عرض مشاركة واحدة
  #166  
قديم 20-04-2012, 04:21 AM
سلفيه سلفيه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1,475
سلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: لهذه الاسباب لن انتخب ابو اسماعيل


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AboNoRa مشاهدة المشاركة

مع احترامى الكامل لحضرتك بس ده اسمه مرواغة وتمييع للحقائق يعنى ايه " وليس معنى انى سلفيه انى اعبرعن راى السلفين "

الاحاديث واضحة

قَالَ النَّبِيّ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّم-: ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهرالمشركين لا تراءى نارهما)) رواه أبو داود والترمذي
وَقَالَ النَّبِيّ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّم-: ((مَنْ ساكن المشرك فَهُوَ مثله)).

وسبق ان استشهد بها دعاه السلفيه وادعيائها لاتهام من اردو به شراً بالتغريب ومساكنه الكفار
زى كده مواقف السلفيين من (الديموقراطية والانتخابات والتصوير والمظاهرات وغيره وغيره من الثوابت السلفيه اللى تبدلت فى شهور قليله لا لاى داعى غير الكراسى والسلطة

وبعدين ايه علاقة ابو اسماعيل بالانبياء عليهم السلام نوح ولوط وخاتمهم محمد عليه الصلاة والسلام !!!
سيدنا محمد هاجر من ديار الشرك ولم يعود اليها الا فاتحا
سيدنا نوح ركب الفلك وترك الدنيا كلها كدار شرك الى ما بعد الطوفان حيث مكن الله لعبادة على الارض
وسيدنا لوط هاجر ايضا من ديار النجاسه والكفر هو وابنتيه
يعنى دول كانو فى ديار شرك وسابوها مش سابو ديار الاسلام وراحو امريكا !!!

المشكلة ان المتأسلمين باحتكارهم للدين حسب قناعتهم بيطوعو الاحكام والسنن والاصول حسب الاهواء وحسب المصالح
ياريت الحوار يكون مثمر
وبلاش تعصب وديكتاتوريه
وهذا ردى
اولا
ده اسمه مرواغة وتمييع للحقائق يعنى ايه " وليس معنى انى سلفيه انى اعبرعن راى السلفين "

الرد
اين المراوغه
وماهى الحقيقه
هل ان ادعى انى اعلم اهل الارض بالسلف والفتوى ام ماذا فى رايك

ثانيا

الاحاديث واضحة

قَالَ النَّبِيّ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّم-: ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهرالمشركين لا تراءى نارهما)) رواه أبو داود والترمذي
وَقَالَ النَّبِيّ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّم-: ((مَنْ ساكن المشرك فَهُوَ مثله)).


الرد

ومارايك بهذه الادله

1- سفر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى أهل الطائف يعرض الإسلام عليهم، وكانت كلها دار كفر في ذلك الوقت
2- بعث الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالرسل إلى ملوك أهل الأرض ومن حولهم وهم كفار، فقد بعث عبد الله بن حذافة السهمي إلى كسرى ملك الفرس، ودحية الكلبي إلى قيصر- وهو هرقل- ملك الروم، وحاطب بن أبي بلتعة إلى المقوقس ملك مصر، وشجاع بن وهب بن أسد بن خزيمة إلى الحارث بن أبي شمر الغساني ملك عرب النصارى، وسليط بن عمرو العامري إلى هوذة بن علي الحنفي، وعمرو بن أمية الضمري إلى النجاشي ملك النصارى بالحبشة.

ثالثا

وسبق ان استشهد بها دعاه السلفيه وادعيائها لاتهام من اردو به شراً بالتغريب ومساكنه الكفار
زى كده مواقف السلفيين من (الديموقراطية والانتخابات والتصوير والمظاهرات وغيره وغيره من الثوابت السلفيه اللى تبدلت فى شهور قليله لا لاى داعى غير الكراسى والسلطة


الرد

ياريت ميكونش فى اتهمات من غير دليل

وبالنسبه لقولى انه مكروه
اعتذر
لانى اجملت الحكم دون بحث مفصل
وهذا ما توصلت اليه

الوقفة الأولى: حكم السفر والإقامة في ديار الكفر
دار الكفر هي التي يحكمها الكفار وتجرى فيها أحكام الكفر، ويكون النفوذ فيها للكفار وهي نوعين:

