عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 24-01-2015, 09:43 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
خبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد جعل الله سبحانه وتعالى من الماء كل شئ حى وجعل 73% من مساحة الكرة الارضية مغطاه بالماء وجعل فى الماء اسرار عجيبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد جعل اله سبحانه ونعالى من الماء كل شئ حى وجعل 73% من مساحة الكرة الارضية مغطاه بالماء وجعل فى الماء اسرار عجيبه
وقود الماء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد جعل الله سبحانه وتعالى من الماء كل شئ حى
وجعل 73% من مساحة الكرة الارضية مغطاه بالماء
وجعل فى الماء اسرار عجيبه
فهو ان استخدمته كوقود للسيارات والمصانع فهو لن ينفذ ابد

لان الماء يرجع فيصير ماء مرة اخرى
وهو الوقود الوحيد الغير ملوث للبيئة
وهو الوقود الوحيد الذى لاتحتاج معه لتغيير زيت المحرك

وهو الوقود الوحيد الذى لاتحتاج معه الى تغيير شمعات الاحتراق
وهو الوقود الوحيد الذى يطيل عمر المحركات والمكينات
وهو الوقود الوحيد الذى يعمل على تبريد المحركات من داخل السلندرات

وهو الوقود الوحيد الذى لا تحتاج معه لاعادة تعبئة خزان الوقود فيمكن جمعه واعادة استخدامه الى ملايين المرات
بمعنى 5لتر ماء بالخزان يعاد سيكلتهم الى الابد

وهو الشئ الذى نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الاسراف فى استخدامه

فلنتعرف على المزيد ولماذا منعنا منه ومن دراسته

مقدمة



هل الأرض في مشكلة حقا؟

هناك وثيقة كتبت من قبل 1700من أهم علماء العالم ، اغلبهم حائزين على جائزة نوبل ، تقول هذه الوثيقة أنه إذا استمر العالم في هذه الطريقة التي يتبعها ( وما يزال ) في استهلاك الوقود ، سيعيش على الكرة الأرضية من جيل إلى ثلاثة أجيال فقط قبل أن تظهر كارثة بيئية شاملة يستحيل الإفلات منها !. صدرت هذه الوثيقة من أهم العقول الموجودة في هذا الكوكب . لا أحد ينكر مدى مصداقية هذه الوثيقة . لذلك علينا أن نغير هذا الوضع بأنفسنا ، والطاقة الحرة هي من أهم الوسائل لفعل ذلك . خاصة على المستوى الشعبي العام .... طبقة الجماهير العريضة .



المسيطرون على الطاقة، يسيطرون على الجماهير؟

وفقا لنظرية ألبرت أينشتاين النسبية " ط=ك سر2 " ( E=MC2 ) كل شيء هو عبارة عن طاقة ونحن نعيش في عالم مؤلف من الطاقة بكل أشكالها ، ومنذ أن تمت السيطرة على أحد أشكال الطاقة المستهلكة (البترول- البروبان- الغاز الطبيعي- الدمج الحراري ) من قبل الحكومات والمؤسسات الخاصة ، و فرضت دون غيرها على الشعوب ، عجز الإنسان بالتالي عن السيطرة على مدى استهلاكها وعلى كلفة استثمارها وعلى مدى تأثيرها على حياته اليومية .

حالتنا كما حالة المدمن على المخدرات الذي يحتاج لهذه المادة المدمرة بشكل دائم لكي يستمر في الحياة . فنحن نحتاج للطاقة لنعيش ولإنتاج الحرارة و إضاءة بيوتنا ومن أجل السيارات ولذلك نحن ندفع المال من اجل الحصول عليها ، و مهما كانت التكلفة . ليس لدينا خياراً آخر ... أم أن لدينا خيار ؟.



حروب الوقود :

كم من الحروب اشتعلت فقط من أجل البترول ؟ أخرها كان في 15 كانون الثاني 1991. ( عاصفة الصحراء ) . لكنها مازالت مستمرة حتى الآن ، و تزداد حلقة تأثيرها كل يوم ، و سوف تبقى على هذه الحال إلى أن تطال كل إنسان على وجه الأرض !.

إن البترول بالإضافة لمساهمته في خلخلة استقرار العالم سياسياً و اقتصادياً ، فهو مصدر رئيسي للتلوث الذي سيجعل الأرض على حافة كارثة بيئية محققة . ما الذي أدخلنا في هذا الوضع البائس ؟ من الذي جعل البترول مصدر الطاقة الوحيدة الذي التزمنا باستخدامه لسياراتنا وطائراتنا إلخ .....لماذا ؟.. و من المسؤول ؟.



قبل الإسهاب في الموضوع ، هناك عدة أمور وجب أن تعرفها عن البنزين ( غازولين ) :

أوّل ما وجب معرفته هو أن استخدام البنزين كوقود ليس ضروريا ، بل إنه اختاري !. و إليكم بعض الحقائق :



1ـ البداية :

في فترة القرن التاسع عشر، كانت مادة البنزين الناتجة من عملية تكرير النفط تعتبر كفضلات ( لا حاجة لها ) خلال استخلاص البترول الصافي . لكن اكتشف فيما بعد أنه يمكن بيعها كوقود أيضا ، بدلا من التخلص منها عن طريق رميها في حفر الآبار النفطية كما كانت العادة .



