[أدهم صبرى]

حضرتك مؤمن بتكفير مسلمين لمجرد اختلافهم فى الرأى مع من تؤيدهم وانا برىء من هذه الفكر التكفيرى المتعصب

ده إقتباس من رد حضرتك.

الاخوان المتأسلمين الكذبه المدلسين هم اول من رفض تطبيق الشريعة

=========

حضرتك بتدافع عن تمزيق الأمة بشكل جماعات متناحرة وانا مؤمن بضرورة الاتحاد والتكامل

بالعكس نحن أمام فكر يراعى المخالف ويحتويه بل ويمنع شتمه وهذا الموضوع دليل على ذلك.
لقد خرجت فتوى تحرم سب إثنين ممن يستهزئون بالتيارات الإسلامية ليل نهار.
وهل تنوع الفكر أصبح تمزيق للأمة!!!
حضرتك لماذا لم تقل ذلك على التيارات الفكرية المتضادة والتى تحارب وتخون بعضها مثل الليبرالية والإشتراكية أو التيارات الليبرالية المتعصبة لأى معارضة وخلاص وتحرق البلد بأفعالها.
أنا مع المعارضة السلمية التى تضع مصلحة الشعب على قمة أوولوياتها.
وبالعكس التيارات الليبرالية المعارضة هى التى ترفض أى حوار وتريد فرض رأيها بقوة المولوتوف والحجارة ومحاصرة مؤسسات الشعب.
والتيارات الإسلامية هى من تدعو للحوار والتقارب ومبادرة التيار السلفى وحزب النور هى أقرب وأوضح دليل.

حضرتك بتدافع عن نظام فاشى مستبد وانا معارض ليه

أين هذا النظام الفاشى الذى يتم شتم رئيسه والإستهزاء به ليل نهار على قنوات المعارضة الليبرالية, وأين هذا النظام الفاشى الذى تحرق فيه مقرات الحزب الحاكم ويتم محاصرة قصر الرئاسة وبيت الرئيس نفسه. بالعكس أنا أعيب على مرسي ضعفه وسكوته عن بلطجة المعارضين.

فيه فرق بين شغل اللجان الالكترونية بتاع كوبى وبست وبين النقاش الموضوعى ياريت تكون فاهمة

هو ليه كل من هو معارض لرأى أى حد يتقال عليه متأخون أو لجان إلكترونية أو يتم إتهامه بالغباء والجهل وقصور الفكر.
هل لأننى لم أقتنع برأى حضرتك أكون لجان إلكترونية !!! وحضرتك لم تقتنع برأيي وهذا حقك وأحترم ذلك وأعتبر أن لدى قصور فى توصيل رأيي لحضرتك إذاً أنا المخطئ ولم ولن أتهمك بأى إتهامات أو أنك متعصب لفكرك.
حضرتك أنت لم تستطع إقناعى برأيك وده عادى. كل منا له رأى وله وجد رأى أخر يقتنع به فلن يتردد لحظه.

حضرتك بتدعى ان ردودى عليك مش موضوعية فى حين ان ردودى موجودة فى الموضوع اهيه وكلها بالحجج والادلة الموضوعية اجمالاً وتفصيلاً

أين هى الموضوعية يا أستاذ وائل كل ردود حضرتك هجوم على التيار المخالف لرأيك.
هل الموضوعية والحيادية هى مجرد الهجوم لإثبات وجهة نظر حضرتك.
يا أستاذ وائل يجب عليك أن تتقبل أن هناك رأى مخالف لرأيك وقد يقتنع أو لا يقتنع.
حاولت أن أبحث فى ردودك عن نقطة مشتركة لنبدأ منها ولما وجدتها أنكرتها حضرتك بل وزدت الهجوم.