النهاردة كان يوم غير عادى ليامع الستات يارب ما يسوقوا ال فى الحلم
اصتبحت باختى مطلعة عربيتها من الجراج بعد ما خبططلى الرفرف كالعادة وماشية اسف واحدة ف اشارة لبست فى الاستبن اسفة معلش ماما عيانة واحدة متنحة ماسكة الشمال فشارع ابو قير وماشية 10 كيلو
ومسك الختام واحدة وانا فاخر الشارع دخلت عكس الاتجاةوعيزانى ارجع انا والى ورايا 200 متر ورا وهيا مترجعش 20متر
حبت توسعلى سكة كملتلى على الرفرف حسيت انة سبيل اى حد يخبط فية
طبعا انا من صبحيت ربنا بتخبط وبقول قدر اللة وما شاء فعل
بس على راى المثل وام كرثوم للصبر حدوووووووووووووووودواللة كنت بسمعها قبل ما اتخبط
نزلت وبكل ادب قالتى ممكن ترجعهالى وانا اسفة على الخبطة على اساس انى عاشق عيونها
انا نزلت اخدت منها المفاتيح وندهت الظابط عملها محضر عكس اتجاة والخبطة
كان اجمل حاجة وانا شيافها بالاساور بس ياريت الدخلية تعملهم اساور بامبى
<!-- / message --> <!-- controls -->
دى كانت مشاركتى فى موضوع اللي معقدنا في عيشتنا سواقة الستات 
وفعلا معقدينا مش من حلاوة سواقيتهم لا من رخامتهم فى السواقة