[luckyman]

على العموم انا عمرى ما شفت حاجة لعكاشة لانى بعمل كده له قيمة وانا عارف هو مين والله كل اللى شفتة لعكاشة فى حياتى وهو بيبوس اظن على ما افتكر ايد صفوت الشريف ومعروف مين صفوت الشريف شوف بقى لما تبوس ايده تبقى انت مين مالهاش الا وصف واحد
الراجل ده اللى اسمة عكاشة ذنب وذيل وطرطور ومهزق وكل العبر القذرة فيه
ياريت ما نعملش له اماثل ومش محتاجة انه يكون عميل لاسرائيل كفايه انه يكون عميل لامن الدوله واشكالها لانها اسوأ من اسرائيل
الغلط مش عليه !؟ الغلط على الجو والمناخ العام مش عارف تحت اى مسمى حريات عدم قصف قلم الراى الاخر مش عارف اسمة ايه المسمى خلى الناس المشبوهة دى فى كل حاجة تنشر اشاعات واخبار وتنتهك اعراض الناس وحرمة مصر والمصريين وشغال من قلب الاراضى المصرية ولا حد بيسأله ولا يحاسبة مطلق الحريه ودة دليل واضح على ان البلد محتاجة تتطهير للسلطات القضائية والتنفذيه وحميع اجهزة البلد ثم تفعلها لان عكاشة واديبل وهاله سرحان وامثالهم هوامش ومعروف مش شرف المهنة معروف شرفهم نفسهم تمنة كام وكل واحد درجة مليان اقنعة وورق التوت وقع خلاص عكاشة اللى باين منهم فى كتير اخطر منة بيلعبوا بذكاء ودهاء غيروا الونهم وانتمائتهم وقنواتهم والهدف واحد اذناب وخدم للفساد والمال الغالبيه العظمى منهم حدث ولا حرج والقائمة طويله ناس شراشيح نزلت مكانة مصر واعلامها فى الحضيض هدفها الاول والاخير عدم وحدة الصف وبلبله الراى العام واثاره نفوس الجماهير بالهلع وتشويه سمعة مصر عبر العالم على الهواء مباشرة
الابواق الحاقدة التى تنفس سمومها فى اجواء الدوله المصريه ان الاوان لاجتزائها من جذورها ونفيها فى الارض حتى تكون عبره لمن لا يعتبر لان الاعلام بيشكل الثقافة العامة والتوجة العام لفئات كثيره غير قادرة على التمييز تحت هذا الكم الهائل من الاثارة والكدب الاعلامى زى ما اتوظفت معظم القنوات بشكل خبيث علشان خدمو شفيق وجابت نتيجة مش بطاله نشر الذعر والخوف والهلع من الاسلاميين وكأن مصر هدفها الاول والاخير هو السينما والمسرح الساقط الغير هادف اسف للاطاله ولك الله يا مصر
الكل خايف من انه يتحاكم الى الله مع انه طريق العدل امثال هولاء هما عبيد وخدم للضواغيت
(ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا ( 60 ) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا ( 61 ) فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا ( 62 ) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا ( 63 ) ) .