حقيقى قصة اغرب من الخيال ودة يعطينا انطباع عن حالة الاسترخاء العجيبة بتاعة الشرطة واللى بعد الثورة اتظبطت ماديا ومفيش فايدة يعنى العربية دى لو كانت بتاعة ضابط شرطة كانت اتمسكت والحرامى كان اخد بالجزمة
مفيش فايدة فى بلدنا مع الاسف نفوس مريضة وخربانة ومفيش حد عايز يشتغل