2ـ معدل الاستهلاك :

إن معدل استهلاك البنزين في كل سيارة مصنّعة تم التخطيط له بدقة وذلك لكي يتناسب مع معدل الاستهلاك الجاري في سوق المحروقات . حتى السيارات الهجينة التي تستخدم محركات كهربائيا لا تزال تستهلك مقدار محدد من البنزين ، و فواتيرها بالطبع غالية جدا .



3ـ الكفاءة :

هناك كمية كبيرة من الطاقة الثيرموكيماوية الموجودة في البنزين ، لكن هناك طاقة أكبر موجودة في الماء . أقرت وكالة الطاقة (DOE ) أن نسبة قوة الهايدروجين هي 40% أكثر من البنزين ومن المحتمل أن تكون أكثر من ذلك . معظم الناس غير مدركين بأن الانفجار الداخلي هو عبارة عن : " عملية تبخّر حراري "، أي أن التفاعل الحاصل في غرفة الانفجار ( اسطوانة المحرك ) هو تفاعل بخاري و ليس له علاقة بالحالة السائلة للوقود . و نسبة كبيرة من البنزين المستخدم في أي محرك قياسي يخرج من مرحلة الانفجار الداخلي بحالة شبه محروق لكنه يكمل الاحتراق الكامل بعد أن أصبح في العادم ( يمر من خلال محوّل تحفيزي CATALYTIC CONVERTER ليكمل الاحتراق ) . هذا يعني أن القسم الأكبر من الوقود المستخدم في المحرك هو من اجل تهدئة عملية الاحتراق ، بدلاً من استخدام مواد خاصة أو وسائل أكثر كفاءة لإنجاز هذه المهمة .



4 ـ الإضافات :

و كذلك للأسف ، تستمر السلطات المختصة في هذا المجال بإخبارنا بأن بعض الإضافات التي تخلط مع البنزين هي موجودة في الخليط لزيادة الأداء ، لكن بسبب البنية الجزيئية المعقدة لمادة البنزين ، نعجز عن اكتشاف حقيقة أن الوظيفة الطبيعية لتركيبية البنزين هي لتبطئ عملية الاحتراق حيث أن معظم كمية البنزين يستهلك في الاسطوانة وما تبقى من السائل يذهب إلى المحوّل التحفيزي CATALYTIC CONVERTER ، و الحقيقة المرّة هي أن الإضافات التي تخلط مع البنزين ، عملها هو منع استخدام نوع خاص من الكارباريترات Pogue-style carburetors وهو مصمم خصيصاً لكي يجعل السيارة تسير مسافة 200ـ 300 ميل في الغالون !.



5ـ الربح :

هذا الوضع المؤلم يحقق لشركات البترول أرباحا هائلة . فلقد نشأت تلك الشركات على هذا الأساس . ماذا تعتقد هو سبب حرب الخليج ؟ هل تستحق كل هذه البلبلة لولا الأرباح الطائلة التي تجنيها شركات النفط ؟ هل مصالحهم تستحق كل هذا الإنفاق على الحروب و المؤامرات و الفوضى القائمة في مناطق النفط ؟.

أنظر من أين يأتي البترول وأين تتدفق الأموال .. و من هو المستفيد . حينها ستعرف أن اللعبة أكبر بكثير من مجرّد علم و تكنولوجيا و طاقة بديلة و غيرها من مواضيع تعتبر جانبية بالنسبة لما يجري . و في النهاية أقول : كن مطمئن البال يا سيدي ، فشركات البترول تعمل جاهدة حتى تجعلنا نجهل تماماً كيف نستخدم تقنية ( وقود الماء ) . إنهم يجنون الأموال الطائلة على حساب جهلنا و ضعفنا و عدم مبالاتنا ، و يعتمدون على رغبتنا في أن نبقى غير واعين لما يحصل من إفراز نفايات سامة وغير واعين للقمع السري الذي يمارسوه على الأفكار الجديدة .. .





ما لا تقوله لك أجهزة الإعلام



الرئيس جورج بوش قام بتحدي كبير عندما تحدث عن عمل السيارات على الهيدروجين في أقرب فرصة ممكنة ، وقد خصص مبلغ مليار دولار للأبحاث الخاصة بهذا المجال . شركة BMW قامت بصناعة سيارة تعمل على الهيدروجين وهذه السيارة تحتاج محطات تزويد بالهيدروجين خاصة . شركة Sasol من جنوب إفريقيا حاولت إنجاز هذه المهمة لمدة أربع سنوات . في الحقيقة ، هناك عدة منظمات وشركات تعمل جاهدة على هذا المجال في الوقت الحالي في أمريكا وأوروبة و اليابان .... لكن جميع هذه المؤسسات تتبع نفس طريقة التفكير التقليدية ....... الطريقة المربحة ! و ليس الطريقة السهلة !.

هذه المؤسسات تبحث عن وسيلة تساعدها على مواصلة احتكار الوقود ( مهما كان نوعه ) ، فلذلك لا تمانع من إتباع تلك الطرق التقليدية التي تعبث بها شركات السيارات خلال أبحاثها المختلفة حول الوقود النظيف ( الهايدروجين المخزن في اسطوانات ) مما يجعل السيارة المملوء خزانها بالهيدروجين المستخلص تعتبر بحد ذاتها قنبلة متنقلة قابلة للانفجار في أي لحظة !. الشركات تبحث دائما عن الربح! لهذا السبب ، فإن تصنيع سيارات تعمل على الماء العادي قد يفوت عليهم فرصة إيجاد وقود هيدروجيني خاص يتم تصنيعه وثم بيعه بنفس طريقة بيع البنزين !.

