قدم أبو إسماعيل اليوم كعادته نوعا من أنواع الحوار الراقي الذي جعل يسري فودة وهو محاور (( خبيث بتعبير مهنته ولا أقصد الإهانة )) جعله يخرج عن شعوره ليقول في كل مرة (( لا إله إلا الله )) وليفقد مفرداته ومصطلحاته في أحيان أخرى .... فنون قدمها أبو إسماعيل ليعود من جديد إلى القلوب بعد أن حاولوا إقصاءه والقضاء عليه ,,,, سيظل لحازم من المكانة في النفس ما ليس لغيره لأنه المناضل لا في سبيل نفسه بل في سبيل كرامة أمته المنتهكة وعزتها المستباحة ونحن وراء الرجل إلى أن يقضي الله فينا أمره .... حامد الطاهر

منقوووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووول