كل حجر عربي في العالم العربي بأسره وقد أيقن الجميع أن بسقوط مصر فلن تكون هناك دولة عربية لتحل محلها... كانت رائحة القتلى المصريين والسوريين والفلسطينيين والأردنيين تزكم الجو العربي كله، وفي يوم 12 يونيو 1967 يحكي هيكل عن زيارة الرئيس الجزائري بو مدين إلى موسكو ومع وصوله إلى عاصمة الجليد الرهيبة طلب منهم عدم إجراء أي بروتوكولات للضيافة من أي نوع ولا حتى كوب ماء، ثم قابل بيرجنيف لتدور بينهما المحادثة التي يحكيها هيكل كما يلي: قال بو مدين في عصبية: (أنا لم آت هنا كي آكل، بل جئت كي أفهم.. ما حدود الوفاق بينكم وبين الأمريكان ؟.. أنتم تتصرفون بمنتهي الضعف، بينما الأمريكان يتصرفون بمنتهي القوة!) احتج كوسيجين على طريقة بو مدين في الحديث فانفجر فيه بو مدين: (لو تصورتم أنني هنا لأجاملكم فأنتم مخطئون .. لسنا نحن الذين هزمنا وحدنا، بل هزمتم أنتم معنا. لقد تركتم ما حدث يحدث دون أي رد فعل سوي البيانات). هنا يرد برجنيف قائلا: (الاتحاد السوفيتي قدم للعرب ما هو أكثر .. قدم لهم السلاح لكنهم لم يحسنوا استخدامه). قال بومدين في غضب: ـ«ليكن .. نحن العرب لا نحسن سوي قيادة الجمال، فلم لا تروننا أنتم ما يمكن عمله؟». كوسيجين: ـ«نحن قدمنا لكم ما طلبتم بأسعار مريحة .. وأنتم لم تسددوا حتى ربع الثمن». هنا أخرج بومدين شيكًا بمائة مليون دولار وألقاه في وجوههم وقال: ـ«كنت انتظر هذه الملاحظة لذا طلبت من وزير المالية الجزائري هذا التحويل». قال كوسيجين شاعرًا بالإهانة: ـ«أنا لست تاجر سلاح كي تعاملني بالشيكات» بو مدين: ـ«لست أنا من بدأ بالكلام عن ربع الثمن ونصف الثمن» وينتهي لقاء أبو مدين العظيم وبعدها ينطلق الدب الروسي (بوديجورني) إلى مصر للتحاور مع عبد الناصر... وتمر الأعوام ويأتي عام 1973 لتشارك الجزائر مع مصر في الحرب بما يلي: خمسون طائرة بين ميج 21 و17 وسوخوي - 96 دبابة - 32 مجنزرة - 16 مدفعًا جويًا - 2115 جنديًا و812 ضابط صف و192 ضابطاً. هذا بعض ما قدمته الجزائر لمصر ولست أذكر كل شيء كتبه هيكل على كل حال. أما من الجانب المصري فالأمر يعرفه التاريخ والجميع: جمال عبد الناصر يستقبل بن بيلا عام 1954 ليؤكد له مساندة مصر الكاملة للثورة الجزائرية، ووضع إذاعة صوت العرب تحت تصرفهم. وقد استقر ثلاثة من قادة الثورة الجزائرية في مصر. قطعة الأسطول المصري «انتصار» تولت تهريب السلاح إلي الثوار عن طريق طرابلس، كما قامت مصر بشراء السلاح من المهربين الدوليين لتقديمه للثوار، وذلك عن طريق صفقات معقدة. وخصصت مصر قواعد عسكرية في مرسي مطروح وأسيوط لتدريبهم. أليس من الغريب أن نعود لذكر كل هذه البديهيات، ولكن من الجيد أن نذكرها كل فترة لكي لا ننسى ولكي لا ننجرف وراء تيارات كرة القدم الحمقاء... ليست الجزائر هي من تسب مصر وليست الجزائر هي الأخضر بللومي .... الجزائر هي جميلة بو حريد وبن بيللا وعبد القادر الجزائري ... مصر هي عبد الناصر والشيخ محمد رفعت وحرب أكتوبر والأزهر... سوف تنتهي المباراة بنتيجة ما، لكن تبقي مصر مصرا وتبقي الجزائر جزائرا يا سادة. بومدين عندما تشاجر مع القادة السوفيت وألقي في وجوههم بمائة مليون دولار لم يكن ينتظر شيئًا من مصر، وهو في مأمن من الحرب بحكم بعده الجغرافي عنها، لكنه كان يدفع دين الدم واللغة والتاريخ والدين، وعبد الناصر لم يكن يبغي شيئا من الجزائر فلم يكن له هم سوى حريتها... ختاما أود القول أني عملت كثيرا في السياحة عندما كنت طالبا في الجامعة وقابلت الكثير من الجزائريين، ... كنت أعرف طبيبا جزائريا يردد دائما (الله يرحمك يا جميلة)... اعتقد أننا في مصر يجب أن نعيد النظر في الأخت انشراح التي يعرفها الجميع وأن نغير مقولتها الفظة بمقولة (أصبري يا انشراح... اللي جاي أحلى من اللي راح). |
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
الكلمات الدليلية |
27 مايو, لادن, ليبيا, أسامة, آسفون, موبينيل, مونتو, أضرار, المينا, المصري -اللي -علي- حق -ما, الثانوية العامة, الجامعة الامريكية, الحاضر, الغلطة, القسم . الاجباري, الكسوف, ابيدال-برشلونة-عنصرية-ابراهيم عيسى, ابويا بقي مراقب, ابوك\عربية, club aldo, تعليم قيادة السيارات, ثورة 25 يناير, بوروروم, تنس -رياضة-, تونس, بكاء, بكار, libya, سيارة مستعملة للبيع, سيارة-زرافة-برنامج, شعار المرور الجديدة لعام 2011, revolution, sory, tunise, علم -اجتماع, عضة, إندومى, ولع ولع حريقة ولع ولع حريقة, نتيجة 2011, نتيجة الثانوية العامة, نجيب, نصر-اكتوبر-القوات-المسلحة, كلمة |
أدوات الموضوع | |
|
|