وإن القطاعات التجارية المختلفة التي تملك الآلاف من محطات بيع الوقود لا تقبل بهذه الفكرة الجديدة ( الوقود المائي ) التي سوف تعمل على إزالة هذا القطاع من الوجود ! وأخيرا يجب ألا ننسى عمالقة النفط وأباطرتها !. فهؤلاء الوحوش الآدميون مستعدون لإشعال حرب عالمية ثالثة دون تردد ! إذا شعروا بأي تهديد تكنولوجي يضر بمصالحهم النفطية !.

هناك وسائل كثيرة تساعد على انشطار الجزيئات المائية بالطرق المختلفة . و هي أكثر تطورا من تلك الطرق التقليدية في استخلاص الهيدروجين ، لكن هذا لا يناسب شركات الوقود ، بالإضافة إلى الكهنة الأكاديميين الذين يحاربون هذه الوسيلة الجديدة باعتبارها كما يدعون مستحيلة عمليا ! ولا تستند إلى أساس علمي أصيل ! لكن ماذا تتوقع من رجال المجتمع العلمي ( الكهنوتي ) الذي يعتمد على رجال المال في سبيل المحافظة على مناصبهم؟!.

هناك نسبة كبيرة من سيارات في العالم الآن تعمل على غاز البروبان أو الغاز الطبيعي ، الشيء الجميل هو أن هذه السيارات والشاحنات يمكنها أن تعمل على الهيدروجين والأكسجين بنفس الكفاءة . فغازي الهيدروجين والأكسجين هما ممتازان لتشغيل سياراتك، هناك أناس عاديون في بلدان أجنبية يستخدمون الآن الماء كوقود . أنهم يختبرون هذه السيارات في هذه اللحظة . و يستفيدون من تجاربهم الفردية معها و يعتمدون على نتائج هذه التجارب في تطوير هذه الوسيلة الجديدة ، و لا داعي إلى مشورة أي جهة علمية تفرض عليهم ما هو ممكن و ما هو مستحيل . فرجال المنهج العلمي طالما أخطئوا في تحديد ما هو ممكن علمياً و ما هو مستحيل !. تخيل أنك بدلا من الذهاب إلى محطات الوقود لشراء الوقود الغالي الثمن والملوث للبيئة ، كل ما عليك فعله هو البقاء في المنزل وملئ خزان سيارتك بالماء . لقد سمعنا بالكثير من الباحثين المغمورين الذين يشتغلون على هذه الوسيلة الآن ! كل حسب طريقته الخاصة .

الطريقة التقليدية توصي بحفظ غازي الهايدروجين و الأكسيجين في خزانات غاز مختومة ، لكن الآن لن يكون ذلك ضروريا . فهناك طريقة آمن وأفضل لإنتاج هذين الغازين البسيطين الذين يمكن لهما أن يشغلان أي محرك بنزين . كل ما عليك فعله هو تخزين الماء في حوض تخزين و من ثم استخدام مضخة لضخ الماء إلى جهاز ( الكاربرتير ) ، لكنه يمر أولاً من خلال خلية ذات تصميم بسيط جداً ، تعمل على فصل الماء إلى هيدروجين و أكسيجين . و لهذا التصميم آلية معيّنة ( تعمل عمل دواسة البنزين ) تمكن السائق من التحكم بكمية الطاقة المطلوبة !.


هذه الطريقة هي أكثر أمنا من طريقة تخزين هذين الغازين في خزانات . هذه الغازات طبيعية وعديمة الرائحة ، وعندما تحترق تعود من جديد لتتحد معا و تكوّن الماء أثناء الخروج من العادم على شكل بخار ماء ، بالإضافة إلى هواء نقي غير ملوث للبيئة .

المحرك الموجود في سياراتنا يستطيع العمل مع هذه الأنظمة ، لكن بعد القيام بتعديلات بسيطة غير مكلفة ( تغيرات في التمديدات فقط و ليس في المحرّك ) . و لا حاجة بعدها لمحطات الوقود .

لفهم كيفية عمل نظام الوقود المائي سأبدأ بحقيقة أن الماء العادي هو عبارة عن بطارية تحتوي على مقدارا ضخما من الطاقة ، تركيب الماء هو H2O ، ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين متحدة ببعضها البعض ، مقدار الطاقة في جزيئة الماء كبير جداً ، لكن ليس لهذا أي علاقة بكمية الطاقة التي تتطلبه لتفكيكها . ( يدعي العلم بأن كمية الطاقة الناتجة من عملية تفكيك الماء هي أقل من كمية الطاقة التي تدخل في عملية تفكيكها ، مما يعني أن هذه الوسيلة غير مجدية اقتصادياً . لكن تبين مؤخراً أن هذا الادعاء العلمي غير صحيح ) .

يعتبر الإعلان عن نجاح تجارب تبديل وقود محرك البنزين بالماء العادي و نشر هذه الدراسات بين الجماهير هو عبارة عن ثورة عالمية ، للإنسان وللكوكب معا ، إنها مسألة وقت فقط حتى يدرك الجميع بأنها أفضل وأكثر نظافة ، خاصة بعد استخدامها في وسائل النقل .



