عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 31-01-2015, 06:16 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: علاج للسرطان وسبحان الله !!!!

سأخبرك لماذا هناك تعتيم إعلامي كبير ذلك الموضوع.. والسبب هو الجشع التي تمارسه مافيا شركات صناعة الأدوية، فليس من السهولة بمكان تدمير خطوط إنتاج تدر المليارات من مصانع تلك الشركات .. لان تلك الشركات تصنع أدوية لا تشفي من مرض السرطان بل تطيل عمر مريض السرطان لكي يأخذ المزيد من تلك الأدوية .. كان الأطباء في السابق يحددون عمر مريض السرطان ب 6 أشهر ولكن مع الكيماوي الذي يدمر الأخضر واليابس في جسم الإنسان قد يحتمل المريض المرض لسنتين أو خمس سنوات كأقصى حد. مع أننا كمسلمين نعلم حق اليقين بان تلك الأدوية لا تقصر ولا تطول في العمر وان لكل إنسان عمره المحدود والأجل المحتوم. لكن تلك الشركات تتعامل مع الوضع على حسابات الربح والخسارة.
مع أن المولي سبحانه وتعالى لم يقسم بالتين والزيتون عبثا، احد اقرب أقربائي المرضى بالسرطان، احد الأطباء الذين يعالجونه بعد أن أُرهق من الكيماوي وصف له ورق الزيتون وورق التين، وقال له اغلي كلا من الأوراق وبعد غليها قم بطحنها بالمولينكس واشرب وتناول مقلعة صغيرة كل يوم صباحا ومساء قبل النوم . وخلال أسبوع تحسن بنسبة 75% وأصبح يأكل ويشرب كأي إنسان عادي، وسال المريض طبيبه لماذا لم تعطيني تلك الوصفة منذ البداية، فقال له الطبيب يا عزيزي لو علمت المستشفى إني أعطيتك تلك الوصفة لتم طردي في الشارع.
فيا أخواني الكرام الموضوع كله حسابات ربح وخسارة
وكما تفضل الأخ الكريم نجم أيضا هنالك طاقة بديلة للنفط ناهيك عن الطاقة الشمسية وهي الماء . بإمكان كل سيارات العالم ان تستخدم الماء بدل النفط والتقنية ليست صعبة وهي جهاز صغير يوضع داخل السيارة يقوم بفصل مكونات الماء وهي الأوكسجين المساعد على الاحتراق والهيدروجين الغاز القابل للاشتعال، ولكن تقنيات كهذه تتعارض مع مافيا تجار النفط وشركات النفط الأمريكية العملاقة ..
أخي الكريم أبو زياد
ادخل على محرك البحث جوجل واكتب فقط ( الطاقة البديلة) ستجد العجب والعجاب.




مجهر "رايف" و مولّد الترددات الكهرومغناطيسية

في العشرينات من القرن الماضي ، قام "رويال ريموند رايف " ، من سان دييغو ، بابتكار مجهر ذات قوة مكبّرة هائلة ، و دقة ضوئية عالية جداً ، مما جعله يتمكن من رؤية الخلايا بوضوح أكبر من ما يمكن مشاهدته بواسطة المجهر الإلكتروني !.
قام بتصميم مولّد ترددات كهرومغناطيسية يمكن ضبط تردداته لجعلها تتناغم مع الترددات الطبيعية للكائنات المجهرية المختلفة !. فقد نوصل إلى حقيقة فحواها أن كل فيروس أو جرثومة لها ترددات خاصة بها . و هذه الترددات إذا تعرّضت لترددات كهرومغناطيسية بنفس الوتيرة سوف تنفجر تلك الكائنات في الحال . أي أن ترددات كهرومغناطيسية محدّدة يمكنها قتل كائنات مجهرية محددة !. و كل ما عليه فعله هو تسليط ترددات كهرومغناطيسية محددة على المريض و سوف يشفى تماماً من مرضه !..
و بالرغم من أنه قام بعلاج الكثير من الأمراض معتمداً على الطريقة الكهرومغناطيسية الجديدة ، دون ألم ، و لا أدوية ، و لا تخدير ( و كلها موثّقة ) ! إلا أنه واجه معارضة شرسة من قبل المؤسسات و الإتحادات الطبية المختلفة في تلك الفترة ! و كانوا أقوياء جداً مما جعلوه يبدو كالأحمق ! و وضعت أبحاثه على الرف ! و تعرضت للنسيان كما هو العادة دائماً !.
أثبتت الاكتشافات العصرية مؤخراً كل الإنجازات التي حققها " رايف " منذ العشرينات ! و وجدت التفسيرات المناسبة للوسيلة التي استعان بها في تفجير الفيروسات و البكتيريا المستهدفة كهرومغناطيسياً !. لكن جميع أعماله حوربت في حينها من قبل المؤسسات العلمية لأنها كانت تتناقض مع المفهوم البايولوجي السائد في أيامه خاصة النظريات العلمية التي تناولت عالم الجراثيم !.
عندما نتحدث عن المؤسسات الطبية ، نظن بأنها عبارة عن مؤسسات إنسانية تماماً ! لكنها في الحقيقة تمثل إحدى أكبر الاقتصاديات المتداولة في العالم !. إنها تمثل شركات صناعة الأدوية و التجهيزات الطبية المختلفة ( بالإضافة إلى المستشفيات و الأكاديميات ) التي تعتمد جميعها على منطق طبّي محدّد !. إنها إمبراطورية مالية قائمة بحد ذاتها ! و لها رجالها و ملوكها و أباطرتها الذين يستفيدون من هذا النظام الطبي التقليدي بجني المئات من المليارات !. و يمكنكم التكهّن بما يمكن أن يفعلوه تجاه الأفكار الجديدة المعارضة لنظامهم الطبي المهترء !
رد مع اقتباس