عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 18-09-2012, 09:57 PM
الصورة الرمزية الدملاوي
الدملاوي الدملاوي غير متواجد حالياً
من انا؟: مسلم
التخصص العملى: إدارة فندقية
هواياتي: القراءة والتحليل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الموقع: بر مصر
المشاركات: 2,133
الدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond reputeالدملاوي has a reputation beyond repute
Angry كلمة مدير الموساد السابق بتاريخ 2-1-2011

أدلى الجنرال «عاموس يادلين»، الرئيس المنتهية ولايته

لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان), بتصريحات
فى حفل أقيم بمناسبة تسليمه مهام منصبه لخلفه الجنرال
«آفيف كوخفى» تستحق أن نتوقف عندها. ففى معرض استعراضه
لأهم ما حققه جهازه الاستخباراتى من إنجازات خلال أربع
سنوات ونصف قضاها على رأسه, سرد «يادلين» قائمة طويلة من
المنجزات, لفت نظرى فيها أمران:
الأول: أن مسرح عمليات الجهاز يشمل المنطقة بأسرها دون
تمييز بين دول «صديقة» وأخرى «عدوة»، أو دول «معتدلة»
وأخرى «متطرفة», حيث يبدو أن كل الدول العربية والإسلامية
تعد - من منظور هذا الجهاز - إما عدواً فعلياً أو عدواً
محتملاً.
الثانى: أن مصر تقع فى القلب من أنشطة هذا الجهاز، ولاتزال
تشكل أحد أهم مسارح عملياته. وليس هذا بكلام مرسل, اعتدنا
قوله فى مناسبات كهذه, وإنما هو عين ما قاله الرجل المسؤول
عن أحد أهم أجهزة تنفيذ السياسات «الحقيقية» لإسرائيل. لذا
أرجو أن تتأملوا معى دلالة فقرة خصت مصر فى تصريحاته, نصها
كالتالى:
«لقد تطور العمل فى مصر حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979.
فقد أحدثنا اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية فى أكثر من
موقع، ونجحنا فى تصعيد التوتر والاحتقان الطائفى
والاجتماعى لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً ومنقسمة إلى
أكثر من شطر, لتعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع
والدولة المصرية،
ولكى يعجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك
فى معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى هذا البلد
».
__________________

لوجي الجميلة








أنضموا لحملة المليار صلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم

رد مع اقتباس