فيما يلي، سنذكر بعض المواضيع التي تتناول العديد من الحقائق العلمية حول "وقود الماء"، ذكرت في مجلات علمية ومراجع أخرى قديمة وحديثة. هذه المواضيع تتحدث عن أشخاص مميزين كانت ابتكاراتهم أن تحدث وقعا عظيما في مجرى التاريخ الإنساني لولا تدخل قوى الظلام الممثلة برجال المال ورجال العلم المنهجي ( الكهنة الأكاديميين) فتم إحباط تلك الابتكارات بجميع الوسائل الممكنة ! فتعرضت تلك الابتكارات إلى النسيان واستمر كارتيلات اللصوصية في ممارسة أكبر عملية خداع في التاريخ !....لكن إلى متى؟.

جميع هؤلاء المبدعين المذكورين سجلوا ابتكاراتهم في مكاتب براءات الاختراع المنتشرة في الدول الغربية ، وقد صدق على إنجازاتهم المثيرة وصنف على أنها ابتكارات قابلة للتطبيق العملي ، رغم اعتمادها على أسس علمية غريبة أحيانا عن المنهج العلمي الرسمي . ورغم مضي عدة عقود على ذلك إلا أننا حتى الآن لا نزال نعتمد على الوقود العادي ( النفط ) في تسيير شؤوننا اليومية .

أين ذهبت تلك الابتكارات ؟؟....... لماذا لم نسمع عنها حتى الآن ؟؟...... ربما نجد الجواب في الماقالات المذكورة أدناه
منقول لفائدته العلمية



هل تعلم أن التقنيات التي تمكنا من تحويل الماء إلى وقود بسهولة و كلفة قليلة جداً ، هي موجودة منذ العشرينات من القرن الماضي ؟!. هل تعلم أن هذه التقنيات حوربت و قمعت في مهدها منذ البداية ؟!. العشرات من الابتكارات ذهبت أدراج الرياح نتيجة الملاحقة و القمع و الإخفاء و الحجب الذي تعرضت له .. بالإضافة إلى قتل المخترعين أو تهديدهم أو شراء سكوتهم بالأموال الطائلة و غيرها من وسائل و أساليب قامت بها شركات الطاقة الكبرى مما أدى إلى اختفائها تماماً عن ساحة المعرفة الإنسانية !.( تعرفوا على الكثير من هذه الأحداث في موقعنا على الشبكة ) .

جميعنا نعلم بأنه يمكن تجزئة الماء إلى هيدروجين و أوكسجين باستخدام الكهرباء . لكن كتب الكيمياء الرسمية تدعي بأن هذه العملية تتطلب كمية طاقة أكثر من الطاقة الناتجة عن فصل هذين الغازين . قد يكون هذا صحيح لكن فقط في أسوأ حالة مفترضة ، و هي الحالة ذاتها التي يوصفها لنا العلم الرسمي . لكن عندما يتم صدم الماء بموجات ذات ترددات محددة ، مستخدمين نظاماً تم تعديله من قبل المخترع ستانلي مييرز، سيتداعى بعدها الماء مباشرةً و تنفصل جزئياته ليتحول إلى غاز الهيدروجين وغاز الأوكسجين ‍‍‍‍‍!. كل ذلك باستخدام مقدار قليل جداً من الكهرباء‍‍‍‍‍ !. الخلاصة هي أنه يمكن توفير كميات غير محدودة من وقود الهيدروجين لتقوم بتشغيل المحركات بنفس كلفة الماء ( أي بعكس ما تدعيه الجهات العلمية و الإقتصادية ) هذا ما بدأ يقوم به الكثير من الأشخاص حول العالم ، بعد أن تعرفوا على هذه التقنية البسيطة جداً في الحصول وقود عالي الكفاءة من الماء العادي .(هذه الوسيلة سهلة جداً‌ مما يجعلها قابلة للإنتشار الواسع و السريع بين الناس ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ و هذا بالذات هو السبب الرئيسي الذي أدى إلى اغتيال المخترع" مايرز"مباشرة‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍!).
الطريقة التقليدية التي تتبعها شركات الطاقة توصي بحفظ غازي الهيدروجين و الأكسيجين في خزانات غاز مختومة ، لكن ذلك لم يعد ضروريا الآن . فهناك طريقة آمن وأفضل لإنتاج هذين الغازين البسيطين الذين يمكن لهما أن يشغلان أي محرك بنزين . كل ما عليك فعله هو تخزين الماء في حوض تخزين و من ثم استخدام مضخة لضخ الماء إلى جهاز (الكاربرتير) ، لكنه يمر أولاً من خلال خلية ذات تصميم بسيط جداً ، تعمل على فصل الماء إلى هيدروجين و أكسيجين . ذلك بواسطة ذبذبات ذات تردد محدد يعمل على فصل جزيئات الماء ! تصدر هذه الذبذبات من دارة طنين إلكترونية رخيصة الثمن ( 300 ل.س ) ! و لهذا التصميم آلية معيّنة ( تعمل عمل دواسة البنزين ) تمكن السائق من التحكم بكمية الطاقة المطلوبة !.

