وعدت بالذاكرة عامان للخلف وتذكرت لحظة التنحى حين كتبت على الفيس بوك
انا طول عمرى وطنى وطول عمرى بحب مصر لكن عمرى ما حسيت انى فخور انى مصرى الا دلوقتى
|
كان عندى احلام وامال وحماس كافى لبناء قارة وليس دولة
واعتقد كان هذا نفس احساس كل المعارضين الموجودين الان والا بيتم اتهامهم انهم خونة او عملاء او كفار او من عبيد مبارك
انظروا ياخوان ماذا فعلتم بنا
انظروا اين كنا وبما كنا نحلم والى ماذا اوصلتمونا