1- بلاد كفار حربيين؛ أي بينهم وبين المسلمين حرب.
2- بلاد كفار مهادنين بينهم وبين المسلمين صلح وهدنة.
أما حكم السفر والإقامة في ديار الكفر فعلى التفصيل التالي:
أولاً: اشترط أهل العلم فيمن يسافر أو يقيم في ديار الكفر شرطين هما:
الشرط الأول: أن يكون عنده علم يدفع به الشبهات؛ لأن الكفار يوردون على المسلمين شبهات في دينهم، قال - تعالى -: إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ [آل عمران: 149]، وذلك حتى يصير المسلم شاكًا متذبذبًا في دينه، كما قال قائلهم: «لا تحاولوا أن تخرجوا المسلم من دينه إلى دين النصارى، ولكن يكفى أن تشككوه في دينه؛ لأنكم إذا شككتموه في دينه سلبتموه الدين وهذا كاف».
الشرط الثاني: أن يكون عنده دين يحميه من الشهوات، فإذا انعدم دينه، سقط في بحر الرذائل الذي تموج فيه تلك البلاد من شرب للخمر وتعامل بالربى، والزنى بالنساء -والعياذ بالله-.
ثانيًا: قسم أهل العلم السفر والإقامة بين الكفار إلى أربعة أقسام:
القسم الأول: أن يكون السفر مأمورًا به شرعًا وصاحبه مجاهد في سبيل الله حتى يرجع، وذلك إذا كان الذهاب إلى الكفار بقصد الدعوة إلى الله أو تعلم ما هو وسيلة إلى مرضاة الله وخذلان أعدائه
القسم الثاني: أن يكون السفر مباحًا، وهو من كان سفره لحاجة دنيوية كتجارة أو علاج أو طلب العلم الدنيوي النافع للمسلمين، بشرط أن يتوافر فيه الشرطان السابقان، فيكون عارفًا لدينه بأدلته آمنًا من الفتنة مظهرًا لدينه وذلك بعداوة الكفار والبراءة منهم، قادرًا على التأثير في الكفار دون التأثر بهم.
القسم الثالث: أن يكون سفره حرامًا وكبيرة من كبائر الذنوب: وذلك من كان سفره لحاجة دنيوية وهو عارف لدينه بأدلته آمن من الفتنة، ولكنه غير قادر على إظهار دينه، وتأدية شعائر الإسلام علانية وبحرية تامة، من فعل للواجبات وترك للمحرمات، وإظهار البغض والعداوة للكفار والبراءة منهم، ويجب أن يعلم المسلم أن المراد بإظهار الدين ليس معناه أن يُترك الإنسان يصلي ولا يقال له اعبد الأوثان فإن اليهود والنصارى لا ينهون من صلى في بلدانهم ولا يكرهون الناس على أن يعبدوا الأوثان- غالبًا- بل المقصود هو التصريح للكفار بالعداوة والبراءة من دينهم، كما قال - تعالى -حاكيًا عن إبراهيم - عليه السلام - ومن معه: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ [الممتحنة: 4]، وقال - تعالى -: وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ [البقرة: 130].
الدليل على ذلك:

1- قوله - تعالى -: إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلاَئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97) إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً (98) فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا [النساء: 97- 99].
2- عن جرير بن عبد الله - رضي الله عنه - قال: بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سرية إلى خثعم فاعتصم ناس منهم بالسجود فأسرع فيهم القتل، فبلغ ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - فأمر لهم بنصف العقل، وقال: «أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين». قالوا: يا رسول الله، لم؟ قال: «لا تراءى نارهما». (رواه أبو داود والترمذي وحسنه الألباني).
وجه الدلالة: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أرسل سرية إلى قبيلة خثعم وكان بالقبيلة مسلمون يخفون إسلامهم عن قومهم المشركين فخافوا أن يقتلهم المسلمون ظنًا منهم أنهم من المشركين فاعتصموا بالسجود، فظن المسلمون أنهم سجدوا لغير الله فقتلوهم فأمر لهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بنصف الدية لأن هلاكهم كان لجناية أنفسهم بمقامهم بين ظهراني الكفار فلم يعرفهم إخوانهم المسلمون، وبجناية المسلمين عليهم، ثم قال - صلى الله عليه وسلم -: «أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين»، ثم بين العلة بقوله: «لا تراءى نارهما» أي: لا يمكن التفرقة بينهما.
3- عن سمرة بن جندب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جامع المشرك وسكن معه فإنه مثله». (رواه أبو داود وحسنه الألباني)، فالحديث محمول على من لم يستطع إظهار دينه.
القسم الرابع: أن يكون السفر ردة وخروجًا عن الإسلام، وهذا ينطبق على من رضي كفر الكافرين وأظهر الموافقة لهم، ومدح ما هم عليه من كفر واستحسن ذلك فوالاهم موالاة المحب لمحبوبه وركن إليهم وأنس بقربه منهم ولم يتميز عنهم بتحريم الحرام وتحليل الحلال فهو منهم.
والدليل على ذلك: قوله - تعالى -: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة: 51]،
وقوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ [الممتحنة: 1].

واخيرا وعذرا على الاطاله ولكن لم استطيع ان اختصر اكثر من ذلك

وبعدين ايه علاقة ابو اسماعيل بالانبياء عليهم السلام نوح ولوط وخاتمهم محمد عليه الصلاة والسلام !!!
سيدنا محمد هاجر من ديار الشرك ولم يعود اليها الا فاتحا
سيدنا نوح ركب الفلك وترك الدنيا كلها كدار شرك الى ما بعد الطوفان حيث مكن الله لعبادة على الارض
وسيدنا لوط هاجر ايضا من ديار النجاسه والكفر هو وابنتيه
يعنى دول كانو فى ديار شرك وسابوها مش سابو ديار الاسلام وراحو امريكا !!!


الرد

لم اقصد مافهمت انت
انما اقصد
ان سيدنا ابراهيم كان نبى الله
كان ابيه كافرا
فهل نعيب على نبى الله ونقول له لماذا لم تنصح اباك وناخذه بذنب ابيه
فهذا هو وجه الشبه الذى اردت
اننا اذا كان اخت الشيخ حازم او امه امريكيه وسكنت فى ديار الكفر ان كان حراما كما تتدعى انت على لسان السلفيه
فهذا لا يعيبه
رد مع اقتباس