تحياتي لك على هذا الموضوع الرااااااااائع والذي يتطلب الإجابه عليه الصدق مع النفس
لكن المؤكد في النهايه كلنا نحاول ونتمنى أن نكون في أحسن حال في الداخل والخارج
لكن من يتحدثون على المقاهي وفي وسائل المواصلات يذكرني كلاً منهم بمحللين المباريات
فتجدي المدرب من هؤلاء ينتقد زميله ويحلل حتى نظن أن ليس له مثيل
وحين يقود فريقه في المباراه في اليوم التالي نجده لا يفعل شيئ من ما قال
وعلى رأي المثل القائل اللي إيده في المياه مش زي اللي إيده في النار
فقد رأينا الإخوان والمرسي في مجلس الشعب سنة 2005 يصولون ويجولون في المعارضه حتى ظننا انهم عباقرة سياسه وحكم وحين إنتخبناهم وجدنا أنهم لا يعرفون شياً عن السياسه أو الحكم