رد: أذكروا محاسن عمر سليمان .... وعجبي
سيذكر التاريخ للسفاج الطاغية عمر سليمان، أن الأمريكان عندما كانوا يقصفون قرى باكستان بالطائرات، واشتبهوا في أحد الموتى أن يكون الدكتور أيمن الظواهري ..
فأرسلوا له طالبين منه أن يأتي بالحمض النووي لأخيه محمد الظواهري- الذي كان مسجونا آنذاك بلا تهمة في السجون المصرية
فقالهم ( أرسل لكم ذراعه كله ان شئتم ) !!
فقالوا له مفزوعين من دمويته
لا .. لا
يكفي لعاب من تحت لسانة، او خصيلات من شعره !!!
القصة رواها الاستاذ فهمي هويدي في جريدة الشروق في إبريل الماضي
اتفق او اختلف مع الظواهري الأكبر والأصغر، لكن لك أن تتخيل إلى أي درجة كان هذا الرجل سفاحا وآثما، لا يراعي حرمة الدماء ، لاسيما إن كانت دماء المسلمين أو المقاومين
وسيذكر له التاريخ فيما سيذكر من مصائبه وبلاويه أن غزة عندما قصفت بقنابل الفسفور ، كانت وزيرة الخارجية نسيبي ليفني قد أعلنت عن بدء الحرب من أرض مصر بعد اجتماع معه.
يوم كانت مصر تحت حكم فرعون وهامان ( مبارك وسليمان )
فالحمد الله الذي يرينا آياته في هلاك الظالمين
ونسأله ان يمد في أعمارنا حتى نشهد سقوط باقي طواغيت العرب في المشرق والمغرب.
__________________
لوجي الجميلة
أنضموا لحملة المليار صلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم
|