[kj1]

هذا المحترم يكتب عن " مضاجعة السيسي لمصر " وهي اللغه السائده التي أطلّت علينا مسبقاً في أحاديث بحر العلوم الإخوانيه " محمد الجوادي " عندما قال أن السيسي ضاجع والدته في المسجد الحرام نهار رمضان وهي حائض ! تماماً كما قال الأخ / جمال عيد – عن أمهاتنا وأخواتنا المؤيدات للدوله وخارطة طريقها ودستورها بأنهن "يتحررن شوقاً لكشوف العُذريه "!!

بقلم يملؤه الحقد ويسقط منه الحِبر ليكتُب سطوراً مُزوّره وعاريه م...ن الإستقامه وصحيح المبدأ وحب الوطن ، بدأ بلال فضل عهداً جديداً في منازلة الأشخاص واستعدائهم ليُرضي تياراً بعينه أو ربما " دويّله بمنافعها " فكتب عن إبراهيم عيسى ووصفه بالـ " اليويو " وأفرد في ذلك مقالات عديده لانتقاد مواقفه دون أن يهتز لهُ جفن أو ضمير ، دون أن يسأل نفسه عن مساره وخطواته وأفكاره التي أدت إلى اعتلاء جماعة الإخوان للسلطه مقارنةً بأفكار وآراء عيسى وتوجهاته ! ثم دونما خجل يقول " أتشرف بأنني شاركت بكتاباتي في إسقاط الإخوان " !! حقيقةً أرى الحقيقه " مفشوخه " ومُصابه بالفهشه والدهشه من تصريحات المناضل الصحفي " إبن امبارح " . ناهيك عن مسيرته وبغض النظر عن تاريخ ميلاده .

تناسى هذا الفاضل (بلال فضل) أن اختياره وتجيهه هو وأقرانه للشعب باختيارته لمرسي وجماعته كادت أن تُعرِّض مصر لسرقة تاريخها وجغرافيا المكان .

تناسى مشاريع الأخونه التي ضربت البلاد واعتلى معها السفيه والحقير وردئ الفكر وجاهل المنطق وعبد المرشد لمقدمة السلطه والأحداث ،

تناسى أن بعقليته واختيارهأصبح ميثاق الشرف الإعلامي بقيادة صلاح عبدالمقصود وحازم صلاح أبو اسماعيل !

تناسى أن احتفال أكتوبر كان على شرف أولاد الزُمر والفريق القاتل كاملاً غيرَ منقوص ! تناسى أن خبرته السياسيه أوقعت مصر وشعبها وجهاً لوجه مع فصيل كاد أن يبيع الدوله عبر مشروع الصكوك المرفوض من الأزهر ومجمع البحوث الإسلاميه مرتين !