[سلفيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymanlaw رأيه هذا لنفسه هو ,مع كامل الأحترام لشخصه ولكنه ليس من حقه التأثير على أحد بحجة ان مرشح الأخوان رجل دين والأخر الذى لم أكن يوماً اريد ان انطق بأسمه لأنه لايشرف ولكنها سخرية القدر ,لأنه فى النهاية قد أكون مخطىء فى حق هذا الشفيق ,ولكن ليس هذا هو بيت القصيد بيت القصيد انه لاوصاية على أحد فى ان يفكر ويختار لأن هؤلاء الشيوخ الأفاضل لم يتكلموا بلوكلة عن الله سبحانه وتعالى ,ونحن نقف سمعاً وطاعة هذا الكلام لايستقيم وديننا العظيم الذى ربانا على حرية العقيدة والتدبر والتفكر لم يخلقنا (امعة للغير!!!!!!!!!!)لقد كرم الله بنى ادم وانعم عليه بنعمة العقل ,فهل يعقل ان نعطى لغيرنا ان يفكروا لنا ويختارو لنا إلى متى سوف نظل هكذا مسيرين فى كل شىء (يقول تعالى: ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا)الإسراء--70 وقوله تعالى((وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ)) سورة هود آية {118}،

من اخطر ما يواجه الامه

هو عدم احترام العلماء

وانقل اليك هذه الكلمات عن فضل العلم والعلماء فى الاسلام

فضل العلم والعلماء أمر متفق عليه بين عقلاء البشر ولذا كان حري بنا نحن المسلمين إنزال العلماء منازلهم وعدم الطعن والإستهزاء والإستخفاف بهم والتنقيص من قدرهم .
وفي فضل العلماء الربانيين قال الإمام أحمد بن حنبل في كتابه في الرد على الزنادقة والجهمية :
( الحمدُ لله، الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل، بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله تعالى الموتى، ويبصرون بنور الله أهل العمى، فكم قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن آثرهم على الناس، وما أقبح أثر الناس عليهم ، ينفون بكتاب الله تعالى تحريف الغالين وإنتحال المبطلين وتأويل الجاهلين )
ولقد صح عن نبينا قوله صلى الله عليه وسلم :
( ليس من أمتي من لم يجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا حقه )
الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الهيثمي المصدر: مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم:1/132
خلاصة حكم المحدث:إسناده حسن

مخططات اليهود لأن أحد بروتوكولاتهم ينص على ما يلي :
( وقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين في أعين الناس ـــــ ويعنون برجال الدين : العلماء من غير اليهود ـــــ وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كؤوداً في طريقنا ،وإن نفوذ رجال الدين على الناس ليتضاءل يوماً فيوماً )