براءات الاختراع التي تعتمد عليها المخططات المعروضة



ANDRIJA PUHARICH- US PATENT: 4. 394.230

STANLEY MEYER-US PATENT: 4.936.581-4.613.304

YULLBROWN- US PATENT: 4. 014.777

هذه الوسيلة تغنيك عن الغاز التقليدي المستخدم للطبخ و التدفئة . إنها مشابهة لعملية التحليل الكهربائية التي يدرسونها في المدارس ، ( عندما نغطس قطبين كهربائيين في وعاء من الماء، تنجذب جزئيات الهيدروجين الموجبة على القطب السالب بينما تنجذب جزئيات الأكسجين السالبة إلى القطب الموجب) . هناك طريقة خاصة تمكننا من إنتاج كميات كافية من الهيدروجين بسهولة و بكلفة بسيطة جداً ، و هي مناسبة للاستخدامات المنزلية (كالطبخ و التدفئة ) مما تجعلنا نستبدل اسطوانات الغاز التقليدية إلى الأبد !.

ملاحظة : جميع المخططات التي ستحصلون عليها هي عبارة عن إرشادات سهلة تمكنكم من صنع و بناء الأجهزة المذكورة. إنها ليست مخططات صناعية صعبة الفهم و القراءة . أطلبوها الآن ، و استعينوا بها لبناء وسائل مختلفة تمكنكم من الحصول على وقود الماء . وغيّروا طريقة حياتكم إلى الأبد‍ !‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍. هذه المخططات مرفقة مع نسخ أصلية لبراءات الاختراع التي تناولت هذا المجال المحرم تماماً . بالإضافة إلى مقالات و محاضرات تتناول موضوع وقود الماء و الطاقة الحرة بشكل عام . و قد ذكر فيها عن الكثير من عمليات القمع للابتكارات على مدى قرن كامل من الزمن .. جميعها مواضيع لا يمكن أن تشاهدها على شاشة التلفزيون و لا أي وسيلة إعلامية أخرى!.
ملاحظة :

وجب الانتباه إلى نقطة مهمة هي أنه ليس من الضرورة أن تستخدم هذه التقنية حصراً في السيارة ،. لكن حاول تطبيقها على محرّك توليد الكهرباء مثلاً ، أو مضخة مياه ...واحصل على وقود الماء الذي لا ينضب أبداً !.

شغّل مولدك الكهربائي على وقود مجاني و نظيف و صحي .... و احصل على طاقة كهربائية مجانية !.

كل ما عليك فعله هو بناء إحدى الاجهزة البسيطة المذكورة في مخططاتنا !.


هـدية مـن سـايكوجين

بمناسبة فصل الشتاء
هل سبق أن سمعت عن السخانات الميكانيكية ؟! كيف لك أن تسمع عنها... يا مسكين.. ومن أين ؟!. ألو ما تذكر أمامك كلمة "ميكانيك" تظن أن الأمر معقداً.. ولا يستحقّ عناء الاهتمام.. أليس كذلك ؟.. لكن تريّث قليلاً وتابع قراءة هذا المقال.

قبل السير قدماً، دعونا نعرّف هذه الآلة: هي عبارة عن أداة تعمل على تحويل مقداراً صغيراً من الطاقة الميكانيكية إلى كميات كبيرة من الحرارة !. تمّ الكشف عن هذه الظاهرة بالصدفة ! لكنها طوّرت بعدها وسجلت براءات اختراع عديدة تتناولها بالتفصيل. أما العلم المنهجي، فلازال يرفض هذه الحقيقة لعدم توافر النظريات والبراهين العلمية الدّاعمة لها!. دعونا نحاول الاستفادة من هذه الآلة البسيطة لتدفئة بيوتنا مكان عملنا ريثما يتوصّل العلماء والأكاديميين إلى حلّ مناسب يدعوهم إلى الاعتراف بها.. ومن ثم تعليمها للجماهير..


انظروا إلى الخيارات المبيّنة في الأعلى ، هناك ثلاثة وسائل تقليدية للتدفئة بالإضافة إلى مروحة تهوية صغيرة. إذا أجرينا مقارنة بين هذه الوسائل الثلاث من ناحية استهلاك الطاقة (مدفئة المازوت، المدفئة الكهربائية، الشوفاج)، سنستنتج في النهاية بأن جميع هذه الوسائل تستهلك كميات متفاوتة من الطاقة (إن كان وقود أو كهرباء)، لكن كمية المصروف المادي هي مرتفعة في جميع الأحوال. لكن إذا أجرينا مقارنة بين مصروف هذه الوسائل الثلاث مع مصروف مروحة التهوية سنجد أن الفرق كبير جداً جداً ! فمروحة التهوية لا يتجاوز استهلاكها تلك الكمية التي تستهلكها اللمبة العادية، أي أقل من استهلاك وسائل التدفئة المذكورة بكثير.

المفاجأة هنا هي أن الطاقة القليلة التي تستهلكها المروحة يمكنها أن تعطينا، بطريقة ما، كمية من الحرارة تقوف تلك التي تطلقها المدفئة بكثير الكثير !.. أي يمكننا إنتاج حرارة تفوق تلك التي تنتجها المدفئة العادية، وباستهلاك كمية قليلة من الطاقة الكهربائية !. (وبعد استخدام إحدى وسائلنا ف باستخلاص الكهرباء، سوف تحصل على تدفئة مجانية مئة بالمئة !).



