يقول الله تعالى في سورة المؤمنون:ـ
{وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى }
هو لا مؤاخذة المرشد ولا صفوت حجازى ولا البلطاجى موسى . تبا لك
السيسي يطلب تفويض الشعب للقيام بالمجزرة النهائية لإبادة كل معارضي الإنقلاب العسكري
لا هو بيطلب التفويض لأن المفروض هيطبق اجراءت استثنائية بحكم منصبه و مفيش مجلس شعب فبيستفتى جموع الشعب مفيش وقت ولا فلوس للصناديق يا بتوع الصناديق و بالمناسبة ده مش انقلاب عسكرى
الجيش والشرطة لا يحتاجون لتفويض لمحاربة الإرهاب فهذا عملهم ويتقاضون عليه رواتب من قوت هذا البلد
هذا ما يؤكد أن السيسي يحتاج تفويضاً لإبادة كل من يعارض الإنقلاب العسكري او لنسميه ثورة يونيو كما يسميها البعض
هيا اسمها ثورة يونيو يا عم ملهاش اسم تانى البعض ده فى رابعه
إبادة كما حدث بمحاكم التفتيش المسيحية للمسلمين في أسبانيا وصقلية وقبرص ورودس
هو انتو فاكرين ان اللى بتعملوه ده ليه علاقة بالدين او الاسلام بطلو فسق و فجور بقى
يحتاج لتفويض للقضاء على المنبر الوحيد على الأرض المتبقى للإسلاميين في مصر بالتظاهر والإعتصام
اديك قولت بنفسك الاسلاميين مش المسلمين يعنى تجار الدين مش علماء الدين بتوع النطاعة مش بتوع النخوة
للقيام بنفس ما قام به عبد الناصر من قبل
وما قام به الإنقلابيون في الجزائر سنة 1995
يقتل من يستطيع قتله في الميادين
حملة إعتقالات لكل من يمت للإسلاميين بصلة
حملة محاكمات يتبعها إعدامات وسجن وخلافه
هيا اعدام بدون محاكمات متقلقش - انه ده اللى بيمت للأسلاميين بصلة بتوع جهاد النكاح ولا بتوع قتلاهم فى النار و قتلانا فى الجنة ولا بتوع المرشد ابو نقاب
السيسي يقول
ذروني أبيد الإرهابيين
ونترك كلمة الإرهابيين هكذا بلا تعريف لنستخدمها ضد كل من نريد بلا قيد أو شرط
تعريف الارهاب موجود فى القانون المصرى وكل قوانين العالم مش بتعرف تقراء ولا ايه
في الجزائر بعد نجاح الإسلاميين سنة 1995
نفس الفيلم
لا الصراحة نجاح مبهر للأسلامبوليين فى مصر احنا اتبهرنا نجاحات
بعض رجال هذا الوطن أدركوا ما تحمله الدعوة في طياتها من مجازر ومذابح وإبادة جماعية وحرب أهلية
[COLOR="red"]اما بقى اللى بتقول عليهم رجال فدول شوية عواجيز شمال لا مؤاخذة و امريكا اللى بتعبدوها و بتستنجدو بيها مش هتنفعكم
خد بقى الفينيش الشرعى ده