الدكتور محمد البرادعي رجل فريد من نوعه فهو عالم ناجح وعبقري متميز في علمه
ورئاسته لأكبر هيئة دوليه في العالم أثبتت أنه إداري ناجح ورئيس منظومة قوي
وتصديه لمحاولات الغزو الأمريكي للعراق بحجة أن هناك أسلحة نووية يحسب له وأثبت الزمن أن حجة امريكا في الغزو واهية وان البردعي كلامه كان صادقا وموقفه كان جديا
إن ترايخ الرجل مشرف علما وخلقا وإدراة وسياسة أيضا فهو دبلوماسي محنك ولا يعرف المداهنة او المحاباة فهو صريح ولا يخشى أحدا ويتصدى لاي غش بكل هدوء وحكمة دون أن يملئ الدنيا صياحا ودون أن يفتعل أزمات
بعد هذه المقدمة التي لم أستطع أن اصف فيها كل محاسن الرجل أريد أن ننظم حملة أو لنقل نرسل صوتنا إلى هذا الرجل المصري الأصيل بأن يقبل ترشيحنا له لمنصب رئيس مصر لأنتخابات 2011
ويجب أن يعلن قبوله من الآن لأنه يجب عليه أولا الانضمام إلى حزب مصري وأن يمر على أنضمامه هذا أكثر من عام
وهذا شرط من شروط الترشح للرئاسة
وأعتقد أن حزب الوفد يقبل هذا الأمر بكل ترحاب ونمى إلى سمعى ان هناك محاولات من أعضاء الحزب يحاولون مع الدكتور ولكنه يرفض باستماته