أما المبدأ الذي تعمل عليه هذه الآلة فهو سهل جداً. كل ما عليك فعله هو إدخال اسطوانة مفرغة في اسطوانة أخرى وتثبيتها بطريقة تجعلها تدور حول محور. هذا المحور هو مثبت داخل الاسطوانة الخارجية. ثم تملأ الفراغ الحاصل بين معيّن. فأصبح عندك مدفئة بدائية يمكنها توليد الحرارة يدوياً !. عندما تقوم تحريك الاسطوانة الداخلية حول المحور، ينتج هذا حرارة ذات درجة مرتفعة ! وترتفع الحرارة تلقائياً كلما زادت سرعة الحركة !.

تمت محاولات كثيرة من أجل تفسير هذه الظاهرة الغريبة. كيف يمكن لعملية تحريك سائل أن تطلق كمية كبيرة من حرارة ؟!. اعتمد البعض على مبدأ الاحتكاك الذي يحصل بين السائل وجداري الاسطوانتين المتداخلتين، لكن هذا التفسير غير مجدي، ويبدو أن الجواب يكمن في المستوى الجزيئي للسائل. ويبدو أن دوران الاسطوانة يعمل بطريقة غامضة على إثارة الجزئيات التي يتألف منها السائل مما يجعلها تطلق حرارة هائلة !.



براءات الاختراع المسجلة




[line]


مع تحياتي

في حال نقل الموضوع يرجى نقل اسم الكاتب !وقـود مجـّانـي مـن "المـاء" ..!

وقـود مجـّانـي مـن "المـاء" ..!


ابتكر علماء بريطانيون طريقة رخيصة وبسيطة لتحويل الماء إلي وقود صاروخي باستخدام الطاقة الشمسية التي تقوم بعملية فصله إلي هيدروجين وأكتفوجين وهي مكونات وقود الصواريخ الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلي فتح في استخدامات الطاقة الشمسية علي نطاق واسع‏.‏

وتعتمد الطريقة الجديدة علي محفز يسرع بتحويل الماء إلي وقود عالي الطاقة ويقول دانيال نوسيرا من معهد مساتشوسيتس في بوسطن إن الاكتشاف الجديد يتغلب علي واحدة من العقبات الرئيسية التي منعت الاستفادة من الطاقة الشمسية علي نطاق واسع كبديل عن الوقود الأصفوري مثل النفط والغاز وأنه أصبح من الممكن توفير طاقة كيميائية يمكن نقلها ليس فقط لإضاءة المباني بل إلي السيارات الكهربائية التي تعمل بخلايا الوقود الهيدروجيني‏.




