عرض مشاركة واحدة
  #3258  
قديم 13-09-2012, 01:48 PM
الصورة الرمزية silverlite
silverlite silverlite غير متواجد حالياً
من انا؟: بحاول اعيشها صح !
التخصص العملى: اداره اعمال
هواياتي: القراءه -المتاجره- السينما الجيده وخاصه التاريخيه-الافلام التسجيليه - السيارات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الموقع: القــــــــــــاهره
المشاركات: 13,001
silverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond reputesilverlite has a reputation beyond repute
افتراضي رد: مخطط تصفيه الثوره ,,

الصحافة العالمية: منتج «براءة المسلمين» مقاول إسرائيلى أمريكى !



التحرير

سام باسيل لـ«وول ستريت جورنال»: الإسلام سرطان.. والفيلم سياسى لا دينى


المخرج: الفيلم جهد سياسى لتوضيح أن الإسلام «دين مكروه» وإظهار نفاق المسلمين


شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية قالت إن الولايات المتحدة أعلنت أنها ستتخذ إجراءات لحماية مواطنيها على مستوى العالم بعد ما قام محتجون مصريون غاضبون بمهاجمة مقرات دبلوماسية أمريكية فى مصر وليبيا متسببين فى مقتل أمريكى، بسبب فيلم «براءة المسلمين» المسىء إلى الإسلام ورسوله.
ونقلت الشبكة عن شهود عيان أن الجمعية الإسلامية «أنصار الشريعة» هاجمت القنصلية الأمريكية فى بنغازى، بليبيا، ووقعت اشتباكات مع قوات الأمن.
«سى إن إن» نقلت عن محمد الظواهرى قوله «دعونا إلى مظاهرات سلمية بمشاركة فصائل إسلامية مختلفة بما فى ذلك الجهاد الإسلامى، وحركة حازم صلاح أبو إسماعيل». مضيفا «فوجئنا بهذه الأعداد الهائلة، بمن فيهم الأولتراس. أريد فقط أن أقول: كيف كان الأمريكيون يشعرون إذا تم إنتاج فيلم مسىء إلى رموز مسيحية مثل البابا أو رموز تاريخية مثل إبراهام لنكولن؟». وتابع الظواهرى: «الفيلم يُظهِر النبى بصورة سيئة جدا، فى ما يتعلق بموضوعات مثل الجنس، وهو أمر غير مقبول».
صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أشارت إلى أن الفيلم من إنتاج وتأليف وإخراج سام باسيل، مقاول إسرائيلى أمريكى، ونقلت عن حوار هاتفى أجرته مع باسيل أنه أراد من الفيلم التعبير عن رؤيته حول الإسلام كـ«دين مكروه»، وأنه جهد سياسى لإظهار نفاق المسلمين. مضيفا: «الإسلام سرطان. الفيلم سياسى لا دينى».
وتابع باسيل للصحيفة الأمريكية أنه جمع 5 ملايين دولار من نحو 100 متبرع يهودى -رفض ذكر أسمائهم- لإنتاج الفيلم، مضيفا أن إعداد الفيلم استغرق منه نحو 3 أشهر، وتم تصويره فى كاليفورنيا بمشاركة 60 ممثلا وممثلة و45 فردا ضمن فريق العمل، العام الماضى.
ونقلت «وول ستريت جورنال» عن حوار لها مع موريس صادق، رئيس الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية قوله: «العنف الذى وقع فى مصر دليل آخر على عنف الدين والأشخاص، ودليل على أن كل ما جاء فى الفيلم حقيقى».
«لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية علقت بأن هذه الاحتجاجات دليل مادى على المزاج السياسى المتقلب الذى لا يزال سائدا على البلاد التى أطاحت بحكام مستبدين عبر الثورات العربية. مضيفة أن الشك فى تورط المسيحين فى هذا الفيلم يوضح أن التوتر بين المسلمين والأقباط فى مصر، لا يزال مشتعلا.
«لوس أنجلوس تايمز» قالت إنه تم الترويج لفيديو الفيلم المسىء على الإنترنت من قِبل واعظ فلوريدا، تيرى جونز، الذى هدد فى 2011 بحرق نسخ من القرآن، ونقلت عن بيان أصدره جونز: «الهجوم على السفارة فى مصر يدل على أن المسلمين غير متسامحين. إنه إنتاج أمريكى الهدف منه ليس مهاجمة المسلمين، بل إظهار الأيديولوجية المدمرة للإسلام». ووصف الإسلام بأنه «خدعة كلية»، موضحا أنه يخطط لعرض جزء من الفيلم فى كنيسته فى جينزفيل بفلوريدا.
مجلة «نيويورك بوست» الأمريكية وصفت الاحتجاجات الغاضبة بـ«ثورة أنذال غير مشرفة»، مضيفة أن العلاقات المتوترة بين العالم الغربى والمسلمين وصلت إلى حد الأزمة بسبب هذا الفيلم. وقالت إن الحادثة تثير مخاوف أمريكية جديدة حول مصر ما بعد مبارك، التى هتف فيها متظاهرون «كلنا أسامة بن لادن».
«أسوشييتد برس» الأمريكية نقلت عن حوار لها مع باسيل قوله: «أعتقد أن النظام الأمنى فى السفارات غير جيدح يجدر بأمريكا القيام بشىء لتغييره». كما نقلت عن كلين، أحد المشاركين فى الفيلم، أنه قال لباسيل إنه سيكون ثيو فان جوخ القادم (مخرج هولندى قُتل على يد مسلم متطرف فى 2004 بسبب فيلمه المسىء إلى الإسلام».
__________________

رد مع اقتباس