مقالتك وكلامك عامله زى إيه:
زى بلطجى قتل قتيل قام القاضى برأ البلطجى وحكم على الشهود بالإعدام وعلى القتيل بالسجن.
يعنى سيادتك بتبرأ البلطجى وتطلع المشاهدين هما اللى غلطانيين.
ببساطه كده هو خالد عبدالله ووجدى غنيم وغيرهم هما اللى صوروا وانتجوا وأخرجوا الفيلم وهل الفيلم ده اتصور فى قناة الناس ولا اتصور فى أمريكا.
وبعدين لما خالد عبد الله عرض الفيلم كان راح وسرقه من خزنه ولا كان منتشر على النت.
دلوقتى اللى بيدافعوا عن دينهم بقوا مجرمين ومثيرى فتن ومخطئين وتكفيريين وبتنجانيين وصحراويين واللى صوروا الفيلم بقيوا مخطئين وبس.
وياسلام لو كان حصل العكس وكان وائل الإبراشى ولا عمرو أديب ولا غيرهم نشر إن شيخ بيقول غزوة الصناديق كله كان هيقول حرية إبداع وحرية الفكر ومسكوا سيرة الشيخ زى اللبانه واستنكروا وشجبوا وطلعوا الإسلاميين متطرفين وإرهابيين وولاد خالة بن لادن وقامت الدنيا عليهم ولم تقعد.
بكره تطلب من المسلمين يعتذروا لأمريكا وموريس وزقلمه ومش بعيد تطالب بالتعويض.
وما تزعلش من كلامى : المقاله دى ماسخه وبتحاول تقلب الحقائق.
ومن حقنا كمسلمين أن ندافع عن ديننا ورسولنا واللى بيخاف من النار مايولعهاش.
وكله إلا سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واللهم صلى على سيدنا محمد أفضل خلق الله أجمعين وعلى آله وصحبه وسلم.
واحنا مبناكلش بيض البط علشان زفر ومر وريحته وحشه.