بالأمس وحوالى الساعة الثالثة والنصف فجراً فجعنا جميعاً بصوت رعده رهيبة لم نسمع مثلها من قبل لدرجة أن جميع أجهزة الإنذار فى السيارات المتوقفه بالشارع أطلقت أصواتها وصحا الناس فى رعب وفزع شديدين وإستيقظ حفيدى الصغير ذو الـ 6 شهور فى منزله مفزوعاً وظلت والدته تهدئ من روعه حتى نام
ربنا يستر وتمر هذه الأيام على خير