[samirayad]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.هبه77 لا حول ولا قوة الا بالله للدرجة دي قلب الحقائق للدرجة دي التغييب سبحان الله فعلا في الاخر السلفيين هم اللي عايزين الفرقة وسفك الدماء هم لما الناس نزلت الثورة نزلت لية سيبك من خلع المخلوع انا بتكلم عن اول ما نزلو كان ايمان بفكرة معينة ولازم يوصلوها للناس هي دي الحقيقة في ناس كانت معترضة طبعا ويمكن نكون انا وانت اول المعترضين ولا هو حلال للناس و ..... الكلام اللي جاي دة منقول ما هو ولاد ابو اسماعيل اللي ببعملوه دة ارهاب لية يا بني دة محترمين ومعملوش حاجه لا ولو برضة مش لازم يقفو ايام محمد محمود لو فاكرها ، كان النزول امام وزارة الداخلية و التظاهر عندها هو عين العقل و اللي يعارض يبقي الخاين العمل اللي باع دم الشهيد ايام احداث مجلس الوزراء لو فاكرها ، كان الاعتصام عند مجلس الوزراء و منع الجنزوري انه يدخل مبني الحكومة و التظاهر هناك هو عين العقل و اللي يعارضك فيه يبقي الخاين العمل اللي باع دم الشهيد لما مجلس الشعب ابتدي يعمل قوانين تنظم التظاهر و تحدد اماكنه اعتبرت ده قمع و رجوع لفترة ما قبل الثورة و ان الاخوان ماهم الا فرع معاملات اسلامية للحزب الوطني مش اكثر مش المؤسسات دي فاسدة ؟؟ ولا هو لما جه حازم بقينا وحشين انتو عايزين حازم لية يا جماعة ولا مش عايز تنفي رأيك القديم الثابت اللي مش عاوز تغيره عن التيار الاسلامي انه تيار متآمر بيتاجر بالدين عشان مصالحه و كل هدفه السلطة باستعمال اسم الله ، وزعلت لما لقيت المشايخ الي طول عمرهم ساكتين عشان القهر والظلم بقوا واقفين ووراهم شبابهم و بقي ابو اسماعيل عامل انقلاب اقسم لك بالله العظيم يا اخي الثائر ان مشكلتك الحقيقية ماهي مشكلة عسكر و لا اخوان و عيش حرية عدالة اجتماعية و لا اي هجص من ده ، انت مشكلتك الاساسية مشكلة دين دين انت رافض و كاره و معارض لاي تطبيق حقيقي كامل فوري ليه علي ارض الواقع دين انت عاوز كل الرجوع ليه يبقي في المواعظ و الروحانيات لا غير ذلك دين يسهل ليك تستمر في منهجك و فكرك ده و يحجر علي اي فكر او منهج مخالف ليه و يمكن ده السبب اللي خلاك وقعت في اشد حالة تناقض في حياتك و ايدت للرئاسة شخص اصلاحي التوجه من الطراز الاول ، لا فيه من الروح الثورية او الحماس اللي عندك شئ ، غير ان رؤيته للاسلام ذات طابع جميل بالنسبة لك فعشان كده انت تمسكت بيه مع كونه مخالف تماما لمنهجك في التغيير شكرا علي شخصنة المواضيع

لى تعليق على هذا الكلام فيما بعد

إن أراد الله لى ذلك