لما أسماء محفوظ أتقبض عليها ... ما طلعش قال الله أعلم مش يمكن مدانة عايزين دليل براءتها ... لأ وقف معاها.
لما علاء عبد الفتاح كان متهم ... ما قلش أنا حيادي و عايز عبد الفتاح يجبلي أدلة براءته ...لأ ساعتها كان شعاره لا للمحاكمات العسكرية.
لما الشباب كان بيتمسك عند مجلس الوزراء و محمد محمود علي إنهم بلطجية مقالش محدش عارف الحقيقة فين .... ساعتها قال العسكر هيتحاسب علي الناس دي وبيننا وبينهم دم وشرف!
و حتي لما المجلس العسكري فتح النار علي 6 إبريل و اعتبرهم أجندات و كل الناس صدقت ..أبو إسماعيل كان رده القوي للمجلس " فين أدلتك ؟"