منقول للفائدة

استخدام الماء وقودا للصواريخ - منتديات الديار العربية

- "وجدتها ..وجدتها " كلمات لم تصدر من العالم نيوتن في اكتشاف قانون الجاذبية الارضية بل كانت من مدرس مادة العلوم **** مطر الذي يعمل في إحدى مدارس مدينة غزة حينما اكتشف مدى إمكانية استخدام الماء المقطر كوقود للسيارات بتقنيات بسيطة وبتكلفة قليلة مقارنة باستخدام البنزين الذي أصبح عملة نادرة يصعب اجاده وإن وجد فسعره يفوق ما تحمله جيوب مواطنيين يعيشون تحت الحصار منذ ما يقارب العام ورغم ركام الاحتلال الذي جاوره الحصار يخرج الشعار الذي رفعه سكان قطاع غزة" لا يأس مع الحياة في ظل الحصار".
رغم الحصار
قلة الإمكانيات وغلاء المعيشة التي تشهدها الساحة الغزية عملت على نزف الجيوب من الشواكل وكذلك بالنسبة للدولار والدينار إلا أن الحصار لم يفلح بأن ينزف العقول بعيد عن الابتكار والإبداع حيث جاء ضوء الإبداع من المدرس مطر حينما كان يشرح تجربة لطلابه عبر تحليل الماء الذي يتكون من ذرتين هيدروجين وأوكسجين.
وقال مطر في حديث خاص لمراسلة بعد أن مسح عن جبينه ساعات العمل تحت أشعة الشمس ليحقق خطوات تجربته :" كثير ما كنت أفكر وأحاول تحقيق التجربة التي أقدمها للطلبة إلى ما هو واقع نستطيع الاستفادة منه خاصة في وجود الحصار وتحديداً حينما يرتبط الأمر بالتكلفة".
وتابع بعد محاولات عديدة كانت في أول خطواتها تحدث انفجار إلا أن الانفجار تحول إلى نجاح "أزمة الوقود وغلاء سعره جعلت التفكير بوجود شيء بديل لا تذهب عن ذهني خاصة حينما وجدت أن استخدام زيت الطعام وقود يسبب الإصابة بمرض السرطان فجعل ذلك يراود تفكيري بأن أجد شيء أكثر أمناً ليس على صحة الإنسان فحسب بل على البيئة أيضاً".
وجدير بالذكر أن القطاع محاصر منذ العام إلا أن أزمة الوقود أخذت بالتصاعد منذ ما يقارب ما يزيد على ثلاثة شهور مما جعل سكان غزة يتجهون إلى فكرة استخدام زيت الطعام وقود للسيارات إلى أن مشاكله الصحية والبيئية جعلت الحكومة المقالة في غزة تصدر قرار بمنع عمل السيارات باستخدام زيت الطعام وقود لها خاصة أن بعض التجارب أثبتت أن زيت الطعام حينما يضع وقود للسيارات يسبب مرض السرطان.
فكرة التجربة
وبعد معرفة المخاطر البيئية والصحية وعكوف استخدام زيت الطعام الوقود تولدت فكرة لمواطن آخر في استخدام الكهرباء بدل الوقود إلا أنه لازالت فكرة على نطاق بسيط، وجاءت اليوم محاولة استخدام الماء المقطر بدل الوقود حيث تكمن الفكرة في قول مطر" لعمل حركة لمكابس المحرك يحتاج إلى بنزين من أجل إحداث تفجر فوجدت لإحداث تفجر ممكن استخدام الهيدروجين الذي يتفجر بشكل أفضل".
وتابع بطريقة العمل:" قمت بشراء اسطوانة هيدروجين وعملت على وصلها بمحرك السيارة فعمل المحرك في ذلك الوقت بشكل جيد".
وتحدث ضاحكاً :" بسبب عدم امتلاكي سيارة فكانت سيارة ابن عمي حقل للتجارب في حلوها ومرها خاصة أنها أساساً واقفة لا تتحرك".
وذكر أنه عمل جهاز يعمل على فصل الهيدروجين من الماء، مبيناً أن الجهاز يتكون من وعاء يحتوي على ماء إضافة إلى مادة كيميائية ويكون الوعاء مثقوب من الأعلى وبداخله قطعة مكونة من صفائح كهربائية متصلة ببطارية السيارة من خلال أسلاك .
واستكمل قوله :"تقوم هذه الصفائح بعملية تحليل كهربي كيميائي لتوليد الهيدروجين والأوكسجين من الماء بكمية تكفي لتشغيل السيارة"
وأضاف:" ثم يخرج من الوعاء أنبوب بلاستيكي يمتد إلى جهاز آخر من صنعه يسمى "الببلر" والذي يتكون من أنبوب داخل أنبوب، وكلاهما داخل وعاء صغير بداخله كمية قليلة من الماء ويخرج من هذا الوعاء أنبوب بلاستيكي يمتد إلى محرك السيارة ليزود ه بغازي الهيدروجين والأوكسجين".
بتكلفة 800 دولار
وحول تكلفة الفكرة أوضح مطر بأنه تقارب 800 دولار، منوهاً إلى أن آلية التشغيل تحتاج ماء مقطر ولا يمكن وضع بديل عنه.
وعن مدى إمكانية تحضير الماء المقطر أردف قائلا:"وضع ماء عادي بحوض مطلي باللون الأسود ووضع غطاء من النايلون مرتفع قليلاً عن الحوض ليتبخر الماء وينحدر من غطاء النايلون إلى وعاءين على جانبي الغطاء.
وأكد مطر أن العادم الناتج عن عملية احتراق الهيدروجين هو بخار ماء لا يمكن أن يسبب أي ضرر للبيئة، موضحا أنه رغم الحصار والعقبات إلا أنه يسير في خطوات نجاح لإكمال مشروعه.

منقول لفاءدته
ظ…ط¯ط±ط³ ط¹ظ„ظˆظ… ظپظٹ ط؛ط²ط© ظٹط·ظˆط± ظˆظ‚ظˆط¯ط§ ظ„ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھ ط¨ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ... ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ‚ط·ط± | AL Quds

اليس هذا نجاح


نعم فجزاه الله خيرا

” سيارة تسير بواسطة الماء “

” سيارة تسير بواسطة الماء “
في الآونة الأخيرة كان لا بد من اختيار مشروع تخرج بعد عامين من الدراسة في مجال الهندسة التطبيقية تخصص ماكينات وسيارات ، ولأنني وبعد إغراء الصحافة والإعلام لي . حيث كُنت على وشك ترك التخصص ، إلا أنني وبعد التفكير ، قررت أن أبقى من أجل المسألة البيئية التي باتت تُشكل عالماً بحد ذاته داخل عالم السيارات كما أنها أصبحت من أهم المسائل العلمية التي يتسابق إليها الخبراء والعلماء .


لتلك الحادثة ، كان اثر بارزاً وملحوظاً في إختياري لمشروع التخرج الذي لا زال يتبلور في ذهني ولا زلت اواجه الصعوبات فيه ، ولكنني قررت اخيراً أن يكون حول غاز الـ HHO واهميته في تقليل الغازات الضارة التي تنبعث من ” الإجزوز ”
الفِكرة لم احصل عليها من أحد الاستاذة ولكنني حصلت عليها عن طريق احد المنتديات التقنية العربية وللأسف كان عرض المسالة سطحي وبسيط وغير علمي والمثير ان الموضوع مليء بالاخطاء الاملائية وفي الوقت نفسه يُشعرك وكأنك سوف تخرج من ذلك الموضوع وتعمل بضع ساعات لتكون سياراتك على الماء !!!
طبعاً تابعت الفكرة وانا أظن انني مشروع تخرجي سوف سكون حول : سيارة تسير بواسطة الماء ، بدل الوقود التقليدي ! وبعد اسابيع من البحث والمتابعة للموضوع وصلت إلى موقع يعرض مواد تخص المسألة ، فإشتريت كراسة معروضة هنا بعنوانها المخادع ” سيارة تسير بالماء ” إلا أن المفاجأة كانت عند قراءة الصفحات الاولى من البحث والتي كانت كافية لتكشف الحقيقة وان المسألة ليست كما يتخيل البعض .


فكرة البحث الاساسية !
المُحرك الذي كان يعمل بواسطة الديزيل او البنزين سوف يبقى يستخدم البنزين او الديزل ولكنك سوف تحظى بتوفير 40 % تقريباً من إستخدام الوقود وهذا التوفير يكون بفعل إستخدام المياه . وبخصوص إستخدام المياه فيكون عن طريق ” الكهرلة ” والتي تعني تحليل الماء بواسطة الكهرباء إلى عناصره الاساسية فيصبح الماء غازاً مكوناً من هيدروجين واكسجين . ذلك الغاز نقوم بإدخاله مع الهواء الذي يدخل إلى المحرك .. ولخصائصه المميزة في قوة الإحتراق والإشتعال فإنه يلبي الحاجات الوقودية للمحرك !
إذن ، رأينا أن السيارة لن تسير بواسطة المياه ، وبالرغم من ذلك فإنني اود ان انبه بأن الفكرة نفسها واردة ويقول الدكتور ييل بروان - الغاز على اسمه - وهو باحث في مجال فيزياء المياه : ان ” وقود الماء ” سوف يصبح يوماً ما بديلاً وقودياً ، وهو يقصد بوقود الماء الغاز المستخرج من المياه وهو ما يسمى بـ هيدوكسي ، غاز براون ، غاز رودوس ، الغاز الاخضر ، غاز الـ HHO !


تبقى مشكلة توفير كميات كبيرة من هذا الغاز هي العقبة امام العلماء ، مثلما يحصل في السيارات التي تعمل بواسطة الهيدروجين لوحده ، والتي عادة تكلف اسعار باهظة وكذلك فإنها خطرة جدا ، لان الهيدروجين غاز منفجر .. بينما غاز براون أكثر آماناً ويدعي البعض اننا إذا احضرنا كغم من الهيدروجين واخرى من غاز بروان فإن كمية الطاقة في الهيدروجين نسبة للبنزين - سوف تبلغ 80 % فقط بالمقابل 300 % في غاز براون !
معلومة مهمة اخرى قد تثير تناقضاً ولكنها موجودة وهي ان كل ليتر من الماء يحوي 1830 من الغاز ! وربما ما يثير التناقض بخصوص كمية الغاز ، قد تبدد إذا ما نظرنا للمشكلة انها متعلقة بالكهرلة اكثر من كونها متعلقة بكمية الغاز ، وحتى الان يبقى التفاوت بين الشركات والخبراء في صناعة اذكى تكنولوجية لتحليل الماء كهربائياً - مع العلم ان هناك امكانية بغير الكهرباء - .
معلومة : يُمكن تحليل الماء بواسطة الشفط او الضغط الهوائي السالب وهو ما يعرف بالفاكوم vaccum ، وهذا متوفر في السيارة بسهولة من خلال مشعب السحب ، manifold intake .
غازات الماء !
نقطة مهمة اخرى يثيرها احد الباحثين حول غاز بروان وغاز HHO .. ومع اننا قلنا بأن الغاز المستخرج من المياه يدعى كذا وكذا ولم نفرق بينهم ، وكلامنا صحيح فعلاً لو دققنا ان الإثنين هما غازان مستخرجان من المياه ، أما صاحب العلم بالكيمياء فيمكنه ان يفهمنا اكثر خاصه إذا تحدثنا عن تركيبة الغاز ، فصحيح انه متكون من هيدروجين واكسجين إلا ان هذه التركيبة قد تختلف مع إختلاف عملية الكهرلة والجهد الكهرباء المستخدم فيها ، فمثلاً غاز براون الذي يستخدم في الوصول إليه جهود كهربائية صغيرة ، تصل نسبه توزيع الهيدروجين فيه إلى 67 % بينما الاكسجين 33 % .. اما في حالة اخرى للغاز قد تتفاوت النسب وهذا يؤثر كثيراً ! ولكن رغم الإختلافات وجدت حقيقة مثيرة تنص على ان غرام من غاز الـ hho يحوي 3 اضعاف من الطاقة من تلك الموجودة في غرام بنزين !


المؤسف والمدهش

يدهشني ان هكذا فكرة كانت قد تبلورت - كما يعتقد البعض - في الحرب العالمية عندما كانت الطائرات تحلق على ارتفاع بسيط من البحر وكانت الطائرات تسحب بخار الماء فتبلي بلاء حسنا .. ويعتقد اخرون انها بدأت مع احد الباحثين في القران التاسع عشر ، في عام 1884 ! اما المؤسف فهو قلة معرفة الوسط العربي بها - من ضمنهن الوسط الاكاديمي - ، وقلة المواد العربية التي تنشر بخصوصها ولا ادري ان كان هناك كتباً او كُتيباً يشرح المسألة من جميع جوانبها باللغة العربية .. !
بُشرى طيبة رُبما ، في أنني ذات يوم وبينما كنت اواصل مشواري مع البحث ، خطر ببالي ان ابحث من خلال الفيس بوك عن مجموعة مهتمة بالمسألة وبالفعل وجدت ، وكان المفاجاءة ان وجدت مجموعة عربية تعنى بالمسألة

التعديل الأخير تم بواسطة cars admire ; 24-01-2015 الساعة 09:45 PM سبب آخر: 73% من مساحة الكرة الارضية مغطاه بالماء
رد مع اقتباس