محطة سيدى جابر أصبحت هى الأخرى قمة فى الفوضى والزحام من ناحية المدخل القبلى بسموحه من موقف عشوائى لسيارات السرفيس التى إستولت على ساحة إنتظار تابعة للمحافظة لموقف آخر لأتوبيسات النقل العام وباعة الخضار والفاكهة وباعة الأحذية الذين إفترشوا رصيف بالكامل وكل من هب ودب يريد أن يبيع شيئاً إتخذ من هذا المكان موقعاً له